الجزء الثانى / الفصل الثاني
سٔ1 : ما شعور الصبى وهو فى غرفته ولماذا ؟
سٕ2 : لماذا لم يكن الصبى يشعر بالغربة فى بيته الريفى ؟
سٖ3 : لماذا لم يحب الصبى طوره الثانى فى طريقه بين البيت والأزهر ؟
سٗ4 : قارن الصبى بين أطوار حياته الثلاثة فى القاهرة فما أحبها إليه ؟ ولماذا ؟
س٘5 : ما اثر نسيم الفجر فى الأزهر على الصبى ؟
سٙ6 : متى كانت أم الصبى ُتقبله ؟ وما اثر قبالتها فى نفسه ؟ وما وجه الشبه بين نسيم الفجر فى الأزهر وقبلات أم الصبى
له ؟
س7 : ما شعور الصبى وهو يستقبل يومه فى الأزهر ؟
س8 : ما الخواطر التى ثارت فى نفسى الصبى حول العلم ؟ وما أثرها عليه ؟
س9 : ما شعور الصبى وهو يهم بدخول الأزهر ؟ وما دلالة ذلك ؟
سٓٔ10 : ما اللحظة التى كان الصبى يحب الأزهر فيها ؟ موضحاً ملامح الأزهر فى تلك اللحظة ؟
سٔٔ11 : كان الصبى يوازن بين اصوات الشيوخ فى درسى الفجر والظهر. وضح ملامح الموازنة .
سٕٔ12 : من دّرس الفقه للصبى فى الأزهر ؟ وما اسم الكتاب الذى كان يدرسه ؟ ومن مؤلفه ؟
سٗٔ13:أصول الفقه – الشيخ راضى – كتاب التحرير – الكمال بن الهمام. ما وقع هذه الكلمات على نفس الصبى ؟ وما الذى
استنتجه من ذلك ؟
س٘ٔ14 : لماذا كان إجلال الصبى لمادة أصول الفقه يزداد من يوم لآخر ؟
سٙٔ15 : ماذا كان شعور الصبى حين يسمع درس الفقه من اخيه ورفاقه ؟
س16 : ٔما شعور الصبى كلما فشل فى فهم شىء من علم اصول الفقه ؟
س17 : ٔما اثر جملة " والحق هدم الحق " على الصبى حين سمعها .
س18 : ٔمتى أحس الصبى أنه بدأ يشرب من بحر العلم ؟
سٕٓ 19: لماذا وصف الصبى دروسه الأولى باليسيرة ؟ وبم أغرته حقيقة تلك الدروس ؟
سٕٔ20 : ما مدى فهم الصبى لدروس الحديث ؟ وما الذى كان ينكره فيها ؟ وما الذى تمناه ؟
سٕٕ20 : بماذا كان شيخ الحديث فى الأزهر يذكر الصبى ؟
سٖٕ 21: برع الكاتب فى رسم حياة الدرس داخل الأزهر . وضح
سٕٗ 22: ما دلالة صيغة (الله أعلم ) ولماذا كان الشيوخ يضطرون إلى النطق بها ؟
سٕ٘23 : كيف كان الصبى ينتقل من درس لآخر ؟
سٕٙ24 : ما الدرس الذى كان يتلقاه الأزهرى فى الحسين ؟ ومتى كان ينتهى ؟ ولماذا ؟
س25 : ٕإن العلم بحر لا ساحل له " علام يدل هذا التعبير فى نفس الصبى ؟