1 - اختلافُ النَّهارِ واللَّيْلِ يُنْــسِـي اِذْكُرَا لي الصِّبَا وأَيَّامَ أُنْسِــي
2 - وَصِفا لِي مُلاوَةً مِنْ شَــــــــبابٍ صُـــوِّرَتْ مِنْ تَصَوُّراتٍ وَ مَــــسِّ
3 - عَصَـــفَتْ كالصَّبَا اللَّعُوبِ ومَرَّتْ سِنَةً حُلْوَةً ولَذَّةَ خـَــــــــــلْسِ
(أ) - في ضوء فهمك لسباق الأبيات تخير أدق إجابة مما بين القوسين فيما يأتي
1 - مضاد " الصِّبَا " : (الشيخوخة - القهر - الشدة) .
3 - جمع " اللعوب " : (اللاعبون - الألعاب - اللعائب) .
(ب) -
1 - تصور الأبيات ذكريات الشاعر الجميلة في مصر، وكيف مرت . عبّر عن ذلك بأسلوب أدبي .
2 - ما دلالة استخدام الشاعر لكلمتي " الصبا وملاوة " في موضعيهما ؟
(جـ) - ما نوع الخيال في قوله : " عصفت " ؟ وما قيمته الفنية ؟
(د) - " تعجب الشاعر من بخل البحر عليه "
. اكتب مما تحفظ من النص ما يدل على هذا المعنى .
الإجابة
(أ) -
1 - مضاد " الصِّبَا " : الشيخوخة
2- معنى " ملاوة " : فترة
3 - جمع " اللعوب " : اللعائب .
(ب) -
1 - هنا يتذكر الشاعر فترة صباه وأيام سعادته حين كان بوطنه مصر . تلك الفترة من شبابه السعيد مضت وانقضت كأنها النسيم الجميل ، أو كأنها لحظة نوم سريعة ، أو لذة مختلسة.
2 - دلالة استخدام الشاعر لكلمتي " الصبا وملاوة " في موضعيهما : هما لفظان تراثيان يدلان على تأثر الشاعر بالأدب القديم .
(جـ) – الخيال في (عصفت) س / م . وتوحي بالسرعة
(د) - البيت الذي يدل على المعنى الآتي " تعجب الشاعر من بخل البحر عليه " هو : يا بْنَةَ اليَمِّ ما أبوكِ بَخِــــــــــيلٌ مَالَهُ مُولَعًا بمَنْعٍ وحَــــــــــبْسِ ؟