Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  194

قصة الأيام 

الجزء الأول 

الفصل الأول [خيالات الطفولة ]

س1 : ما اليوم الذي لا يتذكره طه بدقة ؟

س2: متى كان يخرج الصبي (طه)من بيته ؟ وما الأدلة التي ساقها ليرجح بها ظنه ؟

س3 : ما الذي كان يتذكَّره الصبي في طفولته ؟

س4 : متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟

س5 : ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟

س6 : ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟

س7 : لماذا كان الصبي لا يشكو ولا يبكى مع أنه يتألم ؟

س8 : لماذا كان الصبي يخاف أن ينام مكشوف الوجه ؟

س9 : ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً ؟

س10 : ما السبيل الذي اتخذه الصبي للخلاص من مخاوفه التي تحيط به ليلاً؟

س11 : كيف كان الصبي يدرك بزوغ (ظهور) الفجر ؟

س12: ما الذي يحدث عند استيقاظ الشيخ (والد الصبي) ؟

اجابة (1)

س1 : ما اليوم الذي لا يتذكره طه بدقة ؟

جـ : أول يوم له خارج البيت انطبع في ذاكرته من ذكريات الطفولة و الحياة.

س2: متى كان يخرج الصبي (طه)من بيته ؟ وما الأدلة التي ساقها ليرجح بها ظنه ؟

جـ : وقت خروج الصبي من بيته على أكبر ظنه فجراً أو عشاءً .

- الأدلة التي ساقها على ذلك :- هواء ذلك اليوم كان بارداً - نوره كان هادئاً خفيفاً لطيفاً - لم يشعر الصبي من حوله حركة يقظة قوية .

س3 : ما الذي كان يتذكَّره الصبي في طفولته ؟

1 - أسوار القصب العالية التي لم يكن يستطيع أن يتخطاها .

2 - الأرانب التي كانت تخرج من الدار وتتخطى السياج بسهولة يحسدها عليها

س4 : متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟

جـ : عندما تغرب الشمس ويتعشى الناس .

س5 : ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟

جـ : الذي كان يشد انتباه الصبي : صوت الشاعر الذي ينشد الناس في نغمة عذبة أخبار أبى زيد الهلالي وخليفة ودياب

س6 : ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟

جـ : نداء أخته له للنوم ، ثم حمله ووضع القطرة في عينيه .

س7 : لماذا كان الصبي لا يشكو ولا يبكى مع أنه يتألم ؟

جـ : لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكّاء شكّاء (كثير البكاء والشكوى) .

س8 : لماذا كان الصبي يخاف أن ينام مكشوف الوجه ؟

جـ : خوفاً من أن يعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التي كانت تحيط بالبيت وتملأ أرجاءه ونواحيه .

س9 : ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً ؟

جـ : كانت هذه المخاوف خيالات العفاريت التي يتخيلها أشخاصاً أمامه قد تؤذيه ، أو أصوات الديكة التي كانت في الغالب حقيقة أو بعضها التي كان يتخيلها عفاريت مشكلة بأشكال الديكة .

س10 : ما السبيل الذي اتخذه الصبي للخلاص من مخاوفه التي تحيط به ليلاً؟

جـ : السبيل أن يلتف في لحافه من الرأس إلى القدم دون أن يدع بينه وبين الهواء منفذاً أو ثغرة

س11 : كيف كان الصبي يدرك بزوغ (ظهور) الفجر ؟

جـ : عندما يسمع أصوات النساء يغنين (الله يا ليل الله....) ، وهن عائدات إلى بيوتهن وقد ملأن جرارهن بالمياه من القناة (الترعة) .

س12: ما الذي يحدث عند استيقاظ الشيخ (والد الصبي) ؟

جـ : تنتهي الضوضاء و يختفي الضجيج والصياح والغناء وتهدأ الحركة ، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ويقرأ وِرْده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله

اضف اجابتك