تألمت فتعلمت فتغيرت

مصر

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  10

2 - الجزء الثاني

الفصل الثاني

الدور الثاني 2007 م

" فأما في طوره الثالث هذا فقد كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقرار . كان هذا النسيم الذي يترقرق في

صحن الأزهر حين تصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمنا وأملاً . وما كان يشبه وقع هذا النسيم على

جبهته التي كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين

وحين " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف " يترقرق " , مضاد " طمأنينة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - بم أحس الصبي في طوره الثالث ؟

(جـ) - متى أحب الصبي الأزهر ؟ ولماذا ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  138

الفصل الحادي عشر

امتحان الدور الثاني 2012 م 

" تقتحمه العين في هذا كله , ولكنها تبتسم له حين تراه على ما هو عليه من حال رثة وبصر مكفوف , واضح

الجبين مبتسم الثغر مسرعاً مع قائده إلى الأزهر , لا تختلف خطاه ولا يتردّد في مشيته , ولا تظهر على وجهه

هذه الظلمة التي تغشى عادة وجوه المكفوفين . تقتحمه العين ولكنها تبتسم له وتلحظه في شيء من الرفق .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - " لا تختلف " معناها : (لا تضطرب - لا ترتد - لا تتناقض - لا تتنافس)

2 - " تقتحمه العين " مضادها : (تؤيده - تهابه - تعافه - تغفل عنه)

3 - " تلحظه في شيء من الرفق " تعبير يدل على : (الرقة له - الحزن عليه - الاحترام له - الإعجاب به)

(ب) - " تناقض مظهر الصبي مع حقيقته " .

  1. - وضح بإيجاز مظهر الصبي .

2 - تحدث عن حقيقة الصبي كما فهمت .

(جـ) - علل لما يلي :

  1. - أجهشت ابنة الكاتب بالبكاء عندما قص عليها قصة " أوديب ملكاً ".

2 - خشي طه حسين أن يحدث ابنته بما كان عليه في بعض أطوار صباه .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  30

الفصل الحادي العاشر

امتحان الدور الأول 2007م

1 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك , في هذه السن التي

يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل ,

ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء , ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم

كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة ".

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
 

مرادف " ساذجة " ، ومضاد " صالحة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟

(جـ) - بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  24

الفصل التاسع

امتحان الدور الأول 2011 م 

" إذن فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلى الدار ، عرفت أم الفتى بأي أبنائها تنزل النازلة ، لقد كان

الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقاً ، وكان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك ، ولكنه يملك نفسه وكان في صوته

شيء يدل على أن قلبه مفطور ، وعلى أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " خليقاً " هو : (مهتماً - خلوقاً - متواضعاً - جديراً)

2 - مضاد " جلد " هو : (ضعيف - جزع - متهاون - غضبان)

3 - " ولكنه يملك نفسه ... " تعبير يوحي بـ : (القوة - العزة - السمو - التمكن)

(ب) -

1 - لماذا كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب ؟

2 - ما الذي عرفته أم الفتى كما فهمت من الفقرة السابقة ؟

(جـ) - ومنذ ذلك اليوم تقرب الصبي كثيراً إلى ربه . ما دوافع الصبي لذلك ؟ وعلامَ يدل ؟

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  17

الفصل التاسع 

امتحان الدور الثاني 2008م

1 - " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة, واستمرت

الحال كذلك أعوامًا. ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله, فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين,

وأصبح فتى ورجلاً, وتقلبت به أطوار الحياة, وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ, يذكره ويراه فيما يرى

النائم مرة في الأسبوع " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف "
تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ وما أثر تقدم السن في ذلك ؟

(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، والسبب الذي أدي إلى ذلك .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  13

الفصل الثامن 

امتحان الدور الثاني 2013 م 

" هؤلاء هم العلماء . ولكن علماء آخرين كانوا منبثين في هذه المدينة وقراها وريفها . ولم يكونوا أقل من

هؤلاء العلماء الرسميين تأثيراً في دهماء الناس وتسلطاً على عقولهم ، منهم هذا الحاج ... الخياط .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " منبثين " : (منتشرين - مشهورين - معروفين) .

