Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  3

2 - الجزء الثاني

الفصل الثاني

الدور الثاني 2007 م

" فأما في طوره الثالث هذا فقد كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقرار . كان هذا النسيم الذي يترقرق في

صحن الأزهر حين تصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمنا وأملاً . وما كان يشبه وقع هذا النسيم على

جبهته التي كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين

وحين " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف " يترقرق " , مضاد " طمأنينة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - بم أحس الصبي في طوره الثالث ؟

(جـ) - متى أحب الصبي الأزهر ؟ ولماذا ؟

اجابة (1)

(أ) -

  • - " يترقرق " : ينساب أو يتحرك (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
     
  • - مضاد " طمأنينة " : فزع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .

(ب) - أحس الصبي في طوره الثالث أنه كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقراراً وكان هذا النسيم الذي

يتحرك في صحن الأزهر حين تُصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمناً وأملأ. وما كان يشبه وقع هذا النسيم على جبهته التي كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين وحين . (درجتان) .

(جـ) - أحب الصبي الأزهر في لحظة خروج المصلين من صلاة الفجر وانصرافهم وفي عيونهم النعاس ؛ لأن الطلاب يجلسون حول هذا العمود أو ذاك ، وينتظرون هذا الأستاذ أو ذاك ، فيسمعون منه درس الحديث أو درس التفسير أو درس الأصول أو درس التوحيد . ولأن الأزهر في هذه اللحظة كان هادئاً لا ينعقد فيه ذلك الصوت الغريب الذي كان يملؤه منذ تطلع الشمس إلى أن تُصلى العشاء ، وإنما تسمع فيه أحاديث يتهامس بها أصحابها . (درجتان) .

اضف اجابتك