Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  339

قال شوقي (1868 - 1932 م ) داعياً إلى الوحدة بين عنصري الأمة:

               عيدُ المَسيحِ وَعيدُ أَحمَدَ أَقبَلا      ***  يَتَبارَيانِ وَضاءَةً وَ جَــمالا

               ميلادُ إِحسانٍ وَهِجرَةُ سُـؤدَدٍ      ***        قَد غَيَّرا وَجهَ البَسيطَةِ حالا

(سُؤْدُد، سُؤْدَد : مجد ، شرف)

                  قُم لِلهِـلالِ قِيامَ مُحـتَفِلٍ بِهِ      ***            أَثني وَبالَغَ في الثَناءِ وَغالي

(أ) - ماذا أفاد عطف(عيد أحمد) على ( عيد المسيح) ؟

(ب) - عين في البيت الثاني صورة خيالية واشرحها ، وبين أثرها في المعنى .

(جـ) - (قم للهلال) أسلوب إنشائي . ما نوعه ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟

اجابة (1)

(أ) - أفاد العطف الدلالة على توحد وتماسك عنصري الأمة من مسلمين ومسيحيين وأنه لا وجود ولا مكان للفرقة بينهما وهذا نابع من اعتراف الإسلام بجميع الأنبياء .

(ب) - " ميلاد إحسان " شخص الإحسان وجعله شيئاً مادياً يولد على سبيل الاستعارة المكنية .

- " هجرة سؤود " شخص السؤدد وهو المجد والشرف والعظمة بإنسان هاجر من مكان وهذا تأكيد على منزلة الرسول .

(جـ) - " قم للهلال " أمر الغرض منه التعظيم ، وهذا يدل على مكانة الهلال وما يرمز إليه من الدعوة الإسلامية .

اضف اجابتك