Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  2   مشاهدة  379

قصة الأيام 

الجزء الأول 

الفصل السادس [سعادة لا تدوم ] 

س1 : ما سبب انقطاع الصبي عن الكُتَّاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟

س2 : ما الذي تخيَّله الصبي بعدما تغير الشيخ المحفِّظ له ؟

س3 : صف سلوك الصبي مع رفاقه بعد انقطاعه عن الكتاب .

س4 : ما سبب التغيُّر عند الصبي في سلوكه ؟

س5 : ما الذي تمثله القاهرة بالنسبة للصبي ؟

س6 : (السعادة لا تدوم) . . وضح ذلك من خلال أحداث هذا الفصل .

س7 : ما الذي فعله سيدنا مع الصبي بعد عودته إلى الكتاب ؟

س8 : ما الذي تعلمه خلال هذا الأسبوع من عودته إلى الكتاب ؟

س9 : وضح المقصود من قول الكاتب . (إن من الخطل والحمق الاطمئنان إلى وعيد الرجال وما يأخذون به أنفسهم من عهد) .

س10 : لم كان الصبي يحتمل هذا كله في صبر وجلد ؟

 

اجابة (2)

س1 : ما سبب انقطاع الصبي عن الكُتَّاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟

  •  لأن فقيهاً آخر يدعى الشيخ عبد الجواد كان يأتي إلى الصبي كل يوم في بيته ليقرأ عليه الصبي القرآن وليقرأ هو السورة يومياً . نتيجة ذلك : أصبح الصبي حرًّا يعبث ويلعب في البيت متى انصرف عنه الفقيه الجديد.

س2 : ما الذي تخيَّله الصبي بعدما تغير الشيخ المحفِّظ له ؟

  •  خُيِّل إليه أن الأمر قد انقطع بينه وبين الكُتَّاب ومن فيه وأنه أصبح في حِلًّ من عهده مع سيدنا والعريف .

س3 : صف سلوك الصبي مع رفاقه بعد انقطاعه عن الكتاب .

  • كان يلهو ويعبث بالكُتَّاب وبسيدنا وبالعريف إذ إنه كان يظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه قبل ذلك وكان يطلق لسانه فيهما.

س4 : ما سبب التغيُّر عند الصبي في سلوكه ؟

  •  لأنه علم بأنه سوف يسافر إلى القاهرة بعد شهر واحد مع أخيه الأزهري حيث يلتحق بالأزهر ويذهب إلى زيارة الأولياء

س5 : ما الذي تمثله القاهرة بالنسبة للصبي ؟

  •  كانت القاهرة عنده مستقر الأزهر ومشاهد الأولياء والصالحين .

س6 : (السعادة لا تدوم) . . وضح ذلك من خلال أحداث هذا الفصل .

  •  بعدما اطمأن الصبي بأنه لن يعود إلى الكُتَّاب وسيدنا والعرِّيف وأنه سيسافر إلى القاهرة حيث الالتحاق بالأزهر فوجئ بأنه والده قد أعاده إلى الكتاب فلاقى فيه ما لم يكن يتوقعه من سيدنا وذلك بأن الرفاق قد نقلوا إليه كل ما كان يحدث منه ويقوله عن سيدنا والعريف .

س7 : ما الذي فعله سيدنا مع الصبي بعد عودته إلى الكتاب ؟

  • لقد عاد الصبي إلى الكتاب كارهاً مقدراً ما سيلقاه من سيدنا وهو يقرئه القرآن للمرة الثالثة ، فكان سيدنا يحرمه من الراحة في أوقات الغداء طوال الأسبوع

س8 : ما الذي تعلمه خلال هذا الأسبوع من عودته إلى الكتاب ؟

  •  لقد تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ وتعلم أيضاً أن من الفساد والسفه الاطمئنان إلى وعيد الرجال وما يأخذون أنفسهم به من عهد.

س9 : وضح المقصود من قول الكاتب . (إن من الخطل والحمق الاطمئنان إلى وعيد الرجال وما يأخذون به أنفسهم من عهد) .

  •  المقصود من هذا الكلام :

1 - أن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلى الكتاب وها هو قد عاد .

