بالعلم ترتقى الامم

الثانى ثانوى

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  4

الفصل 13

" انحدر منهم (التتار) جيش كبير بقيادة طاغيتهم الجديد هولاكو فعصفوا بالدولة الإسماعيلية في فارس ، ثم زحفوا على بغداد فقتلوا الخليفة أشنع قتلة ، ثم مضوا يسفكون الدماء ، وينتهكون الأعراض وينهبون الدور ويخربون الجوامع والمساجد وعمدوا إلى ما فيها من خزائن الكتب العظيمة فألقوها في نهر دجلة حتى جعلوا منها جسرا مرت عليه خيولهم واستمروا على ذلك أربعين يوما " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " عمد" ، ومضاد "عصف" في جملتين مفيدتين .

(ب) - بمَ وصف الكاتب التتار في الفقرة ؟

(جـ) - وضح كيف كان وقع سقوط بغداد في أيدي التتار على الأمة الإسلامية ؛ شعوبها وأمرائها .

*

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  5

الفصل 13

" .. أخبر مولاك اللعين بما شهدته من بعض قوتنا ، وقل له : إن رجال مصر ليسوا كمن شاهدهم من الرجال قبلنا ، وقل لمولاك : إننا استبقينا هذا الصبي عندنا لنملكه عليكم في بلادكم عندما نكسركم ونمزقكم كل ممزق .. ".

  • - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
  • مرادف " اللعين " ، ومضاد " نمزقكم " في جملتين مفيدتين .

(ب) - بمَ وصف قطز رجال مصر ؟ ولماذا استبقى الصبي التتري عنده ؟ (من الفصل الثالث عشر)

(جـ) - ماذا فعل قطز بمن انضم إليه من أمراء الشام ؟ وماذا فعل هولاكو بمن انضم إليه من الأمراء ؟ (من الفصل الخامس عشر)

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  9

الفصل 13

" فتردد الملك المغيث برهة حين بلغه موت الملك المعز ، فتشجع وسير عسكره مع بيبرس في ستمائة فارس ، فجهز الأمير (سيف الدين قطز) عسكراً لقتالهم ، فالتقى الجمعان بالصالحية فانكسر عسكر المغيث وانهزم (بيبرس) الذي عاد إلى الكَرَك ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

  1. - جمع " برهة " : (بره - بُراه - أبْراه - بُرهاء)

2 - مضاد " تشجع " : (تقهقر - ضعف - تراجع - جبن)

3 - المراد بـ " انكسر " : (تحطم - انهزم - تفرّق - تمزّق)

(ب) - ماذا فعل " بيبرس " بعد هزيمته أمام جيش" قطز " ؟ولماذا اتجه إلى الملك الناصر ؟

(جـ) - بين ما اتفق عليه الملك " المعز " والملك " الناصر " لتجدد الصلح بينهما . ولِمَ ترك " بيبرس " الملك المغيث وعاد إلى الملك " الناصر " مرة أخرى ؟

*

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  4

الفصل 13

" فتردد الملك المغيث برهة حين بلغه موت الملك المعز ، فتشجع وسير عسكره مع بيبرس في ستمائة فارس ، فجهز الأمير (سيف الدين قطز) عسكراً لقتالهم ، فالتقى الجمعان بالصالحية فانكسر عسكر المغيث وانهزم (بيبرس) الذي عاد إلى الكَرَك ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

  1. - جمع " برهة " : (بره - بُراه - أبْراه - بُرهاء)

2 - مضاد " تشجع " : (تقهقر - ضعف - تراجع - جبن)

3 - المراد بـ " انكسر " : (تحطم - انهزم - تفرّق - تمزّق)

(ب) - ماذا فعل " بيبرس " بعد هزيمته أمام جيش" قطز " ؟ولماذا اتجه إلى الملك الناصر ؟

(جـ) - بين ما اتفق عليه الملك " المعز " والملك " الناصر " لتجدد الصلح بينهما . ولِمَ ترك " بيبرس " الملك المغيث وعاد إلى الملك " الناصر " مرة أخرى ؟

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  17

الفصل 14

" قضى الملك عشرة أشهر من ملكه ، ولم يعرف للراحة طعماً ، ولم ينم إلا غروراً ، بل ساعاتها كلها بجهود تنوء بها العصبة أولو القوة ، فقد كان عليه أن يوطد أركان عرشه ، بين عواصف الفتن ، وزعازع المؤامرات".

(أ) - تخير أدق إجابة مما بين الأقواس لما يلي :

  • مرادف " تنوء" : (تثقل – تصعب – تشتد).

- مضاد " يوطد" : (يقلل – يخفف – يضعف).

(ب) - (لم ينم إلا غراراً) بم توحي هذه العبارة ؟

(جـ) - ما الإجراءات التي قام بها الملك المظفر في مواجهة التحديات ؟

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  5

الفصل 14

" فاستأذن الصبي أن يتقدم للقتال فابتسم له السلطان ، وقال له( تقدم يا ملك التتار!) فشق الصبي جيوش المسلمين أمامه ، ثم اندفع في صفوف التتار يضرب بسيفه يميناً وشمالاً فيقتل أربعة منهم أو خمسة ، ثم يخلص منهم عائداً إلى صفوف المسلمين حتى يقف في موضعه الأول".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يليك

  • مضاد " ابتسم " : (تشاءم كره - عبس - حزن) .

- جمع " موضع " : (أوضاع - وضائع - مواضع - موضوعات).

