من نص صخرة المتلقى لابراهيم ناجى
فيما صورة فى نواحى السحاب راينا بها همنا المغرقا
لنا اللة من صورة الضمير يراها الفتى كلما اطرقا
يرى صورة الجرح على الفؤاد ما زال ملتهبا محرقا
ا-فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى
1-طى جمعها ( طوايا – اطواء – طواء – اطوية )
2-اطرق معناها اغمض عينية ل ( ينام – يستغفى – يفكر – يستريح )
3-همنا المغرقا المراد من هذا القول : ( المماثل - المقارب - المجاوز – المعادل ) للحد
ب-1-تشف الابيات عن عاطفة الشاعر الرومانسية . وضح ذلك ايتها الصورة المرسومة فى الافق تجمع سواد الغيوم
2-الى اى حد يعد النص من الغزل ؟ وما مظاهر تطوره ؟
ج-1-وضح اللون البيانى فى قول الشاعر *الجرح* وبين اثره فى المعنى
2-لكل من الانشاء والخبر فى البيت الاول غرضه البلاغى . وضح ذلك .
اطواء
يفكر
المجاوز
ب -يناجى الشاعر السحاب الاحمر قائلا وحمرة الشفق ما انت الا صورة معبرة عن حزننا العميق الذى يغرق نفوسنا
ويملاها كابة ويتعجب من هذة الصورة الحزينة التى تعيش فى ضميرة وتسيطر على فكرة كلما خلا بنفسة
وعاودتة الذكريات ويطلب من اللة عز وجل – العون على مواجهة احزانة وهمومة التى لا طوينا عليها الافئدة الملتهبة التى ترفض الشفاء من نيران
يقول الشاعر عن جراح قلبة تنتهى من الام الحب فهذة القلوب تابى الالتئام وترفض الشفاء الحب لتظل وفية لعهودها
تلح بقسوتها وتزيدها الذكريات مع الحبيبة تاكيدا لمبدا الوفاء للذكرى بينما الذكريات المستمرة نزفا
والتهابا وتعذبة دون رحمة او شفقة
2-العزل الذى تطور على ايدى الرومانسيين فاصبح مناجاة للاماكن وحنينا الى الذكريات وامتزاجا بالطبيعة
ج1-استعارة تصريحية تصور الام الشوق بالحرج الذى ينزف باستمرار ولم يكن الحرج
هناك دواء شاف لهذا الجرح الا جواء اللقاء بالمحبوبة
2-يا صورة اسلوب انشائى نداء يفيد التحسر وكلمة راينا اسلوب خبرى وتوحى بسيطرة الحزن والحسرة علية
د-* لنا الله ..* مانوع هذا الاسلوب ؟ وماغرضه البلاغى ؟
اسلوب قصر بتقديم الخبر شبة الجملة لنا على المبتدا المعرفة اللة اى ليس لنا لنا اللة
معين وسند الا اللة كما انة اسلوب خبرى لفظا انشائى معنى للدعاء