ثـوابـت بـلاغـيــة
1 - استخدام الجملة الاسمية يدل دائماً على الدوام والثبات . مثل : الحق قوة .
2- استخدام الجمل الاعتراضية يفيد التوكيد ويُسمى " إطناباً بالاعتراض ". مثل : " خرج أخي من المشفى - والحمد لله - معافى "
3 - استخدام اسم الإشارة ( تلك - ذلك ) يفيد : التعظيم وسمو المكانة . مثل : " ذلك الكتاب لا ريب فيه " ، وأحيانا يفيد التحقير ويُفهم ذلك من السياق . مثل : " تلك أفعالكم الدنيئة فانتظروا عقاب الله " .
4 - استخدام(إن الشرطية) يدل على الشك والتقليل . مثل : " أفلح إنْ صدق " .
واستخدام (إذا الشرطية) يدل على اليقين والتوكيد مثل : " إذا البواخر رنت " ..
5 - استخدام الفعل الماضي يدل على التحقق والثبوت . مثل : " قد أفلح المؤمنون " .
6 - استخدام المضارع واسم الفاعل يدلان على التجدد والاستمرار واستحضار الصورة . مثل : " إنما يخشى الله من عباده العلماء" .
7 - صيغ المبالغة تفيد الكثرة والزيادة في الصفة . مثل : " المؤمن صبور جسور " .
8 - التقديم (تقديم مفعول على فاعل أو خبر على مبتدأ أو جار ومجرور) يفيد دائما الاهتمام بالمتقدم والتوكيد والتخصيص .
مثل : " إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ ، أو في التأني السلامة " .
9 - العطف بالفاء يفيد السرعة والترتيب والتعقيب . مثل : شاكٍ إلى البحر اضطراب خواطري فيجيبني برياحه الهوجاء.
10 - تعدد العطف يفيد التنويع والتعدد . مثل : (المؤمن لا يهمزُ ولا يغمزُ ولا يلمزُ) .
11- (قد + فعل ماض) تفيد التحقيق والتأكيد. مثل : " قد أفلح المؤمنون " .
12- (قد + فعل مضارع) تفيد الشك . مثل : " قد ينجح أحمد " .
13 - التكرار يفيد التوكيد . مثل : ( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ).
14 - أي نداء لله تعالى يكون غرضه البلاغي : التعظيم . مثل : " إلهى أنت جاهي – اللهم اغفر لنا " .
15 - حذف المبتدأ يسمى إيجازاً بالحذف ، ويدل دائما على الاهتمام بالخبر وإثارة الذهن . مثل : شاكٍ إلى البحر . - صغيران ضلا عن أهلهما .
16 - حذف حرف النداء يدل على قرب المنادى من النفس وإظهار الحب غالباً . مثل : " بني ، تمسك بالفضائل واجتنب الرذائل " .
17 - الاستعارة التصريحية لا تكون إلا في الأسماء ولا تأتي في الأفعال .
مثل : " أحرام على بلابله (أبناء الوطن) الدوح (الوطن) ** حلال للطير من كل جنس (الأجانب والغرباء)