" وهذا ابن خالته يقبل فيلقي عليه سلاماً ضاحكاً ... ولكن من المحقق أيضا أن حياة الصبي قد تغيرت كلها منذ
ذلك اليوم ، فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - جمع " حياة " هو : (أحياء - حياءات - حيوات - حيات) .
2 - المراد بـ " العزلة " هو : (التنحي والانفراد - القلق والحيرة - الخوف والحزن - الضيق والضجر) .
3 - " رغب فيها " مضادها : (رفضها - كرهها - زهدها - تركها) .
(ب) - كيف تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة ؟ وما الصلة التي كانت تربطهما قبل ذلك ؟
(جـ) - " فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً " . علام يدل هذا التعبير ؟ وكيف كانت حياة الصبي وأخيه شاقة عليهما قبل قدوم ابن خالتهما ؟
(أ) -
1 - جمع " حياة " هو : حيوات . (نصف درجة) .
2 - المراد بـ " العزلة " هو : التنحي والانفراد . (نصف درجة) .
3 - " رغب فيها " مضادها : زهدها . (نصف درجة) .
(ب) - تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة حيث ذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها ، وكثر عليه
العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى . (درجة واحدة) .
- كان رفيق صباه في القرية وكان يزوره ويقضى معه الشهر أو الأشهر ويلعبان معاً ويذهبان إلى الكتاب
ويقرآن القرآن ويتنزهان معاً . (درجة واحدة) .
(جـ) - " فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً " . تعبير يدل على سعادة الصبي بقدوم ابن خالته ، وزوال ما
كان يشعر به من الوحدة والتنحي والانفراد وعلى حاجته إلى العزلة ليخلو إلى نفسه . (درجة واحدة) .
- كانت الحياة شاقة على الصبي وأخيه معاً ؛ لأن الصبي كان محباً للعلم وقد ثقلت عليه الوحدة وثقلت على
أخيه لاضطراره إلى قيادته إلى الأزهر وإلى البيت كما ثقل عليه أن يتركه منفرداً ص 98 (درجة ونصف) .