بالعلم ترتقى الامم

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  18

الفصل الحادي العاشر

الدور الثاني 2008
 

" ... ولكن أولئك الشباب لم يلبثوا أن أعرضوا عن هذا الدرس كما أعرضوا عن غيره من دروس الأدب ، لأنهم لم

يروه جداً ، ولأنه لم يكن من الدروس الأساسية في الأزهر ، وإنما كان درساً إضافياً من هذه الدروس التي

أنشأها الأستاذ الإمام ، والتي كانت تسمى دروس العلوم الحديثة ، وكانت منها الجغرافيا والحساب والأدب .

ولان الشيخ كان يسخر منهم فيسرف في السخرية ، ويعبث بهم فيغلوا في العبث " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف "
جداً " , مضاد " يغلو" في جملتين مفيدتين .

(ب) - ما الدرس الذي أعرض عنه الشباب ؟ ولماذا أعرضوا عنه ؟

(جـ) - كيف رأى الشيخ الشباب ؟ وكيف رأوه ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  11

الفصل الثامن

امتحان الدور الأول 2012م

" وهذا ابن خالته يقبل فيلقي عليه سلاماً ضاحكاً ... ولكن من المحقق أيضا أن حياة الصبي قد تغيرت كلها منذ

ذلك اليوم ، فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - جمع " حياة " هو : (أحياء - حياءات - حيوات - حيات) .

2 - المراد بـ " العزلة " هو : (التنحي والانفراد - القلق والحيرة - الخوف والحزن - الضيق والضجر) .

3 - " رغب فيها " مضادها : (رفضها - كرهها - زهدها - تركها) .

(ب) - كيف تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة ؟ وما الصلة التي كانت تربطهما قبل ذلك ؟

(جـ) - " فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً " . علام يدل هذا التعبير ؟ وكيف كانت حياة الصبي وأخيه شاقة عليهما قبل قدوم ابن خالتهما ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  14

الفصل السابع 

الدور الثاني 2011 م 

وهيأ الشيخ الفتى أخاه الصبي لنومه كما كان يفعل كل ليلة ، وانصرف عنه بعد أن أطفأ

المصباح كما كان ينصرف كل ليلة ، ولكنه لم يكد يبلغ الباب حتى كان الحزن قد غلب الصبي على نفسه

فأجهش ببكاء كظمه ما استطاع ، ولكنه وصل في أكبر الظن إلى أذن الفتى فلم يغير رأيه ولم يصرفه عن

سمره ... .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى كلمة " يكد " : (يتعب - يقترب - يختفي - ينصرف)

2 - مضاد كلمة " كظمه " : (أظهره - أخفاه - قلله - نوعه)

3 - " قد غلب الصبي على نفسه " (قد) هنا تفيد : (الكثرة - القلة - التوكيد - الشك)

(ب) - إلى أين انصرف أخو الصبي ؟ وماذا فعل الصبي بعد انصراف أخيه ؟

(جـ) - قد حاول الشيخ الفتى أن يدخل السرور على أخيه . فماذا فعل ؟ وما الخبر السار الذي حمله إليه ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  53

الفصل السابع

الدور الأول 2008 م

" وكانت هذه الحياة شاقة على الصبي وعلى أخيه معاً . فأما الصبي فقد كان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون . وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
        مرادف " يستقل " ، ومضاد " يتشوق " في جملتين مفيدتين .

(ب) - لماذا كانت تلك الحياة شاقة على الصبي ؟

(جـ) - ما المشاعر التي كانت تنتاب الأخ في تعامله مع الصبي ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  9

الفصل السادس

الدور الأول 2009 م

" فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان في حفظ القران توطئة لانتسابه إلى الأزهر ، ولم

يكن الصبي قد أنبئ بذلك من قبل ، فلم يتهيأ لهذا الامتحان ، ولو قد أنبئ به لقرأ القرآن على نفسه مرة أو

مرتين قبل ذلك اليوم " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مرادف " توطئة " هو : (ترغيب - تمكين - تيسير - تمهيد) .

