بالعلم ترتقى الامم

اللغة العربية

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  504

الدور الثاني 2010 م: 

يقول أحمد شوقي في وصف الشمس :

تهز الوجــــود تباشيرها كما هُز من والديه الوليــد

أتـتنا من المـاء مـهـتزة منورة تعتلى للوجــــود

وتصعد من غير ما ســـلم فيا للمصور من هذا الصعود

هي الشمس كانت كما شاءها ممات القديم حــياة الجديد
[ تباشيرها : أوائلها]

(أ) - بين نوع التجربة في الأبيات السابقة ، وعلام تدل ؟

(ب) -

1 - وضح الخيال في : (وتصعد من غير ما سلم) .

2 - اذكر المحسن البديعي في البيت الرابع ، ووضح أثره .

الإجابة :

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  2594

الدور الثاني 2000 م: يقول " هاشم الرفاعي " :

شباب لم تحطمه الليالـي *** ولم يسلم إلي الخصم العرينا

وما عرفوا الأغاني مائعات *** ولكن العلا صيغت لحـونـا

ولم يتشدقوا بقشور عـلم *** ولم يتقلبوا في الملحـدينا

فيتخذون أخلاقاً عذابــاً *** ويأتلفون مجتمعا رزينـــا

1 - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في اختيار الألفاظ ؟
2 - في الأبيات ترابط فكري وشعوري – وضح ذلك ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  1427

الدور الأول 2000 م:

يقول (أبو القاسم الشابي) في قصيدة (صلوات في هيكل الحب) :

يا بنة النور ، إنني أنا وحدي من رأى فيك روعــة المعبود

فدعيني أعيش في ظلك العـذب وفي قرب حسنك المشـهـود

عيشة الناسك البتول يناجي الرب في نشوة الذهول الشديــد

1 - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في اختيار الألفاظ ؟

2 - في الأبيات ترابط فكري وشعوري – وضح ذلك .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  42

) الدور الثاني1999 م:

قال الشاعر وهو يتناول توبة آدم بعد خروجه عن أمر ربه :


قلبتُ وجهي في السماء وفي الثرى *** وأنا الطريدُ فلمْ أجـــدْ إلاّكا

من ذا الذي يصغي سواك لشكـوتي *** هل لي سواك لأشتكي لسواكا؟

فبحــــق هذا اليوم والنور الذي *** أطلقته في طـــينتي فدعاكا

اغــفر لعـــبدك فهي أول مرة *** أخطأت عن جهل وحسبي ذاكا

(أ) - يقوم العمل الفني على أساس امتزاج الفكر بالعاطفة . وضح ذلك من خلال الأبيات .
(ب) - ما نصيب الوحدة العضوية من هذه الأبيات ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  0   مشاهدة  197

الدور الأول 1999 م:

يقول الشاعر القروي من قصيدة "قلب الطفل" :

ولي – إن هاجت الأحقادُ – قلب *** كقلب الطفل ، يغـتفرُ الذنوبا

أود الخير للدنيا جميـــــعاً *** و إن أك بين أهليها غريـباً

إذا ما نعمة وافت لغيــــري *** شكرت ، كأن لي فيها نصيباً

تفيض جوانحي بالحب ، حـتى *** أظن الناس كلهم الحبيــبا

(أ) -
1 - امتزج فكر الشاعر بوجدانه . وضح ذلك .

2 - ما نصيب الوحدة العضوية في هذه الأبيات ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  192

الدور الثاني 1998 م:

قال البحتري في وصف الربيع :


أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً *** من الحسن ؛ حـتى كاد أن يتكلما

وقد نبه النيروز في غسق الدجى *** أوائل ورد ، كن بالأمـس نومـا

يفتقها برد الندى ، فكأنــــه *** يبث حـديثاً كان قبل مكتـــما

فمن شجر رد الربيع لباســـه *** عليه ، كما نشرت وشياً منمنمـا

(غسق الدجى : ظلمة الليل – وشياً : نقشاً – منمنماً : مزخرفاً)

