علل لما يلى
1-النهاية فى الراوية يطلق عليها لحظة التنوير
2-المسرحية كالكائن الحى من حيث هيكلها العام
1-لانها تنكشف فيها الامور وتخف حدة الصراع ويصل القارئ الى حل يلقى الاضواء على غموض الاحداث السابقة
2-لان هليكها العام يتكون من ثلاثة اجزاء العرض وفية يتم التعريف بموضوع المسرحية والشخصيات المهمة
فيها والتعقيد وفية تتابع الاحداث فى تسلسل طبيعى من البداية الى الوسط الى النهاية والحل الذى
يتوج خاتمة المسرحية ويكشف تلك العقدة التى تتابعت من خلال الاحداث