الجزء الأول
الفصل الأول [خيالات الطفولة ]
س1 : ما اليوم الذي لا يتذكره طه بدقة ؟
س2: متى كان يخرج الصبي (طه)من بيته ؟ وما الأدلة التي ساقها ليرجح بها ظنه ؟
س3 : ما الذي كان يتذكَّره الصبي في طفولته ؟
س4 : متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟
س5 : ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟
س6 : ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟
س7 : لماذا كان الصبي لا يشكو ولا يبكى مع أنه يتألم ؟
س8 : لماذا كان الصبي يخاف أن ينام مكشوف الوجه ؟
س9 : ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً ؟
س10 : ما السبيل الذي اتخذه الصبي للخلاص من مخاوفه التي تحيط به ليلاً؟
س11 : كيف كان الصبي يدرك بزوغ (ظهور) الفجر ؟
س12: ما الذي يحدث عند استيقاظ الشيخ (والد الصبي) ؟
س1 : ما اليوم الذي لا يتذكره طه بدقة ؟
جـ : أول يوم له خارج البيت انطبع في ذاكرته من ذكريات الطفولة و الحياة.
س2: متى كان يخرج الصبي (طه)من بيته ؟ وما الأدلة التي ساقها ليرجح بها ظنه ؟
جـ : وقت خروج الصبي من بيته على أكبر ظنه فجراً أو عشاءً .
- الأدلة التي ساقها على ذلك :- هواء ذلك اليوم كان بارداً - نوره كان هادئاً خفيفاً لطيفاً - لم يشعر الصبي من حوله حركة يقظة قوية .
س3 : ما الذي كان يتذكَّره الصبي في طفولته ؟
1 - أسوار القصب العالية التي لم يكن يستطيع أن يتخطاها .
2 - الأرانب التي كانت تخرج من الدار وتتخطى السياج بسهولة يحسدها عليها
س4 : متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟
جـ : عندما تغرب الشمس ويتعشى الناس .
س5 : ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟
جـ : الذي كان يشد انتباه الصبي : صوت الشاعر الذي ينشد الناس في نغمة عذبة أخبار أبى زيد الهلالي وخليفة ودياب
س6 : ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟
جـ : نداء أخته له للنوم ، ثم حمله ووضع القطرة في عينيه .
س7 : لماذا كان الصبي لا يشكو ولا يبكى مع أنه يتألم ؟
جـ : لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكّاء شكّاء (كثير البكاء والشكوى) .
س8 : لماذا كان الصبي يخاف أن ينام مكشوف الوجه ؟
جـ : خوفاً من أن يعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التي كانت تحيط بالبيت وتملأ أرجاءه ونواحيه .
س9 : ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً ؟
جـ : كانت هذه المخاوف خيالات العفاريت التي يتخيلها أشخاصاً أمامه قد تؤذيه ، أو أصوات الديكة التي كانت في الغالب حقيقة أو بعضها التي كان يتخيلها عفاريت مشكلة بأشكال الديكة .
س10 : ما السبيل الذي اتخذه الصبي للخلاص من مخاوفه التي تحيط به ليلاً؟
جـ : السبيل أن يلتف في لحافه من الرأس إلى القدم دون أن يدع بينه وبين الهواء منفذاً أو ثغرة
س11 : كيف كان الصبي يدرك بزوغ (ظهور) الفجر ؟
جـ : عندما يسمع أصوات النساء يغنين (الله يا ليل الله....) ، وهن عائدات إلى بيوتهن وقد ملأن جرارهن بالمياه من القناة (الترعة) .
س12: ما الذي يحدث عند استيقاظ الشيخ (والد الصبي) ؟
جـ : تنتهي الضوضاء و يختفي الضجيج والصياح والغناء وتهدأ الحركة ، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ويقرأ وِرْده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله