محمود حسن إسماعيل
26 - بِتَرَدُّدِ الأنْفَاسِ ، باِلزَّمَن
27 - بِزَغَارِدِ الأعْرَاسِ ، بِالكَفَنِ
28 - مَهْمَا تَمَادَى اللَّيْلُ .. نَحْصُدُه
29 - وَبِكُلِّ غَضْبَتِنَا .. نُبَدِّدُهُ
30 - وَنَرُدُّ فَجْرَكَ مِنْ يَدِ المِحَنِ
31 - مُتَأَلِّقاً ، كالشَّمْسٍ فَوقَ الكَوْنِ .. يَا وَطَنِي
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- الخيال عند محمود حسن إسماعيل فيه : (تداخل - تركيب - رمز - كل ما سبق)
- " الزمن " جمعها : (أزمنة - أزمان - أزامن - كل ما سبق)
- " الكفن " جمعها : (كفائن - أكافن - أكفان - كفون)
- " زغارد " مفردها : (زغروتة - زغرودة - زغردة - زغراد)
- " الأنفاس " مفردها : (النفْس - النفَس - النفوس - كل ما سبق)
- " المحن " مرادفها : (الشدائد - الهدم - العقبات - الأعداء)
- " غضبتنا " مضادها : (سعادتنا - راحتنا - رضانا - اهتدائنا)
(ب) - لماذا نحب أوطاننا ؟
(جـ) - حدد نوع المحسن البديعي فيما يأتي :
(د) - ما نوع الخيال فيما يأتي ؟ وما سر جماله ؟
1-(الليل) . 2 - (وَبِكُلِّ غَضْبَتِنَا .. نُبَدِّدُهُ) .
(هـ) - ما أسلحة المقاومة التي قدمها الشاعر لمقاومة المحن التي تهاجم الوطن ؟
(و) - علل : حرص الشاعر على بداية وختام قصيدته بـ(يا وطني) ؟
(ز) - ما سمات مدرسة أبولّو التي ظهرت في هذا النص ؟
الإجابة
(أ)
- " زغارد " مفردها : زغردة .
- " الأنفاس " مفردها :النفَس .
- " غضبتنا " مضادها : رضانا .
(ب) - لماذا نحب أوطاننا ؟ أجب بنفسك
(جـ) - نوع المحسن البديعي :
1- (الأعْرَاسِ - الكَفَنِ) : طباق يبرز المعنى ويوضحه ويقويه بالتضاد .
2 - (زَغَارِدِ - الأعْرَاسِ) : مراعاة نظير تثير الذهن وتجذب الانتباه .
(د) - نوع الخيال :
1- (اللَّيْلُ) : س / ص، حيث صوّر الشاعر الاحتلال والمحن بالليل المظلم ، وفيها إيحاء بالرهبة والشعور بالظلم .
2 - (وَبِكُلِّ غَضْبَتِنَا .. نُبَدِّدُهُ) س / م ، حيث صوّر الشاعر المحن والشدائد بشيء مادي يبدد ، وسر جمال الصورة : التجسيم ، وفيها إيحاء بقوة العزيمة والثورة على الظلم والظالمين .
(هـ) - أسلحة المقاومة التي قدمها الشاعر لمقاومة المحن التي تهاجم الوطن بأنفاسنا التي تختلج في صدورنا وبنضالنا - لكل عدو - الذي خلده التاريخ عبر الزمن ، بأفراحنا وأتراحنا (أحزاننا) .. مهما طال الليل ، وامتد ظلم الاستعمار وبطشه سنقضي عليه ونقتلعه ونجتثه من أرض الوطن .. بغضبة أبنائك سنقضي عليه ونمحوه من أرضنا .. سنسترد الحرية من أيدي غاصبيها وستعود يا وطني متألقاً كالشمس التي تنير ؛ لتبدد ظلام الكون كله .
(و) - ليدل على أن حب الوطن والتضحية من أجله بكل غالٍ ونفيس هو شغله الشاغل ، وليؤكد على اعتزازه به ، ولإبراز تلذذه واستمتاعه بذكر اسم الوطن على لسانه .
(ز) - سمات مدرسة أبولّو التي ظهرت في هذا النص :
1 - تحرير القصيدة من وحدة القافية ، عن طريق تعدد القوافي في القصيدة الواحدة .
2 - الميل إلى الموسيقى الهادئة لا الصاخبة .
3 - تقسيم القصيدة إلى مقاطع .
4 - الالتزام بالوحدة العضوية في القصيدة .
5 - استعمال اللغة استعمالاً جديداً بما تدل عليه من إيحاء .
6 - استخدام الرمز .
7 - حب الطبيعة ، والتعلق بجمالها ، والافتتان بها ، وتشخيصها ومناجاتها .