2 - أن سيدنا يرسل الطلاق والإيمان إرسالاً وهو يعلم أنه كاذب .

3 - الصبيان يتحدثون فيشتمون له الفقيه والعريف ويغرونه بشتمهما ثم يتقربون بنقل الكلام لسيدنا والعريف .

4 - أمه تضحك منه وتحرض سيدنا عليه .

س10 : لم كان الصبي يحتمل هذا كله في صبر وجلد ؟

جـ : لأنه يدرك ويعلم أنه ليس بينه وبين فراق هذه البيئة كلها إلا شهر أو بعض شهر .

س1 : ما سبب انقطاع الصبي عن الكُتَّاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟

  •  لأن فقيهاً آخر يدعى الشيخ عبد الجواد كان يأتي إلى الصبي كل يوم في بيته ليقرأ عليه الصبي القرآن وليقرأ هو السورة يومياً . نتيجة ذلك : أصبح الصبي حرًّا يعبث ويلعب في البيت متى انصرف عنه الفقيه الجديد.

س2 : ما الذي تخيَّله الصبي بعدما تغير الشيخ المحفِّظ له ؟

  •  خُيِّل إليه أن الأمر قد انقطع بينه وبين الكُتَّاب ومن فيه وأنه أصبح في حِلًّ من عهده مع سيدنا والعريف .

س3 : صف سلوك الصبي مع رفاقه بعد انقطاعه عن الكتاب .

  • كان يلهو ويعبث بالكُتَّاب وبسيدنا وبالعريف إذ إنه كان يظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه قبل ذلك وكان يطلق لسانه فيهما.

س4 : ما سبب التغيُّر عند الصبي في سلوكه ؟

  •  لأنه علم بأنه سوف يسافر إلى القاهرة بعد شهر واحد مع أخيه الأزهري حيث يلتحق بالأزهر ويذهب إلى زيارة الأولياء

س5 : ما الذي تمثله القاهرة بالنسبة للصبي ؟

  •  كانت القاهرة عنده مستقر الأزهر ومشاهد الأولياء والصالحين .

س6 : (السعادة لا تدوم) . . وضح ذلك من خلال أحداث هذا الفصل .

  •  بعدما اطمأن الصبي بأنه لن يعود إلى الكُتَّاب وسيدنا والعرِّيف وأنه سيسافر إلى القاهرة حيث الالتحاق بالأزهر فوجئ بأنه والده قد أعاده إلى الكتاب فلاقى فيه ما لم يكن يتوقعه من سيدنا وذلك بأن الرفاق قد نقلوا إليه كل ما كان يحدث منه ويقوله عن سيدنا والعريف .

س7 : ما الذي فعله سيدنا مع الصبي بعد عودته إلى الكتاب ؟

  • لقد عاد الصبي إلى الكتاب كارهاً مقدراً ما سيلقاه من سيدنا وهو يقرئه القرآن للمرة الثالثة ، فكان سيدنا يحرمه من الراحة في أوقات الغداء طوال الأسبوع

س8 : ما الذي تعلمه خلال هذا الأسبوع من عودته إلى الكتاب ؟

  •  لقد تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ وتعلم أيضاً أن من الفساد والسفه الاطمئنان إلى وعيد الرجال وما يأخذون أنفسهم به من عهد.

س9 : وضح المقصود من قول الكاتب . (إن من الخطل والحمق الاطمئنان إلى وعيد الرجال وما يأخذون به أنفسهم من عهد) .

  •  المقصود من هذا الكلام :

1 - أن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلى الكتاب وها هو قد عاد .

2 - أن سيدنا يرسل الطلاق والإيمان إرسالاً وهو يعلم أنه كاذب .

3 - الصبيان يتحدثون فيشتمون له الفقيه والعريف ويغرونه بشتمهما ثم يتقربون بنقل الكلام لسيدنا والعريف .

4 - أمه تضحك منه وتحرض سيدنا عليه .

س10 : لم كان الصبي يحتمل هذا كله في صبر وجلد ؟

جـ : لأنه يدرك ويعلم أنه ليس بينه وبين فراق هذه البيئة كلها إلا شهر أو بعض شهر .

اضف اجابتك