(أ) - التجربة الشعرية الصادقة يمتزج فيها الفكر بالعاطفة . وضح ذلك من خلال هذه الأبيات .
(ب) - تخير من الأبيات صورة بلاغية ، وبينها ثم اذكر قيمتها الفنية .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  62

 الدور الأول 1998 م :

أنا تاج العلاء في مفْرق الشرق و دراته فـرائد عـقـــدي

أي شيء في الغرب قد بهر الناس جمالاً ولم يكن منه عندي؟

فترابي تبر ونهري فـــرات و سمائي مصقولة كالفــرند

أينما سرتَ جدولٌ عند كَــرْم عند زهر مدَنْدر عند رَنـــْد


(مفرق : وسط الرأس – دراته : ممالك الشرق – فرائد : جواهر – مُدنْدر : مشرق متلألئ – رند : شجر طيب الرائحة) .

(أ) - التجربة الشعرية الناجحة ما امتزجت فيها الأفكار الجيدة بالمشاعر الصادقة . وضح ذلك من خلال هذه الأبيات .
(ب) - استخرج من الأبيات صورة بلاغية ، ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  90

 الدور الأول 1995 م : قال شوقي :

لَقيتَ الَّذي لَم يَلقَ قَلبٌ مِنَ الهَوى *** لَكَ اللَهُ يا قَلبي أَأَنتَ حَديدُ ؟

وَلَم أَخلُ مِن وَجْــدٍ عَلَيكَ وَرِقَّةٍ *** إِذا حَلَّ غيدٌ أَو تَرَحَّــلَ غيدُ (وَجْـدٍ : عشق ،حب شديد)

وَرَوضٍ كَما شـاءَ المُحِبّونَ ظِلُّهُ *** لَهُم وَلِأَســرارِ الغَرامِ مَديدُ

تُظَلِّلُنا وَالطَيرَ في جَــــنَباتِهِ *** غُصونٌ قِيامٌ لِلنَســيمِ سُجودُ

( أ ) - هل تحققت الوحدة الفنية في الأبيات ؟ علل
(ب) - لم اعتمد الشاعر على الأسلوب الخبري في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي للإنشاء ؟
(جـ) - في البيت الأخير صورة خيالية . وضحها وبين رأيك فيها معللاً .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  288

بلاغة

(2) الدور الأول 1994م :
قال شاعر معاصر بعنوان ( وطني ) :

لا تقربوا من ثراه إنه وطــني *** وإن كل حــــصاه قُدّ من بدني

هواؤه كله قد مــر من رئتي *** و حط بصمة أنفاسـي على زمني

وماؤه من عروقي مد موجـته *** يرد غربة أيامي إلى ســــكنى

وأرضه صدرها الحاني يلملمني *** ويجمع البذر من أصلى ويغرسني

وعطره قد همي في كف قابلتي *** ويحــفظ البعض يلقيه على كفني

( أ ) - زاوج الشاعر في تجربته بين فكره وعاطفته . وضح ذلك .
(ب) - عين في البيت الرابع صورة خيالية مبينا أثرها الفني
(جـ) - موسيقى الأبيات تبعث الراحة والهدوء في نفس قائلها . ناقش وعلل .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  92

أسئلة متنوعة 

(1) الدور الأول 1992 م :

قال حافظ إبراهيم (1871- 1932 م) :

إني لأحمل في هواك صـبابة *** يامصر قد خرجت عن الأطواق

لهفـي عليك متى أراك طليقة *** يحمى كرام حماك شعـب راق

والعلم إن لم تكتنفـه شمائل *** تعليـه كان مطيـة الإخفـاق

( أ ) - جمعت تجربة الشاعر مستويات : قومية وفكرية ووجدانية . عبر عن ذلك .
(ب) - عبرت ألفاظ البيت الثاني عن صدق أحاسيس الشاعر . وضح .
(جـ) - هل تحققت الوحدة العضوية في الأبيات ؟ ناقش وعلل .