ما الذى استقر فى نفس الصبى ولماذا
استقر فى نفس الصبي أنه ما زال كما كان قبل رحلته إلى القاهرة قليل الخطر ضئيل الشأن لا يستحق عناية به و سؤال عنه فأذى ذلك غروره وكان غروره شديدا
والسبب فى ذلك لم يقبل أحد من أهل القرية على الدار ليسلم على الصبي الشيخ بعد أن عاد إليهاوقد غاب عنها سنة إنما كان يلقاهمنهم هذا الرجل أو ذاك ، فيفي فتوروإعراضوإذاحدثوه فللسؤال عن أخيه الشيخ فقط فهو بلا قيمة في نظرهم