الجز ء الثاني/ الفصل الخامس
سٔ1 : وضح حقيقة وأوهام الشاب الأزهرى الذى كان يسكن الحجرة التى عن شمال الصاعد على سلم الربع .
سٕ2:فيما كان الشاب الأزهرى يشارك أصحابه ؟ وفيما كان لايشاركهم ؟ ولماذا ؟
سٖ3 : ما المطالعات التى كان الشاب الأزهرى يحرص على مشاركة أصحابه فيها ؟ ولماذا ؟
سٗ4 : ما موقف شبان الربع الأزهريين من كتب الأزهر ؟ وبمن تأثروا بهذا الموقف؟
س٘5 : ما موقف شيوخ الأزهر من الكتب التى َنّوه بها الإمام محمد عبده؟ولماذا ؟
سٙ 6: كيف حاول الشيوخ المنافسون للإمام محمد عبده أن يسيروا على طريقه ؟
حاول الشيوخ المنافسون للإمام أن يذهبوا مذهبه فيدلون طلابهم على كتب قيمة أخرى لم تكن تقرأ فى الأزهر .
س7:ما موقف شبان الربع من الكتب التى دلهم عليها الإمام ؟ وما العوامل التى دفعتهم إلى ذلك ؟
س8 : كان طالب الربع الأزهريين محبين للإمام محمد عبده وفخورين بتلمذتهم . ما مظاهر ذلك ؟
س9 : ما اثر اتصال طلاب الربع بالإمام على منزلتهم بين زملائهم ؟ ولماذا حرص زملاؤهم على السعى إليهم ؟
سٓٔ10 : لماذا أحب تلاميذ الإمام التميز بين الطلاب ؟ وما موقف الطلاب الآخرين من ذلك ؟
سٔٔ11 : كيف اتصل الأزهرى الجاهل بطلاب الربع ؟ وما الذى كان يشاركهم ويخالفهم فيه ؟
سٕٔ12 : ما الذى كان طلاب الربع يحمدونه لزميلهم الجاهل ؟ وما موقفهم من جهله ؟
سٖٔ 13: كان لعلاقة الطالب الأزهرى بعلم العروض أثر على زملائه منه . وضح مفصلا وذاكراً أثر ذلك عليه .
سٗٔ14 : ماذا عرض الأزهرى الجاهل على الصبى ؟ ما موقف الصبى من ذلك ؟
أن يقرأ معه بعض الكتب،ولكن الصبى لم يجد عنده فائدة ولم يكن فارغاً للضحك فكان يحتال للتخلص منه.
س٘ٔ15 : ما عوامل رقى تلاميذ الإمام محمد عبده من سكان الربع ؟ وما مظاهر ذلك الرقى ؟
سٙٔ16 : اختلف أثر الرقى على كل من طلاب الربع الأزهريين وزميلهم الجاهل . وضح .
س17 : ٔكيف أمضى الطالب الأزهرى حياته بعد انقطاع صلته باصحابه ؟ وكيف استقبل اصحابه نبأ موته ؟
س18 : ٔما موقف الإمام محمد عبده من كتب األزهر ؟ وكيؾ كان يعبر عن ذلك ؟
س19 : ٔلماذا قاطع الشباب صاحبهم ؟ وما اثر ذلك فى حياته ؟
الجز ء الثاني/ الفصل الخامس
سٔ1 : وضح حقيقة وأوهام الشاب الأزهرى الذى كان يسكن الحجرة التى عن شمال الصاعد على سلم الربع .
حقيقة أوهام الشاب الأزهرى أنه واسع الثقة بنفسه بعيد الطمع فى مستقبله مطمبئاً فى غير تكلف إلى أنه كأصحابه
يعيش معهم ويشاركهم فى أكثر ما يختلفون إليه من الدروس رغم أنه كان ضيق العقل ، قصير الذكاء لا يستقر فى رأسه
علم .
سٕ2:فيما كان الشاب الأزهرى يشارك أصحابه ؟ وفيما كان لايشاركهم ؟ ولماذا ؟
كان يشاركهم دروس الفقه والبلاغة ودرس الأستاذ الإمام ، أما الدرس الذى لم يشاركهم فيه فهو درس الأصول ،
والسبب أن هذا الدرس كان يقتضيه أن يخرج من غرفته مع الفجر وهو كان محباً للراحة .
سٖ3 : ما المطالعات التى كان الشاب الأزهرى يحرص على مشاركة أصحابه فيها ؟ ولماذا ؟
تلك التى لا تتصل بالدروس المنظمة ولا بالكتب التى كان الشيوخ يقرءونها .
سٗ4 : ما موقف شبان الربع الأزهريين من كتب الأزهر ؟ وبمن تأثروا بهذا الموقف؟
كانوا يضيقون بكتب الأزهر ضيقاً شديداً وتأثروا برأى الأستاذ الإمام محمد عبده فى كتب الأزهر ومناهجه .
س٘5 : ما موقف شيوخ الأزهر من الكتب التى َنّوه بها الإمام محمد عبده؟ولماذا ؟
كان موقف شيوخ الأزهر من هذه الكتب موقف الكاره المبغض لها لأنهم لم يألفوها وربما لأن الأستاذ الإمام قد دل عليها
ونَّوه بها .
سٙ 6: كيف حاول الشيوخ المنافسون للإمام محمد عبده أن يسيروا على طريقه ؟
حاول الشيوخ المنافسون للإمام أن يذهبوا مذهبه فيدلون طلابهم على كتب قيمة أخرى لم تكن تقرأ فى الأزهر .
