بالعلم ترتقى الامم

قصة الأيام

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  462

قصة الأيام 

الجزء الأول 

الفصل التاسع [ سهام القدر] 

س1 : كيف كان الصبي (طه) يقضّي أيامه ؟

س2 : لنساء القرى فلسفة آثمة في التعامل مع أطفالهم الذين يشكون من مرض ما . وضح .

س3 : متى عرف الصبي الألم الحقيقي ؟ وما الذي اكتشفه عندئذ ؟

س4 : بم وصف الصبي أخته ؟ وبم وصف طفولتها ؟ 

س5 : لمَ عدّ طه حسين شقيقته ضحية الإهمال ؟

س6 : حتى إذا كان عصر اليوم الرابع وقف هذا كله فجأة . وقف وعرفت أم الصبي أن شبحاً مخيفاً يحلق على هذه الدار .. .. ما الشبح المخيف المقصود ؟

س7 : ما الذي كان يفعله الشيخ والأم كلما ازداد صراخ الطفلة ؟

س8 : عاد الشيخ إلى داره مع الظهر وقد وارى ابنته في التراب... منذ ذلك اليوم اتصلت الأواصر بين الحزن وبين هذه الأسرة ... ماذا قصد الكاتب بهذه الأواصر ؟

س9 : ما اليوم الذي طبع الأسرة بطابع الحزن الدائم ؟

س10 : ما الذي تعوّد عليه الشيخ و أسرته عند كل غذاء و عشاء ؟

س11: متى تغيّرت نفسية الصبي ؟ وما مظاهر ذلك التغيُّر ؟

س12 : كيف فكّر الصبي في الإحسان إلي أخيه الشاب بعد وفاته ؟

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  40

قصة الأيام 

الجزء الأول 

الفصل العاشر [بشرى صادقة ]

س1 : بِمَ وعد الشيخ (الأب) ابنه ؟ ولماذا لم يكن الابن (طه) مصدقاً أو مكذّباً لهذا الكلام ؟

س2 : بماذا كان يحلم الشيخ (الأب) لابنه طه و أخيه ؟

س3 : ما الذي كان يحزن الصبي(طه) وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر ؟

س4 : لماذا عاد الصبي (طه) إلى حجرة أخيه خائب الظن ؟

س5 : ماذا أراد الصبي (طه) أن يدرس في أول سنة له في الأزهر ؟ و بمَ نصحه أخوه حينئذ ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  126

قصة الايام 

الجزء الأول

الفصل الحادي العاشر [بين أب وابنته]

س1 : لماذا أشفق الكاتب (طه) من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟

س2 : بمَ تفسر بكاء الابنة بعد سماع قصة  أوديب ملكاً  ؟

س3 : بمَ وصف الكاتب (طه) هيأته وشكله حينما أرسل إلى القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره ؟ 

س4 :  ويل للأزهريين من خبز الأزهر ..  ماذا قصد الكاتب بهذه العبارة ؟ 

س5 : لماذا كان طه حسين يخفي عن أبويه ما كان فيه من حرمان أثناء دراسته في الأزهر ؟

س6 : كان طه حسين يرى أن الناس ينظرون إليه بمنظارين . وضح .

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  0   مشاهدة  135

الفصل الحادي عشر : إقبال الصبي على الأدب 

س104: ما الذي سمعه الصبى بعد وصوله القاهرة وانقضاء إجازته؟ وعمن سمع؟ وما صفات من سمع عنه؟

سمع الصبى ذكر الأدب والأدباء كما سمع العلم والعلماء، وكذلك سمع من الطلاب عن الشيخ الشنقيطى، الذى يتصف بحفظ اللغة ورواية الحديث سنداً ومتناً عن ظهر قلب، كما يتصف بالشدة وسرعة الغضب وانطلاق اللسان بما لا يطاق من القول.

س105: كان للشيخ الشنقيطى موقفاً مغايراً لموقف شيوخ الأزهر عن كلمة "عمر" . اشرح ذلك.

دارت مناقشات بين الشيخ الشنقيطى وبين شيوخ الأزهر كان يتندر بها الطلاب، يقف فيها الشيوخ أن "عمر" اسم ممنوع من الصرف وهو موقف جميع النحاة تقريباً لكن الشيخ الشنقيطى يرى أنه أى "عمر" غير ممنوع من الصرف.

س106: كيف حفظ الصبى بعض المعلقات والمقامات وقصيدة أبى فراس وبعض خطب الإمام على من نهج البلاغة؟

لقد حفظ الصبى ذلك ونحوه من خلال أخيه الفتى الذى كان يعجب وصحبه الطلاب بهذه النصوص الجيدة سريعاً ويقوم بحفظها لكنه ينصرف عنها بنفس السرعة.

