مـن أنـت يـا نـفـسي
19 - إنْ رَأَيْتِ الفَجْرَ يَمْشِي خِلْسَةً بَيْنَ النُّجُومْ
20 - ويُوشِّـي جُبـّةَ اللَّيْلِ المُوَلّـِي بالرُّسُومْ
21 - يَسْمَعُ الفَجْرُ ابْتهَالاً صَاعداً مِنْك إلَيْهْ
22 - وتَخِــرِّي كَنَبِـيٍّ هَبَطَ الْوَحْيُ عَلَيْهْ
23 - بخُضُوعٍ جَاثـِيَهْ
24 - هَلْ مِنَ الْفَجْر انْبَثَقْتِ؟
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- انضم ميخائيل نَعِيمة في أمريكا إلى : (العصبة الأندلسية - الرابطة القلمية - الرابطة العلمية - الرابطة الشامية)
- " جبة " جمعها : (جبائب - جوائب - جِبَاب - جبوات)
- المقصود بـ" الوحي " : (الإبداع - الموهبة - الاعتقاد - الإلهام)
- " انبثقتِ " مرادفها : (انطلقتِ - اندفعتِ - استقمتِ - اعتدلتِ)
- " المولّي " مضادها : (الشجاع - المفصول - المرتضي - المقبل)
(ب) - ما العنصر الذي اتجه إليه الشاعر من عناصر الطبيعة في رحلة البحث عن حقيقة النفس ؟ وبمَ وصفه وهو يخاطب نفسه ؟
(ج) - استخرج من المقطوعة السابقة :
1 - صورة ممتدة ، ووضحها .
2 - إطناباً ، وقدره .
3 - تشبيهاً ، وبين سر جماله .
4 - محسنين بديعيين مختلفين .
(د) - بم توحي هذه الكلمات : (ابتهالاً - تخري - يُوشِّـي) ؟
(هـ) - للقصيدة سياق نقدي تاريخي . وضحه مبيناً معني ذلك السياق .