بالعلم ترتقى الامم

النصوص

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  11

مـن أنــت يـــا نــفـسـي

7 - إنْ سَمِعْتِ الرَّعْدَ يَدْوِي بَيْنَ طَيَّات الغَمَـامْ

8 - أو رَأَيْتِ البَرْقَ يَفْرِِي سَيْفُهُ جَيْشَ الظَّلامْ

9 - تَرْصُدِي البَرْقَ إلَـى أَنْ تَخْطَفِي مِنْهُ لَظَاهْ

10 - ويَكُفَّ الرَّعْدُ لَكِنْ تَارِكاً فِيكِ صَدَاهْ

11 - هَلْ مِنَ البَرْق انْفَصَلْتِ؟

12 - أَمْ مَعَ الرَّعْدِ انْحَدَرْتِ ؟

(أ) - هات من السطور السابقة كلمة بمعنى (حُسام - لهيب - يهدر) ، وكلمة مضادها (هبطتِ - آخذاً - خارج) .

(ب) - اختلفت تلك القصيدة عن القصيدة التقليدية مضموناً وقالباً (شكلاً) . وضح .

(جـ) - علل : استخدام الشاعر أسلوب الخطاب مع النفس .

(د) - عين في السطور السابقة س / ص ووضحها ، ومحسناً يقوى المعنى.

(هـ) - استخدم الشاعر أسلوب استفهام في السطور السابقة . فما هو ؟ وما الدلالات البلاغية التي يحملها ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  35

مــن أنـت يــــا نـفـسـي

13 - إنْ رَأَيْتِ الرِّيحَ تُذْرِي الثََّلْجَ عَنْ رُوسِ الجبَالْ

14 - أو سَمعْـتِ الرِّيحَ تَعْـوِي فِي الدُّجَى بَيْنَ التِّّلالْ

15 - تَسْكُنُ الرّيحُ وتَبْقَـيْ باشْتِيَاقٍ صَاغِيهْ

16 - وأُنَادِيـكِ ولَكــِنْ أنْتِ عَنِّي قَاصِيهْ

17 - فِـي مُحِيطٍ لا أَرَاهْ

18 - هَلْ مِنَ الرِّيحِ وُلِدْتِ ؟

(أ) - هات معنى " تذري " ، ومضاد " قاصية " ، ومفرد " الدجى " في ثلاث جمل من إنشائك .

(ب) - كيف حاول الشاعر أن يدفع عن عقله حيرته الشديدة في معرفة حقيقة النفس في المقطوعة السابقة ؟

(جـ) - عين في السطور السابقة إيجازاً ، وقدره ، ومحسناً بديعياً ، وبين فائدته .

(د) - وضح دلالة كلمة " صاغية " في موضعها ، ثم بين قيمة التقديم في قوله " لَكــِنْ أنْتِ عَنِّي قَاصِيهْ " .

(هـ) - بم يمتاز شعر ميخائيل نَعِيمة ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  134

مـن أنـت يـا نـفـسي

19 - إنْ رَأَيْتِ الفَجْرَ يَمْشِي خِلْسَةً بَيْنَ النُّجُومْ

20 - ويُوشِّـي جُبـّةَ اللَّيْلِ المُوَلّـِي بالرُّسُومْ

21 - يَسْمَعُ الفَجْرُ ابْتهَالاً صَاعداً مِنْك إلَيْهْ

22 - وتَخِــرِّي كَنَبِـيٍّ هَبَطَ الْوَحْيُ عَلَيْهْ

23 - بخُضُوعٍ جَاثـِيَهْ

24 - هَلْ مِنَ الْفَجْر انْبَثَقْتِ؟

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :

- انضم ميخائيل نَعِيمة في أمريكا إلى : (العصبة الأندلسية - الرابطة القلمية - الرابطة العلمية - الرابطة الشامية)

- " جبة " جمعها : (جبائب - جوائب - جِبَاب - جبوات)

- المقصود بـ" الوحي " : (الإبداع - الموهبة - الاعتقاد - الإلهام)

- " انبثقتِ " مرادفها : (انطلقتِ - اندفعتِ - استقمتِ - اعتدلتِ)

- " المولّي " مضادها : (الشجاع - المفصول - المرتضي - المقبل)

(ب) - ما العنصر الذي اتجه إليه الشاعر من عناصر الطبيعة في رحلة البحث عن حقيقة النفس ؟ وبمَ وصفه وهو يخاطب نفسه ؟

(ج) - استخرج من المقطوعة السابقة :

1 - صورة ممتدة ، ووضحها .