س107: ما السر وراء إقبال الطلاب على الشيخ المرصفى؟ وما السر وراء انصرافهم عنه؟ وما الذى كان يدرسه؟ وأين؟ وما موقف الصبى من ملازمته أو عدمها؟

السر وراء إقبال الطلاب على الشيخ المرصفى أنهم أعجبوا بطريقته وما يقدمه من درس فى الأدب وكذلك صلته بالأستاذ الإمام. أما السر وراء انصرافهم عنه أنهم وجدوه غير متمكن من درس الأدب، وإنما صاحب شعر ينشد وكلام يقال. أما الذى كان يدرسه هو ديوان الحماسة وشرحه لأبى تمام لكن الحقيقة أن طريقة أداءه لم تكن مناسبة إلا للفقه والأصول. وكان الشيخ المرصفى يقوم بإلقاء دروسه فى الرواق العباسي. وكان موقف الصبى منه غير معظم الطلاب فلم ينصرف عنه كما فعلوا بل لزمه منذ ذلك الموقف بعد أن خصص المرصفى يومين لقراءة الزمخشرى فى النحو، وقد أعجب الصبى بشرحه أيما إعجاب.

س108: صف طبيعة العلاقة بين الصبى وشيخه المرصفى.

كان علاقة حميمة تجمع الأستاذ بتلميذه إذ أن كلاهما قد أعجب بالأزهر إعجاباً شديداً فالشيخ ماهر فى شرحه والصبى لا يقل مهارة فى فهمه وحفظه.

س109: ما موقف الشيخ من الأزهر وشيوخه وطلابه؟ وما موقف الصبى وصحبه من ذلك؟ وعلام يدل ذلك؟

كان الشيخ المرصفى شديد النقد للأزهر ومناهجه وشيوخه وطلابه، ولم يختلف موقف الصبى وصحبه عن موقف شيخهم شيئاً وهذا أمر طبيعي، فالعلاقة بين الشيخ وتلاميذه خاصة الصبى واثنين من رفقائه كانت دليلاً على توافقه في كل شيء يتعلق بالأزهر وشيوخه وما يقدمه.

س110: يرى الكاتب أن الأدب ودرسه هما أكثر الأشياء دفعاً للنفوس إلى الحرية. اشرح ذلك.

يرى الكاتب أن دراسة الأدب - على طريقة الشيخ المرصفى - هي أكثر الأشياء دفعاً للنفوس وخاصة نفوس النشء إلى الحرية لأن طريقته كانت تقدم على التفسير ثم النقد للشاعر أولاً وللراوي ثانياً وللشرح بعد ذلك، وهكذا حتى نصل إلى تحطيم القيود جميعها، وكان الشيخ ينتهى من هذا رابطاً الأشياء وموازناً بين قلال العقل الأزهري وغلظة الذوق فيه وبين نفاذ العقل القديم ورقة الذوق فيه.

س111: هل كثر طلاب الشيخ المرصفى ومريدوه أم قلوا؟ وما سبب ذلك

لقد كثر الطلاب أول الأمر لكنهم سرعان ما انفضوا من حوله إلا نفر قليل لم يثبت منهم بعد ذلك إلا الصبى وصاحباه. أما السبب فى انصراف الطلاب عن الشيخ المرصفى فيرجع إلى تحطيم الشيخ لكل القيود الأزهرية وثورته على الشيخ وتجنيه على كل ذلك فى بعض الأحيان.

س112: كيف كانت حياة الشيخ المرصفى بعيداً عن الأزهر؟

كانت حياة متواضعة لكنها كريمة ينفق وقته فيها اهتماماً بأمه العجوز وتربية ابنته وتدليلها وتعليم ابنه تعليماً راقياً وكان عزيز النفس كريم الطباع على الرغم من فقرة المادي الشديد.

س113: " لكل عالم هفوة " طب هذه المقولة على الشيخ المرصفى ذاكراً هفوته.

انطبقت هذه المقولة على الشيخ المرصفى مرة واحدة حينما انحرف عن الوفاء لأستاذه الإمام محمد عبده ونظم قصيدة يمدح بها شيخ الأزهر الجديد وعرض فى قصيدته بالأستاذ الإمام ، لكنه ارتد سريعاً عن تلك الخطيئة فى أسف وخجل.

س114: كيف تعامل الصبى وصاحباه مع الشيوخ والطلاب والكتب الأزهرية؟ وما دافعهم إلى ذلك؟

اندفع الصبى وصاحباه إلى العبث بالشيوخ والطلاب جهراً وكذلك بالكتب الأزهرية وتفضيل الكتب القديمة عليها، يدفعهم إلى ذلك حبهم لشيخهم وتأثرهم به.

