قال شوقي (1868 - 1932 م ) داعياً إلى الوحدة بين عنصري الأمة:
عيدُ المَسيحِ وَعيدُ أَحمَدَ أَقبَلا *** يَتَبارَيانِ وَضاءَةً وَ جَــمالا
ميلادُ إِحسانٍ وَهِجرَةُ سُـؤدَدٍ *** قَد غَيَّرا وَجهَ البَسيطَةِ حالا
(سُؤْدُد، سُؤْدَد : مجد ، شرف)
قُم لِلهِـلالِ قِيامَ مُحـتَفِلٍ بِهِ *** أَثني وَبالَغَ في الثَناءِ وَغالي
(أ) - ماذا أفاد عطف(عيد أحمد) على ( عيد المسيح) ؟
(ب) - عين في البيت الثاني صورة خيالية واشرحها ، وبين أثرها في المعنى .
(جـ) - (قم للهلال) أسلوب إنشائي . ما نوعه ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