2 - إطناباً ، وقدره .

3 - تشبيهاً ، وبين سر جماله .

4 - محسنين بديعيين مختلفين .

(د) - بم توحي هذه الكلمات : (ابتهالاً - تخري - يُوشِّـي) ؟

(هـ) - للقصيدة سياق نقدي تاريخي . وضحه مبيناً معني ذلك السياق .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  147

مـن أنـت يــا نـفـسـي

25 - إنْ رَأَيْتِ الشَّمْسَ فِي حِضْنِ المِيَاهِ الزَّاخِرَهْ

26 - تَرْمُقُ الأَرْضَ ومَا فِيهَا بِعَيْنٍ سَاحِرَهْ

27 - تَهْجَعُ الشَّمْسُ وقَلْبي يَشْتَهِي لو تَهْجَعِينْ

28 - وتَنَـامُ الأَرْضُ لَكِنْ أَنْتِ يَقْـظَى تَرْقُبِيـنْ

29 - مَضْجِـعَ الشَّمْسِ البَعيـدْ

30 - هَلْ مِنَ الشَّمْسِ هَبَطْتِ؟

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :

- من أبرز كتب ميخائيل نَعِيمة : (حقيقة النفس - عرفتُ الله - الغربال - تأملاتي)

- " الأرض " جمعها : (أرَضون - أراضٍ - أروض - كل ما سبق)

- المقصود بـ" تَهْجَعُ الشَّمْسُ " : (تغيب - تشرق - تنام - تستريح)

- " قلبي " مرادفها : (لبي - فؤادي - روحي - مشاعري)

- " يَقْـظَى " مضادها : (متكاسلة - متراخية - منتبهة - غافلة)

(ب) - استخرج من السطور السابقة :

  1. - مجازاً مرسلاً ، وبين سر جماله .

2 - محسناً بديعياً .

(ج) - بيّن نوع الخيال في قول الشاعر " الشَّمْسَ فِي حِضْنِ المِيَاهِ الزَّاخِرَهْ " وما سر جماله ؟

(د) - لماذا حرص الشاعر على ذكر عناصر كثيرة من الطبيعة ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  198

مــن أنـت يــا نـفـسـي

31 - إنْ سَمعْـتِ البُلْبـُـلَ الصَّدَاحَ بَيْنَ اليَاسَمينْ

32 - يَسْكُبُ الأَلْحَـانَ نَاراً فِي قُلُـوبِ العَاشِقينْ

33 - تَلْتَظِِي حُـزْناً وشَوْقاً والهَـوَى عَنْكِ بَعيدْ

34 - فَاخْبِرينِي هَـلْ غِِنَـا البُلْبُلِ فِـي اللَّيْلِ يُعيدْ

35 - ذِكْــرَ مَاضيـك إلَيْك

36 - هَـلْ مِنَ الأَلْحَانِ أنتِ؟

(أ) - هات معنى " تَلْتَظِِي " ، ومضاد " شوقاً " ، وجمع " الهوى " في ثلاث جمل من إنشائك .

(ب) - علامَ يدل تتابع الاستفهامات بـ(هل) طوال القصيدة ؟

(ج) - استخرج من المقطوعة السابقة :

1 - صورة مركبة ، ووضحها .

2 - أسلوبين إنشائيين ، وبين سر جمالهما .