س115: هل سكت شيخ الأزهر وشيخه على الصبية الثلاثة وشيخهم؟

لا. لم يسكت شيخ الأزهر فقد عقد مجلس دعى إليه الصبية الثلاثة وأخبرهم خلاله أنه تم طردهم من الأزهر ومحو أسماءهم من بين طلابه.

ولم يسكت شيخ الأزهر على الشيخ المرصفى فقد نقله من الرواق العباسي إلى عمود داخل الأزهر وحظر عليه قراءة كتاب " الكامل " وكلفه بقراءة كتاب " المغنى " لابن هشام.

س116: ما الصدمة الكبرى التى تعرض لها الصبى؟

لقد تعرض الصبى لهذه الصدمة وهو يسأل الشيخ بعد أن عوقب كلاهما ونقل الشيخ إلى عمود داخل الأزهر يشرح كتاب "المغنى" فرده الشيخ فى رفق وهو يقول : " لأ لأ : عاوزين نأكل عيش "، وهنا صدم الصبى فى شيخه صدمة عنيفة.

س117: ما موقف الصبى وصاحبيه من عقوبة الأزهر وشيخه لهم؟

أما أحدهما : فقد آثر العافية وسلك لنفسه سبيلاً واتخذ لنفسه مجلساً فى جامع المؤيد.

وأما ثانيهما : فقد أبلغ أباه بما حدث وأخذ أبوه يسعى فى إصلاحه لكنه ظل مع الصبى يعبثان كما تعودا بالطلاب بل وبالشيوخ أيضاً.

وأما الصبى : فلم يكن بحاجة أن يقص الأمر على أخوه ولما علم أخوه لم يعنفه ولكنه انذره بسوء العاقبة.

س118: كيف تصرف الصبى منفرداً فى قصته مع الأزهر وشيخه؟

كتب مقالاً هاجم فيه الأزهر وشيوخه وذهب إلى مدير الجريدة الذى أعطاه بدوره إلى صديق له كان يعمل مفتشاً بالأزهر ورأى أن المقال الذى يستحق العقوبة الحقيقية وطالب المفتش الصبى بصرف النظر عن المقال إن كان يريد العودة فاختار العودة وتنازل عن مقاله، وتبين بعد ذلك أن أمر الطرد ومحو الأسماء لم يكن إلا تخويفاً وتهذيباً لهم.

س119: بعد ذهاب الصبى إلى الجريدة حدث تحول فى حياته. اشرح ذلك.

أخذ الصبى يتردد على مدير الجريدة فأتيح له عالم جديد هو عالم الطرابيش وما يمثله من ثراء وذلك غير عالم العمائم الذي ينتمى هو إليه وما يمثله من فقر وبؤس.

 

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  88

الفصل العاشر : تمرد الصبي 

س94: متى نزل الصبيان من القطار؟ ومن كان في انتظارهما؟ وما أثر ذلك في نفس الصبى؟

س95: ترك استقبال الأسرة للصبى وابن خالته فى الدار أثراً سيئاً وخيبة أمل. اشرح ذلك موضحاً السبب. 

س96: هل كان استقبال أهل القرية واهتمامهم به أفضل من اهتمام أسرته؟

س97: كيف كان إحساس الصبى تجاه فتور أهل قريته؟ وما رد فعله؟ وكيف؟

س98: بم رد والد الصبى عليه؟ وكيف أصبحت معاملة كل منهما للآخر؟

س99: كيف كان أثر نقد الصبى لأبيه على الأسرة؟

س100: هل كان تمرد الصبى محدوداً بحدود داره وأسرته. وما نتيجته؟

س101: اذكر وقع خصومات الصبى ومحاوريه على أبيه وأصحابه؟

س102: كان تمرد الصبى وشذوذه الفكري أمراً يرمى به الصبى إلى هدف، فهل تحقق هدفه ذاك؟

س103: هل نفذ والد الصبى وعيده بقطعه عن الأزهر والإبقاء عليه يقرأ القرآن في المآتم والبيوت؟

س104: ما سبب اعتراض الصبي علي كتاب(دلائل الخيرات) الذي كان يقرؤه أبوه؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  214

الفصل التاسع : تغير حياة الصبي 

س84: في أي الأماكن كان يقضى الصبى أكثر يومه؟ ومتى يعود إلى غرفته في الربع؟

س85: كيف عاش الصبى الحياة فى الربع جهراً بعد أن كان يعيشها سراً؟

س86: حدد الطريق الذي كان يسلكه الصبى مع ابن خالته. وإلى أين كانا يتجهان؟ وما الذي كان الصبى يحرص عليه مند قدومه إلى القاهرة؟

