قصة الأيام
الجزء الثاني
الفصل الحادي عشر
[إقبال الصبي على الأدب]
س1 : كان لمشايخ الأزهر دور واضح في إقبال الصبي على تعلم الأدب . وضِّح ذلك .
س 2: ما القصة التي شغلت الناس بالشيخ الشنقيطي وشغلته بهم ؟
س3 : كيف حفظ الصبي معلقتين وعشر مقامات من مقامات الحريري ؟ ومتى توقف الحفظ ؟
س4: ما البيت الذي كان يقع في أذن الصبي موقعاً غريباً عندما كان يسمعه من أخيه ؟ ولماذا ؟
س5 : كيف كان اتصال الصبي بالأدب في تلك الفترة ؟
س6 :ما الأسباب الحقيقية التي جعلت الشيخ الفتى الأخ يفضّل درس الشيخ سيد المرصفي في الأدب ؟
س7 : ما الذي جعل هؤلاء الطلاب ينصرفون عن درس الشيخ المرصفي ؟
س 8: لماذا أحب الطلاب الشيخ المرصفي ؟
س9 : متى انحرف الشيخ المرصفي عن الوفاء للأستاذ الإمام ؟
س10 : بمَ جهر الطلاب تلاميذ الشيخ المرصفي ؟
س11: (وشهد طلاب آخرون بصدق هذا الطالب في كل ما قاله . وسئل الفتية فلم ينكروا مما سمعوا شيئاً . ولكن الشيخ لم يحاورهم ولم يداورهم) .
1- ما الذي سمعه الفتية ؟ وعلامَ يدل عدم إنكارهم لما سمعوا ؟
2- بمَ عاقب شيخ الأزهر الفتية ؟
3 - كيف حاول كل منهم رفع الظلم عن نفسه ؟
س12 : ماذا فعل شيخ الجامع الأزهر مع الشيخ المرصفي أيضاً ؟
س 13: وما رأي الشيخ المرصفي في شيخ الجامع الأزهر ؟
س14 : تغيَّرت نظرة الرفاق الثلاثة إلى شيخهم المرصفي في آخر الأمر . وضِّح ذلك ، وما أثر ذلك على نفس الفتى ؟
س15 : كيف عرف شقيق الصبي ما حدث ؟ وماذا كان رد فعله ؟
س16 : ما رأي صديق مدير الجريدة في المقال الذي كتبه الصبي ؟ وما صلته بالأزهر ؟
س 17: ما الذي اكتشفه الصبي وصاحباه في النهاية ؟
س18 : ما الشيء الذي طالما تمناه الفتى وحصل عليه في مكتب مدير الجريدة ؟