امتحان الدور الأول 2007م
1 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك , في هذه السن التي
يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل ,
ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء , ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم
كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " ساذجة " ، ومضاد " صالحة " في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟
(أ) -
- مرادف " ساذجة " : بريئة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد " صالحة " : فاسدة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - ينظر الأطفال إلى آبائهم نظرة إعزاز وإجلال
1 - فهم يتخذونهم مثلا عليا في الحياة .
2 - ويتأثرون بهم في القول والعمل ، ويتمنون أن يكونوا مثلهم في كل شيء .
3 - يفاخرون بهم أمام أقرانهم .
4 - ويخيل إليهم أنهم كانوا في طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا ، وقدوة حسنة وأسوة صالحة .
(يقبل أسلوب الطالب في معنى هذه النقاط) .
(جـ) - وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره بأنه
1 - كان نحيفاً شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى .
2 - تقتحمه العين اقتحاماً في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها سواداً قاتماً.
3 - وفي هذا القميص الذي يبين من تحت عباءته وقد أتخذ ألوناً مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام .
4 - ومن نعليه المرقعتين الباليتين .