س87: ما المقصود بالجراية؟ وكيف كان يستمتع الصبى وابن خالته بنقودهما القليلة؟ ومن الذى كان يتولى صرف تلك النقود لهما؟

س88: صف طعام الإفطار. وكيف كان يتناوله الصبيان؟

س89: إلى أين توجه الصبيان بعد الإفطار؟ ولم؟ وما الذى كان الصبيان حريصا عليه؟ وما الذى يطمع كان يطمع فيه؟ وهل أتيح له ذلك؟

س90: ما الذي أغرى الصبى ورغبه في شرح الكفراوى؟ وما سمات الشيخ الذي يقوم بشرح الكفراوى؟ وما العلم الذي يقدمه ذلك الكتاب؟ وما انطباع الصبى عنه؟

س91: صف عشاء الصبيين؟

س92: لمادا كان حرص الصبيين على حضور درس المنطق؟ وما سمات معلمه؟

س93: تنازعت نفس الصبى عاطفتان بعد " انقضاء السنة الأولى في القاهرة والأزهر. اشرح ذلك.

 

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  137

الفصل الثامن : فرحة الصبي 

س76: كان لابن خالة الصبى مكانة كبيرة في نفس صاحبنا. اشرح ذلك

س77: كان ابن خالته يأتيه في آخر الصيف ثم يعود إلى مدينته محزوناً. علل

س78: وقع خبر حضور ابن خالته موقعاً.... أكمل معللا.ً

س97: بم تفسر عدم سماع الصبى صوت الظلمة أو صوت الحشرات فى تلك الليلة.

س80: لماذا ارق الصبى في تلك الليلة؟ وما طبيعة أرقه ذات؟

س81: انشغل الصبي عن درس الحديث في ذلك اليوم لكنه انتبه إلى درس الفقه. ما سبب ذلك؟.

س82: هل ظهرت علامات القلق انتظاراً لابن خالته؟

س83: " متى وصل ابن خالته إليه؟ وكيف كان لقاؤهما؟

س: بين أسباب أرق الصبي؟ ولماذا اختلف أرق تلك الليلة عن الليالي السابقة؟

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  9

الفصل السابع : قسوة الوحدة 

س72: باتت الحياة شاقة على الصبى وأخيه الفتى. علل.

س73: هل تحدث الصبى إلى أخيه أو تحدث أخوه إليه في تلك المشكلة؟

س74: إلى أين ذهب الشيخ الفتى وأصدقاؤه بعد درس الأستاذ الإمام؟

س75: انتهت المشكلة إلى حل أرضى الشيخ الفتى كما أرض الصبى وأسعده كثيراً. اشرح.

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  137

الفصل السادس : انتساب الصبي للأزهر 

س63: ما أثر بيئة الربع وبيئة الأزهر على الصبي ؟

س64: لمن أسلمه أخوه بعد أن استقر في الربع يومين ؟

س65: ما الذي كان يضحك الناس من هذا الأستاذ الجديد ؟

س66: ما أثر هرولته على الصبي ؟

س67: صف طريقة الأستاذ في التدريس ؟ و ما أثرها ؟

س68: ماذا حدث للصبي يوم امتحان قبوله في الأزهر ؟

س69: لماذا وضع هذا السوار حول معصم الصبي ؟

س70: ما حال الصبي طوال هذا الأسبوع ؟

س71: ماذا حدث للصبي يوم الامتحان الطبي ؟

 

 

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  85

الفصل الخامس : محمد عبده والأزهر 

س52: ماذا تعرف عن المصدر الثاني لفكاهة الشباب في الربع ؟.

س53: ما الذي كان يشهده الشاب الكبير مع أصحابه ؟ و ما الذي كان لا يشهده ؟

س54: لماذا ضاق الشباب بكتب الأزهر ؟

س55: ما دوافع الشباب إلى قراءة هذه الكتب القيمة

س56 ما أثر إقبال الشباب علي الكتب و الشيوخ ؟

س57: كيف اتصل صاحبنا بهؤلاء الطلاب الشباب ؟

س58: ما الذي حمدوه فيه على الرغم من جهله ؟

س59 كيف اتصل هذا الشاب بالصبي ؟

س60: كيف ارتقت حياة الشباب الاجتماعية ؟ و ما أثر ذلك ؟

س61: ما موقف الشباب و صاحبهم من هذا الارتقاء ؟

س62: ما الموقف الذي أدى إلى مقاطعة الشباب لصاحبهم ؟