فــــــــي رثــــــــــاء مـــــــي
عباس محمود العقاد
شِـــــــــــــــــــيـَمٌ غـُرٌّ رَضـِيـَّاتٌ عِــذابْ
وحـِــجـَــى يـَـنـْـفـُـذُ بِالرَّأْيِ الصَّـــــوَابْ
وَذَكَـــــــاءٌ أَلْــمَــعـِــيٌّ كـَالشـِّــــــــهـَابْ
وَجَــــــمَــالٌ قـُــدْسِـــــــــــــــيٌّ لا يُعَابْ
كُلُّ هَذَا فِي التُّرَابْ؟ آهِ مِنْ هَذَا التُّرَابْ
(أ) - في ضوء فهمك لسياق السطور السابقة تخير أدق إجابة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - المراد بـ " كُلُّ هَذَا فِي التُّرَابْ " أسلوب : (إنشائي - خبري - إنشائي لفظاً خبري معنى)
2 - مضاد " يعاب " : (يمنح - ينصر - يمدح - يساعد) .
3 - جمع " شهاب " : (شُهُب - شُهْبَان - أشْهُب - كل ما سبق) .
(ب) - في المقطع السابق صدمة وعودة مفاجئة إلي الواقع . وضح ذلك .
(جـ) - كلمة آه حملت العديد من المعاني وضحها.
(د) - ما نوع الخيال في : (حـِجى يـَنـْفـُـذُ بِالرَّأْيِ الصَّوَابْ) ؟ وبم يوحي ؟
(هـ) - فيمَ يختلف رثاء العقاد لمي عن الرثاء قديماً ؟
(و) - ما ملامح التجديد في النص ؟