1 - إِنْ رَأَيْتِ الْبَحْرَ يَطْغَى الْمَوْجُ فِيهِ ويَثُورْ
2 - أَو سَمعْتِ الْبَحْرَ يَبْكِي عِنْدَ أَقْدَامِ الصُّخُورْ
3 - ترْقُبِي الْمَوْجَ إلَى أَنْ يَحْبِسَ الْمَوْجُ هَديرَهْ
4 - وتُنَاجي الْبَحْرَ حَتَّى يَسْمَعَ الْبَحْرُ زَفِيرَهْ
5 - رَاجِعاً مِنْك إِلَيْه
6 - هَل مِنَ الْأَمْوَاج جِئْتِ؟
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- ميخائيل نَعِيمة من شعراء مدرسة : (أبولّو - الديوان - المهاجر - الإحياء والبعث)
- " البحر " جمعها : (بحائر - بحاير - بواحر - أبحر)
- المقصود بـ" جئت " : (خلقتِ - أتيتِ - تقدمتِ - تحققتِ)
- " هديره " مرادفها : (شدته - صوته - عنفه - ماءه)
- " يَثُور " مضادها : (يسكن - يرضى - يقبل - يوافق)
(ب) - ما الذي كان يشغل بال شاعرنا وبال أغلب شعراء المهاجر ؟
(ج) - استخرج من المقطوعة السابقة :
1 - محسنين بديعيين مختلفين .
2 - كناية ، وبين سر جمالها .
3 - أسلوب قصر .
(د) - علل : تكرار الشاعر لكلمة (البحر) أربع مرات في المقطوعة السابقة .
(أ)
- ميخائيل نَعِيمة من شعراء مدرسة : المهاجر
- " البحر " جمعها : أبحر
- المقصود بـ" جئت " : خلقتِ
- " هديره " مرادفها : صوته - " يَثُور " مضادها : يسكن
(ب) - القاسم المشترك الذي يشغل بال شاعرنا وبال أغلب شعراء المهاجر الحيرة الشديدة أمام أسرار الكون ومعرفة حقيقة النفس ، ولكن حيرة نَعِيمة قد انقشعت وزالت وسكنت نفسه وقر قرارها .
(ج) - الاستخراج :
1 - المحسنان البديعيان : (الْبَحْرَ - الْمَوْجُ) : مراعاة نظير تثير الذهن وتجذب الانتباه - (مِنْك - إِلَيْه) : محسن بديعي / طباق يبرز المعنى ويوضحه ويقويه بالتضاد .
2 - كناية :(رَاجِعًا مِنْك إِلَيْه) : كناية عن الامتزاج بين نفسه والبحر ، وسر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
3 - أسلوب قصر : (هَل مِنَ الْأَمْوَاج جِئْت؟) : أسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور (مِنَ الْأَمْوَاج) على الفعل (جِئْت) ؛ للاهتمام والتخصيص والتوكيد .
(د) - تكرار الشاعر لكلمة (البحر) أربع مرات ؛ ليؤكد على مذهبه الشعري الذي يؤمن بوحدة الوجود ، ولإبراز قوة العلاقة بين الطبيعة (البحر) والإنسان فهما - من وجهة نظر الشعراء المهجريين - توءمان لا ينفصلان .