(د) - ما علاقة (تَلْتَظِِي حُـزْناً وشَوْقاً) بما قبلها ؟ وما قيمة تنكير (نَاراً) ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  20

مـن أنـت يــا نـفـسي 

37 - إيهِ نَفْسِي! أَنْتِ لَحْنٌ فِيَ قَدْ رَنَّ صَدَاهْ

38 - وقَّــعَتْـكِ يَــدُ خَلاقٍ بَدِيْعٍ لا أَرَاهْ

39 - أنتِ ريـحٌ ، ونَسيـمٌ ، أَنْتِ مَوْجٌ ، أَنْتِ بَحْرٌ ،

40 - أنتِ بَرْقٌ ، أنتِ رَعْـدٌ ، أنتِ لَيْلٌ، أنتِ فَجْـرٌ ،

41 - أنتِ فَيْضٌ منْ إلَهْ !

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :

- الشاعر في ختام القصيدة وصل إلى : (الحيرة - الاهتداء - الطبيعة - الإيمان بالله)

- " برق " جمعها : (أبراق - بروق - برائق - كل ما سبق)

- " إيه " اسم فعل : (ماضٍ - مضارع - أمر - كل ما سبق)

- " صداه " مرادفها : (تمايُله - اهتزازه - تردُّده - تقابُله)

- " فيض " مضادها : (غيض - نقطة - تشويه - ضعف)

(ب) - ما الذي اكتشفه الشاعر في النهاية ؟

(جـ) - المقطع السابع يؤدي دور لحظة التنوير في القصة القصيرة . وضح ذلك .

(د) - ما نوع الخيال ؟ وما سر جماله في : (أَنْتِ مَوْجٌ - يَــدُ خَلاقٍ) ؟

(هـ) - يمثل النص مدرسة من مدارس الشعر في العصر الحديث . ما هذه المدرسة ؟ وماذا في النص من سماتها ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  125

 

مــن أنـت يــا نـفـسـي

ميخائيل نغيمة 

امتحان الدور الثاني 2017م

- إنْ سَمِعْتِ الرَّعْدَ يَدْوِي بَيْنَ طَيَّات الغَمَـامْ

- أو رَأَيْتِ البَرْقَ يَفْرِِي سَيْفُهُ جَيْشَ الظَّلامْ

- تَرْصُدِي البَرْقَ إلَـى أَنْ تَخْطَفِي مِنْهُ لَظَاهْ

- ويَكُفَّ الرَّعْدُ لَكِنْ تَارِكاً فِيكِ صَدَاهْ

- هَلْ مِنَ البَرْق انْفَصَلْتِ؟

- أَمْ مَعَ الرَّعْدِ انْحَدَرْتِ ؟

1 - مرادف " يفري " :

  • يلمع (ب) يمسح (ج) يشق (د) يخرج

2 - جمع " صدى ":

  • أصداء (ب) صداة (ج) صوادٍ (د) صدء

3 - "خاطب الشاعر نفسه في المقطع السابق ؛ ليدفع عن عقله الحيرة والشك " . وضح ذلك .

4 - أجب عن (أ) أو (ب) فقط :

  • - وضح الخيال ونوعه في : " طيات الغمام " .

(ب) - حدد الغرض البلاغي من الاستفهام ، وما يحمله من معنى في قوله : " هَلْ مِنَ البَرْق انْفَصَلْتِ ؟ " .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  222

 

الـكـنـيـسـة نــــــورت 

إبـراهـيـم أصلان 

س 1 : (زمَان ، كان النَّهْرُ مكشوفاً للعِيَان ، وزمان ، كان أهالي إمبابة يقضون سهراتهم طوال شهر رمضان على طول شاطئه الممتد ... ، يغادرون الحواري وهم يحملون الحصر والأواني ، الأولاد يلعبون ، وهم يتسامرون ويشربون الشاي ، ويجمعون حوائجهم ساعة السحور ويعودون) .

(أ) - ما مرادف " مكشوفاً " ؟ وما جمع " زمان " ؟ وما مفرد " حوائجهم " ؟

(ب) - كيف كان حال نهر النيل وأهالي إمبابة قديماً ؟

(جـ) - ما الذي أراد الكاتب أن يؤكده في هذا النص ؟

(د) - ما نوع الخيال في : (يغادرون الحواري) ؟ وما سر جماله ؟

(هـ) - هات من الفقرة : محسنين بديعيين مختلفين ، وبين سر جمالهما .