- " استئذان الصبي للقتال " يدل على : (ذكائه - شجاعته - سذاجته - خداعه).

(ب) - دفعت السلطانة جلنار حياتها فداء السلطان والوطن ، وضح ذلك.

(جـ) - كيف عجل قتل كتبغا قائد التتار بوضع نهاية هذه المعركة ؟

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  9

الفصل 14

" قضى الملك المظفرة عشرة أشهر من ملكه لم يعرف للراحة طعماً ، ولم ينم إلا غراراً بل ملأ ساعاتها كلها بجهود تنوء بها العصبة أولو القوة ، فقد كان عليه أن يوطد أركان عرشه بين عواصف الفتن ، وزعازع المؤامرات ويدير ملكه ، ويقضي على عناصر الفوضى والاضطراب".

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي :

- " غرارا" تعني : (صغيراً - قليلاً - نادراً - قلقاً) .

- " جهود تنوء بها العصبة أولو القوة " تعبير يراد به : (كثرة الهموم - ثقلها - تنوعها - فظاعتها) .

- " يوطد" مضادها : (يهزم - يعدم - يُضعف - يُدمر) .

(ب) - ما المهام العظيمة إلى قام بها السلطان " قطز" استعداداً للمعركة الفاصلة بينه وبين التتار ؟

(جـ) - " وراء كل عظيم امرأة " وضح ذلك من خلال ما قدمته "جلنار" لزوجها قطز ؟

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  6

الفصل 14

" وكان الأمير بيبرس إذ ذاك يحض بعض أصحابه على القتال ، ولا يدع لهم مجالا للتقهقر مهما اشتد بهم الضغط ، فكأنما كانوا مقيدين بسلسلة طرفاها في يده ، فثبتوا ثبات الرواسي ، وكثر القتل فيهم وفى أعدائهم حتى أنهم ليطئون بحوافر خيولهم على جثث قتلاهم وصرعاهم " .

(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :

  • مضاد " يحض " : (يثبط يكدر - يعزز) .

- مرادف " يطئون " : (يقفون - يركلون - يدوسون) .

(ب) - وضح دور كل من الملك المظفر والسلطانة جلنار في الإعداد للقاء التتار في " عين جالوت " .

(جـ) - علل لما يأتي :

- تعجب المسلمين من شجاعة وفروسية الصبي التتري في أثناء معركة عين جالوت .

- اشتراط الملك المظفر ترك حاميات من عسكره على منافذ عكا .

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  4

تدريبات  

الفصل 14

" وبصر السلطان بسهم يصوب نحوه ؛ فشد عنان جواده ، فوثب الجواد قائماً على رجليه ، فنشب السهم في صدر الجواد ، فتداعى (سقط) ونزل عنه السلطان ، ومسح عرقه وهو يقول : " في سبيل الله أيها الرفيق العزيز ! " واستمر السلطان يقاتل راجلاً وهو يصيح : " إليَّ بجواد " ، فأراد بعض أصحابه أن ينزل عن فرسه ، فأبَى السلطان عليه ذلك .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف كلمة " نشب "، ومضاد كلمة " راجل " ومفرد كلمة " أصحابه " في جمل مفيدة .

(ب) - في أية مناسبة بصر السلطان بالسهم يصوب نحوه ؟ وعلامَ يدل موقفه من جواده ؟

(جـ) - بمَ رد السلطان على صاحبه الذي أراد أن ينزل عن فرسه ؟ وكيف تصرف السلطان بعد ذلك الموقف ؟

 

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  114

الـســــــلام 

لعثمان نويه

س1 : ما الذي نكب به العالم ؟

س2 : ما واجب البشرية أما ذلك الجرم ؟

س3 : متى بدأت قصة الحرب في العالم ؟

س4 : ما مطامع الإسكندر ؟ وإلامَ قادته تلك المطامع ؟

س5 : ما جزاء الطمع والغرور ؟

س6 : ما الذي يؤمن به الكاتب تجاه الحرب ؟وما الذي يعتقده البعض تجاه ما يؤمن به الكاتب ؟

س7 :اذكر نماذج لمن ماتوا دفاعاً عما يؤمنون به من قيم ومبادئ .وما رأي الكاتب في هؤلاء ؟

س8 : للحروب معنيان متناقضان . وضح .

س9 : ما أعظم حب ينطوي عليه قلب الإنسان من وجهة نظر الكاتب ؟

س10 : وضح ما يبعثه حب الأصحاب والوطن في نفوسنا .

س11 : كيف ستنظر الأجيال القادمة للنصب التذكارية لقتلى الحروب ؟ ومتى تتحقق تلك النظرة ؟

س12 :"إننا نحب النهار لكننا لا نخشى الليل ونحب السلام ولا نخشى الحرب " .

وضح ما يقصده الكاتب من العبارة السابقة .

س13 : ما الدعوة التي يدعوها الكاتب ؟ وما مبرراته إليها ؟

س14 : ما المقصود بالحرب العلمية ؟

س15: لماذا يتخوف الكاتب من الحرب العلمية ؟

س16 : هل يوجد منتصر في الحروب ؟

س17 : لم يبقَ أمام النوع البشري إلا أن يختار من بين طريقين . وضح .

س18 : ما الذي يؤثره (يفضله) البشر سواء أكانوا من المسلمين أو المسيحيين أو اليهود ؟ وما الواجب المترتب على ذلك ؟

س19 : كيف يتحقق السلام في عالمنا الذي يموج بالظلم ؟