س7:ما موقف شبان الربع من الكتب التى دلهم عليها الإمام ؟ وما العوامل التى دفعتهم إلى ذلك ؟
موقف شبان الربع كانوا يسرعون إلى شراء هذه الكتب أو يستعيرونها من مكتبة الأزهر .والعوامل هى : حبهم للإمام –
رغبتهم الصادقة فى العلم والإطالع – الفخر بتلمذتهم للأستاذ الإمام .
س8 : كان طالب الربع الأزهريين محبين للإمام محمد عبده وفخورين بتلمذتهم . ما مظاهر ذلك ؟
مظاهر حب الشبان للإمام : التحدث عنه بملء أفواههم ، زيارة الإمام فى بيته ، مشاركته الحديث .
س9 : ما اثر اتصال طلاب الربع بالإمام على منزلتهم بين زملائهم ؟ ولماذا حرص زملاؤهم على السعى إليهم ؟
كان لاتصال الطلاب بالإمام أثر ظاهر فى مكانتهم بين زملائهم حتى عرفوا فى الأزهر كله بأنهم أنجب طلاب الأزهر
وأخلقهم بالمستقبل السعيد ، وقد حرص زملاؤهم على السعى إليهم يلتمسون التفوق فى الاتصال بهم حين يعرف الناس
أنهم من اصدقاءهم واصفيائهم ويتصلون بكبار الشيوخ عن طريقهم .
سٓٔ10 : لماذا أحب تلاميذ الإمام التميز بين الطلاب ؟ وما موقف الطلاب الآخرين من ذلك ؟
غرور الشاب حّبب إلى هذه الجماعة هذا النوع من الامتياز وكان هذا الامتياز يهّون عليهم قبول هولاء الطفيليين فى العلم
من ضعاف النفوس .
سٔٔ11 : كيف اتصل الأزهرى الجاهل بطلاب الربع ؟ وما الذى كان يشاركهم ويخالفهم فيه ؟
عرفهم هذا الشاب فى بعض الدروس واقترب منهم واتصل بهم فاتخذ غرفة بجوارهم فى الربع وكان يشاركهم فى الدرس
والشاى والزيارات وفى بعض الشهرة وكان يخالفهم فى أن الله لم يفتح عليه بالعلم والفهم.
سٕٔ12 : ما الذى كان طلاب الربع يحمدونه لزميلهم الجاهل ؟ وما موقفهم من جهله ؟
كانوا يحمدون له مساعدتهم فى شراء بعض الكتب أو أداء دين عاجل ولكنهم لم يكونوا يطيقون جهله وربما لم يملكوا
أنفسهم فضحكوا من هذا الجهل فى حضوره ولكنه كان يتقبل ذلك راضياً .
سٖٔ 13: كان لعلاقة الطالب الأزهرى بعلم العروض أثر على زملائه منه . وضح مفصلا وذاكراً أثر ذلك عليه .
كان هذا الفتى يدعى معرفته بعلم الَعروض وكان يسارع إلى رد أى شاهد نحوى إلى "البحر البسيط" حتى وإن كان من
بحر آخر بل ويسارع فى تقطيعه حتى أغرى أصحابه به وأطعمهم فيه فكانوا يضحكون منه ، أما هو فكان يلقاهم بالابتسامة
الراضية التى لا تعرف الغضب أو الغيظ .
سٗٔ14 : ماذا عرض الأزهرى الجاهل على الصبى ؟ ما موقف الصبى من ذلك ؟
أن يقرأ معه بعض الكتب،ولكن الصبى لم يجد عنده فائدة ولم يكن فارغاً للضحك فكان يحتال للتخلص منه.
س٘ٔ15 : ما عوامل رقى تلاميذ الإمام محمد عبده من سكان الربع ؟ وما مظاهر ذلك الرقى ؟
عوامل رقى هؤلاء الطلاب ذكائهم وجدهم وتفوقهم ورضى الاستاذ محمد عبده عنهم . مظاهر ذلك : أصبحوا يتصلون
بالأشخاص من ابناء الأسر الغنية الثرية .
سٙٔ16 : اختلف أثر الرقى على كل من طلاب الربع الأزهريين وزميلهم الجاهل . وضح .
كان زميلهم يرى الاتصال بهؤلاء الأثرياء المجد كل المجد بينما زملاؤه كانوا لا يشاركونه هذا الارتقاء .
س17 : ٔكيف أمضى الطالب الأزهرى حياته بعد انقطاع صلته باصحابه ؟ وكيف استقبل اصحابه نبأ موته ؟
أمضى الطالب الأزهرى حياته فى حياة خاملة وحيداً بائساً محتملاً خموله على بغض مكتسباً عيشه فى مشقة واستقبل
اصحابه نبأ موته بعدم الاهتمام فلم يحزنوا عليه .
س18 : ٔما موقف الإمام محمد عبده من كتب الأزهر ؟ وكيؾ كان يعبر عن ذلك ؟
يرى أن كتب الأزهر ومناهجه شديدة على الطلاب مما جعلهم يضيقون بها ضيقاً شديداً . وقد دلهم على بعض الكتب
القيمة .
س19 : ٔلماذا قاطع الشباب صاحبهم ؟ وما اثر ذلك فى حياته ؟
لحماقته وخيانته ونفاقه وسعيه بالوقيعة بين الأطراف المنازعة المتصارعة . وأثر ذلك فقد أغلقت الأبواب فى وجهه
وخسر الناس جميعاً وقضى حياته خاملاً يابساً .