(و) - بمَ يوحي التعبير بـ(هم يتسامرون ويشربون الشاي) ؟

(ز) - بداية الكاتب بكلمة (زمان) ، ثم تكرارها بعد ذلك .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  205

الـكـنـيـسـة نـــــــورت 

إبـراهـيـم أصلان 

س 2 : (كانت عائلة العم منصور المسيحي تجاورنا سَواء في البيت أو في قعدة الشاطئ . وكانوا يساهمون في القروش القليلة التي يجمعها الأولاد من أجل تزيين الحارة ولا يفطرون إلا مع الآذان . وكنا نتبادل ألواح الصاج التي نرص عليها الكعك والبسكويت والغريبة ، ونتبادل حملها إلى الفرن القريب ، ونظل حتى الصباح حيث يعود كل منا بألواحه ، ونتبادل الزيارة يوم العيد) .

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :

- مرادف " يساهمون " : (يمنحون - يقدرون - يشاركون - يسارعون) .

- جمع " الصباح " : (صباحي - أصباح - أصابيح - صوابح) .

- مضاد " تجاورنا " : (تبتعد عنا - تفارقنا - تهجرنا - تعادينا) .

(ب) - تتجلى مظاهر الوحدة الوطنية في الفقرة أروع تجلٍ . وضح ذلك .

(جـ) - ما دلالة مشاركة عائلة العم منصور المسيحي في تزيين الحارة ؟

(د) - (لا يفطرون إلا مع الأذان ) . ما نوع هذا الأسلوب ؟ وما غرضه ؟

(هـ) - 1 - وضح الجمال في قول الكاتب " تزيين الحارة " ؟

2 - علام يدل تعبير الكاتب : (عائلة العم منصور المسيحي .. يساهمون في القروش القليلة) ؟

3 - أيهم أقوى في أداء المعنى : [العم منصور - الجار منصور] ؟ ولماذا ؟

(و) - استخدم الكاتب لغة الحياة المعاصرة استخداماً فنياً دقيقاً . وضح ، وبين غرضه من ذلك .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  328

الـكـنـيـسـة نــــــورت 

إبراهيم أصلان 

س 3 : (من أكثر صور تلك الأيام التصاقاً بذاكرتي ، وذاكرة أبناء جيلي من أهالي المنطقة ، صورة انتظارنا مدفع الإفطار على شاطئ النهر . كنا نتجمع عشرات الأولاد على الحافة . وكان الشاطئ الممتد ينتهي بانحناءة تحت كوبري إمبابة الكبير وداخل هذه الانحناءة كان مدفع رمضان الرابض لا يبين منه شيء . لذلك لم نكن ننظر إلى هناك ، بل كانت عيوننا مصوبة في ترقب عبر النهر إلى مبنى شبه مختفٍ وراء الأشجار ، هناك في حي الزمالك . ويكون النهر طافحاً والماء مثقلاً بطميه الفوار . وتكون الدنيا صيفاً ، والبلح الأحمر طلع) .

(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير أدق إجابة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - " يكون النهر طافحاً " كناية عن : (التلوث - الفيضان - حرارة الجو - كثرة السمك) .

2 - مضاد " يبين " : (ينخفض - يبتعد - يتخفى - يتوارى) .

3 - مرادف " الحافة " : (الحادة - الحارة - الطرف - الشارع) .

4 - جمع " الكثيف " : (الكثايف - الكثاف - الكثائف - الكثف) .

(ب) - لماذا كان عشرات الأولاد يتجمعون على الحافة ؟ وإلامَ كانوا ينظرون ؟

(جـ) - ما دلالة التعبير بـ(من أكثر صور تلك الأيام التصاقاً بذاكرتي) - (عيوننا مصوبة) ؟

(د) - استخرج من الفقرة :

1 - إطناباً ، وقدره .

2 - مجازاً مرسلاً ، وبين سر جماله .

3 - أسلوباً للقصر ، وبين غرضه البلاغي .

(هـ) - ما مدى ارتباط عنوان القصة بمضمونها ؟

(و) - ما سمات القصة القصيرة من خلال فهمك لهذه القصة ؟

(ز) - ما الاتجاه الفكري للكاتب كما فهمت من القصة ؟