Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  21

الفصل التاسع

امتحان الدور الأول 2011 م 

" إذن فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلى الدار ، عرفت أم الفتى بأي أبنائها تنزل النازلة ، لقد كان

الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقاً ، وكان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك ، ولكنه يملك نفسه وكان في صوته

شيء يدل على أن قلبه مفطور ، وعلى أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " خليقاً " هو : (مهتماً - خلوقاً - متواضعاً - جديراً)

2 - مضاد " جلد " هو : (ضعيف - جزع - متهاون - غضبان)

3 - " ولكنه يملك نفسه ... " تعبير يوحي بـ : (القوة - العزة - السمو - التمكن)

(ب) -

1 - لماذا كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب ؟

2 - ما الذي عرفته أم الفتى كما فهمت من الفقرة السابقة ؟

(جـ) - ومنذ ذلك اليوم تقرب الصبي كثيراً إلى ربه . ما دوافع الصبي لذلك ؟ وعلامَ يدل ؟

اجابة (1)

(أ) -

1 - معنى " خليقاً " : جديراً (نصف درجة) .

2 - مضاد " جلد " : جزع (نصف درجة) .

3 - " ولكنه يملك نفسه ... " تعبير يوحي بـ : القوة (نصف درجة) .

(ب) -

1 - كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب ؛ لأنه كان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك ، وكان يملك نفسه مع أن

قلبه مفطور ، جلد مستعد لاحتمال النازلة (نصف درجة) ، أوى ابنه إلى حجرته ، وفصله عن بقية أخوته ، وأسرع

مع جار له ليستدعى الطبيب . (نصف درجة) .

2 - الذي عرفته أم الفتى أن النازلة تنزل على ابن من أبنائها (الطبيب) عن طريق الوباء الذي جاء إلى الدار في

ذلك الشاب . (درجة واحدة) .

(جـ) - دوافع الصبي للتقرب إلى ربه : لم يكن خوفه أو إيثار (تفضيل) الحياة ، ولكنه كان يعلم أن أخاه الشاب

مقصر في أداء واجباته الدينية . (نصف درجة) .

- يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات ؛ لأنه قد سمع من الشيوخ أن الصلاة والصوم فريضة على الإنسان متى بلغ سن الخامسة عشرة ، فقدر في نفسه أن أخاه مدين لله بالصوم والصلاة ثلاثة أعوام كاملة (درجة واحدة) ففرض علي نفسه ليصلين الخمس كل يوم مرتين مرة لنفسه ومرة لأخيه ، وليصومن من السنة شهرين لنفسه ولأخيه وليكتمن ذلك عن أهله جميعاً ، ليكون عهداً بينه وبين ربه . (نصف درجة) .

اضف اجابتك