2 - مضاد " دهماء الناس " : (جُل الناس - جهلة الناس - خاصة الناس) .

3 - مفرد " آخرين " : (أخير - آخر - أخرى) .

(ب) - علامَ أجمع الناس على وصف الحاج الخياط ؟ وما رأيه في العلماء جميعاً ؟ ولماذا ؟

(جـ) - يرى الكاتب أن العلم يجرى عليه قانون العرض والطلب . وضح ذلك . ثم بين نظرة الكاتب إلى العلماء .

الإجابة :

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  10

الفصل الثامن

امتحان الدور الأول 2006م

(للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في

هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب) .

(أ) - تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين الأقواس :
 

1 - جاءت جملة (قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها :
 

(قلة الناس في الريف - اتساع أرجاء القاهرة - جهل الناس في القرى - كثرة العلماء في القاهرة) .
 

(الأولى - الثالثة - الأولى والثانية - الرابعة)
 

2 - "جلال" المراد بها : (الحب - الاحترام - الخوف - الإقبال) .

(ب) - وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف .

(جـ) - علل : من سهام القدر : قول طه حسين : "ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منه إثماً " .

الإجابة :

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  8

الفصل السابع

امتحان الدور الأول 2012م

" وكانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبي مواقع تيه وإعجاب ، لأنه لا يفهم لها معنى لأنه يقدر أنها تدل على

العلم ، ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " تيه " هو : (ارتياب - زهو - ضلال - التباس)

2 - جمع " نفس " هو : (نفائس - نفوس - أنفاس - نِفاس)

3 - " كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن " :

(مكانة يتيه بها - صحبة يرتاح إليها - مكان يأوي إليه - زيارة أولياء الله الصالحين)

(ب) - ما الأسماء التي تشير إليها الفقرة ؟ وبم برر الصبي إعجابه بها ؟

(جـ) - لماذا تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؟ وكيف قضى السنة التي تأجل فيها سفره ؟

الإجابة :

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  10

الفصل السادس

امتحان الدور الأول 2013م

" فلما أنبئ بأنه سيمتحن بعد ساعة خفق قلبه وَجِلاً ، وسعى إلى مكان الامتحان .. ولكنه لم يكد يدنو من

الممتحنين حتى ذهب عنه الوَجَل فجأة ، وامتلأ قلبه حسرة وألماً ، وثارت في نفسه خواطر لاذعة لم ينسها قط

... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - " وَجِل " جمعها : (وجائل - وجول - وجال - أوجلة)

2 - " فجأة " مضادها : (توقع - إدراك - تشكك - تحقق)

3 - " لاذعة " معناها : (مغضبة - محبطة - مهلكة - موجعة)

(ب) - لماذا خفق قلب الصبي كما فهمت من العبارة ؟ ولماذا تحول الوَجَل إلى حسرة وألم ؟

(جـ) - امتحن الصبي في القرآن امتحانين . اذكرهما ، وبين أثر كل منهما عليه .

emy
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  33

الفصل الخامس

الدور الثاني 2011م

" وأنا أعفيك اليوم من القراءة ، ولكن أريد أن آخذ عليك عهداً ، فعدني بأن تكون وفياً . قال الصبي في استحياء

: لك عليّ الوفاء ، قال سيدنا : فأعطني يدك ، وأخذ بيد الصبي ، فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما

أحس مثله قط ، عريض يترجرج .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مرادف كلمة " راع " : (أسرع - أوجد - أفزع - أحس)

2 - مضاد كلمة " استحياء " : (فرح - جرأة - تحدٍّ - سعادة)

3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : (الدهشة - الخوف - الحزن - الألم)

(ب) - كيف رفع الصبي رأس سيدنا ؟ وما العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي والعريف ؟

(جـ) - ما المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط ؟ وممَ كان يعجب صبيان الكتاب ؟