العلم في الإسلام
الدور الثاني 2001م
"لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس
المتغيرة من زمان إلى زمان ، ومن مكان إلى مكان ، وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار
الصناعات فروض كفاية ".
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- " يستنبط " مرادفها : (يستنتج - يبتكر- يحفظ - يعرف) .
- " المتغيرة " مضادها : (المتجددة - الصحيحة - الثابتة - القوية) .
(ب) - لماذا عد الفقهاء الصناعات فروض كفاية ؟ وعلام يدل ذلك ؟
(جـ) - علل لما يأتي :
1 - عدم التعارض بين الدين والعلم في الإسلام .
2 - دعوة الإسلام إلى الشورى والاجتهاد في شئون الدنيا .