" بلدتي أسوان بأقصى الصعيد ، يكاد الناشئ في مثل سني أن يأوي بها إلى صومعة من صوامع الفكر يقلب فيها وجوه النظر في كل ما يسمع أو يبصر .. وفي ذلك الحين أيضاً كان العقاد ينظم الشعر ويخصه بالوصف والعاطفة ومن ثَم لم يؤثر عنه في باب المقالة غير القليل من موضوعات النقد الاجتماعي أو موضوعات المقالة : الوصفية أو العاطفية .. "
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
1- مضاد " أقصى " : (أقل - أدنى - أضعف) .
2- جمع " الناشئ " : (النشء - النواشئ - الناشئات) .
3- معنى " يأوي " : (يبرأ - ينشط - يلجأ) .
(ب) - بماذا خص العقاد الشعر ؟ وما أثر ذلك على المقالة عنده ؟
(جـ) - " ظل أسلوب العقاد له طابعه الذي لا يتغير : طابع الدراسة والاستقصاء والتمحيص " إلامَ يرجع ذلك ؟
(د) - بمَ يوحي التعبير بـ(صومعة .. يقلب فيها وجوه النظر) ؟
(أ) -
3- معنى " يأوي " : يلجأ .
(ب) - خص العقاد الشعر بالوصف والعاطفة .
- أثر ذلك على المقالة فلم يؤثر عنه غير القليل من موضوعات النقد الاجتماعي أو موضوعات المقالة : الوصفية أو العاطفية .
(جـ) - هذا يرجع إلى صدى فرديته واعتزازه بذاته حتى لتغلب شخصيته فلا تطغى عليها شخصيات أخرى فردية أو معنوية .
(د) - يوحي التعبير بـ(صومعة .. يقلب فيها وجوه النظر) بالتأمل العميق والتدقيق الشديد وإمعان