الدور الأول 2009 م
" فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان في حفظ القران توطئة لانتسابه إلى الأزهر ، ولم
يكن الصبي قد أنبئ بذلك من قبل ، فلم يتهيأ لهذا الامتحان ، ولو قد أنبئ به لقرأ القرآن على نفسه مرة أو
مرتين قبل ذلك اليوم " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " توطئة " هو : (ترغيب - تمكين - تيسير - تمهيد) .
2 - مضاد " أنبئ " هو : (كتم عنه - ضلل عنه - مُوه عليه - كذب عليه) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة :
(الخوف - التشاؤم - التفاؤل - اليأس) .
(ب) - لماذا كان الصبي قلقاً من الامتحان ؟ وماذا كان يتمنى ؟
(جـ) - تضاربت مشاعر الصبي بين السخط والرضا بعد خروجه من الامتحان . وضح ذلك . وما رأيك في سخطه على الممتحنين ؟
(أ) -
1 - مرادف " توطئة " : تمهيد (نصف درجة) .
2 - مضاد " أنبئ " : كُتِم عنه (نصف درجة) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة : الخوف (نصف درجة) .
(ب) - كان الصبي قلقاً من الامتحان ؛ لأنه لم يستعد لهذا الامتحان ، ولم يقرأ المصحف على نفسه مرة أو
مرتين ، وكان يتمنى لو أخبر قبل الامتحان بوقت يسمح له بمراجعة القرآن الكريم وتلاوته على نفسه حتى
يكون مستعداً . (درجة واحدة) .
(جـ) - كان الفتى ساخطاً على الممتحنين حيث ناداه أحدهم بقوله : (أقبل يا أعمى) ، وقد وقعت من أذنه
ومن قلبه أسوأ وقع . (درجة واحدة) وكان راضياً عن نجاحه ؛ لأنه كان أسهل من امتحان أبيه له . (درجة واحدة) .
- وأنا أرى أن الفتى كان محقاً في ذلك السخط ؛ لأن هذه العبارة سببت له ألماً نفسياً كان لابد أن يتحاشاه الممتحن . (درجة ونصف) .