2 - مضاد " أنبئ " هو : (كتم عنه - ضلل عنه - مُوه عليه - كذب عليه) .
3 -
كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة :

(الخوف - التشاؤم - التفاؤل - اليأس) .

(ب) - لماذا كان الصبي قلقاً من الامتحان ؟ وماذا كان يتمنى ؟

(جـ) - تضاربت مشاعر الصبي بين السخط والرضا بعد خروجه من الامتحان . وضح ذلك . وما رأيك في سخطه على الممتحنين ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  6

2 - الجزء الثاني

الفصل الثاني

الدور الثاني 2007 م

" فأما في طوره الثالث هذا فقد كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقرار . كان هذا النسيم الذي يترقرق في

صحن الأزهر حين تصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمنا وأملاً . وما كان يشبه وقع هذا النسيم على

جبهته التي كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين

وحين " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف " يترقرق " , مضاد " طمأنينة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - بم أحس الصبي في طوره الثالث ؟

(جـ) - متى أحب الصبي الأزهر ؟ ولماذا ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  131

الفصل الحادي عشر

امتحان الدور الثاني 2012 م 

" تقتحمه العين في هذا كله , ولكنها تبتسم له حين تراه على ما هو عليه من حال رثة وبصر مكفوف , واضح

الجبين مبتسم الثغر مسرعاً مع قائده إلى الأزهر , لا تختلف خطاه ولا يتردّد في مشيته , ولا تظهر على وجهه

هذه الظلمة التي تغشى عادة وجوه المكفوفين . تقتحمه العين ولكنها تبتسم له وتلحظه في شيء من الرفق .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - " لا تختلف " معناها : (لا تضطرب - لا ترتد - لا تتناقض - لا تتنافس)

2 - " تقتحمه العين " مضادها : (تؤيده - تهابه - تعافه - تغفل عنه)

3 - " تلحظه في شيء من الرفق " تعبير يدل على : (الرقة له - الحزن عليه - الاحترام له - الإعجاب به)

(ب) - " تناقض مظهر الصبي مع حقيقته " .

  1. - وضح بإيجاز مظهر الصبي .

2 - تحدث عن حقيقة الصبي كما فهمت .

(جـ) - علل لما يلي :

  1. - أجهشت ابنة الكاتب بالبكاء عندما قص عليها قصة " أوديب ملكاً ".

2 - خشي طه حسين أن يحدث ابنته بما كان عليه في بعض أطوار صباه .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  26

الفصل الحادي العاشر

امتحان الدور الأول 2007م

1 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك , في هذه السن التي

يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل ,

ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء , ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم

كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة ".

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
 

مرادف " ساذجة " ، ومضاد " صالحة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟

(جـ) - بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  22

الفصل التاسع

امتحان الدور الأول 2011 م 

" إذن فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلى الدار ، عرفت أم الفتى بأي أبنائها تنزل النازلة ، لقد كان

الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقاً ، وكان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك ، ولكنه يملك نفسه وكان في صوته

شيء يدل على أن قلبه مفطور ، وعلى أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " خليقاً " هو : (مهتماً - خلوقاً - متواضعاً - جديراً)

2 - مضاد " جلد " هو : (ضعيف - جزع - متهاون - غضبان)

3 - " ولكنه يملك نفسه ... " تعبير يوحي بـ : (القوة - العزة - السمو - التمكن)

(ب) -

1 - لماذا كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب ؟

2 - ما الذي عرفته أم الفتى كما فهمت من الفقرة السابقة ؟

(جـ) - ومنذ ذلك اليوم تقرب الصبي كثيراً إلى ربه . ما دوافع الصبي لذلك ؟ وعلامَ يدل ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  16

الفصل التاسع 

امتحان الدور الثاني 2008م

1 - " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة, واستمرت

الحال كذلك أعوامًا. ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله, فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين,

وأصبح فتى ورجلاً, وتقلبت به أطوار الحياة, وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ, يذكره ويراه فيما يرى

النائم مرة في الأسبوع " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف "
تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ وما أثر تقدم السن في ذلك ؟

(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، والسبب الذي أدي إلى ذلك .