مـن أنـت يــا نـفـسي
37 - إيهِ نَفْسِي! أَنْتِ لَحْنٌ فِيَ قَدْ رَنَّ صَدَاهْ
38 - وقَّــعَتْـكِ يَــدُ خَلاقٍ بَدِيْعٍ لا أَرَاهْ
39 - أنتِ ريـحٌ ، ونَسيـمٌ ، أَنْتِ مَوْجٌ ، أَنْتِ بَحْرٌ ،
40 - أنتِ بَرْقٌ ، أنتِ رَعْـدٌ ، أنتِ لَيْلٌ، أنتِ فَجْـرٌ ،
41 - أنتِ فَيْضٌ منْ إلَهْ !
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- الشاعر في ختام القصيدة وصل إلى : (الحيرة - الاهتداء - الطبيعة - الإيمان بالله)
- " برق " جمعها : (أبراق - بروق - برائق - كل ما سبق)
- " إيه " اسم فعل : (ماضٍ - مضارع - أمر - كل ما سبق)
- " صداه " مرادفها : (تمايُله - اهتزازه - تردُّده - تقابُله)
- " فيض " مضادها : (غيض - نقطة - تشويه - ضعف)
(ب) - ما الذي اكتشفه الشاعر في النهاية ؟
(جـ) - المقطع السابع يؤدي دور لحظة التنوير في القصة القصيرة . وضح ذلك .
(د) - ما نوع الخيال ؟ وما سر جماله في : (أَنْتِ مَوْجٌ - يَــدُ خَلاقٍ) ؟
(هـ) - يمثل النص مدرسة من مدارس الشعر في العصر الحديث . ما هذه المدرسة ؟ وماذا في النص من سماتها ؟