Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  70

قصة عنترة بن شداد الفصل الثامن :

علاقة قلقلة

 

س1 : ما الأنباء التى بلغت الملك زهير وهو في طريقه إلى بلاد طيء ؟ وما وقع هذه الأخبار على زهير وجيشه ؟وماذا فعل؟

س2 : هل وجد الملك زهير فرسان طيء في طريق عودته ؟ وماالذى حسبه ؟

س3 : ما سر عجب الملك زهير عند عودته إلى الحلة ؟وماذا قال له شداد؟ علام تدل هذه العبارة ؟

س4 : ما موقف كل من ( الشباب - السادة - المجتمع كله ) من عنترة بعد اعتراف أبيه به ؟

س5 : لماذا اهتم العبسيون بعنترة ؟

س6 : ما مظاهر اهتمام العبسيين بعنترة ؟

س7 : ما موقف كل من مالك بن قراد وابنه عمرو وعمارة بن زياد عندما كانوا يرون عنترة وهو يتحدث إلى عبلة .

س8 :بم تحدث الناس عن عنترة وعبلة ؟

س9 : جرى الحديث منتقلاً من عنترة لعبلة كفراش الربيع. فما الحديث الذى دار بينهما؟

س10 : ماذا قالت عبلة لعنترة حين سألها عن كلام الناس عنها وعن عمارة ؟

س11 : ما حقيقة إحساس عبلة كما تصوره عنترة ؟ وما سبب ذلك؟

س12: لمَ لم تفصح عبلة عن حبها ؟ وما مظاهر ذلك؟

س13:حاول عنترة استرضاء عبلة وضح .

س14 : كيف استدل عنترة على إعجاب عبلة بعمارة ؟

س15 : ما سبب غضب عبلة من عنترة ؟ وما رد عبلة عليه ؟وماذا تقصد بردها؟وما أثرذلك على عنترة؟

س16: بم هدد عنترة عبلة في نهاية هذا الحوار ؟ وعلام يدل ؟وما أثر ذلك على عبلة؟

 

اجابة (1)

قصة عنترة بن شداد الفصل الثامن :

علاقة قلقلة

 

س1 : ما الأنباء التى بلغت الملك زهير وهو في طريقه إلى بلاد طيء ؟ وما وقع هذه الأخبار على زهير وجيشه ؟وماذا فعل؟

سمع الملك زهير وهو في طريقه إلى بلاد طيء أن الطائيين قد خادعوه وأطبقوا على الحلة في غيبته فحطموها وقتلوا من فيها ، وأسروا أطفالها ونساءها وساقوا سرحها حتى لم يبق فيها بقية إلا حطام البيوت .

وكان لهذا النبأ وقع الصاعقة على زهير و جيشه فأسرع عائدا ً يعترض الطريق لعله يلقى فيها جيش طيء فينتقم منه أو يلحق بمن هلك من قومه حتى لا تلصق به معرة إلى الأبد ..

س2 : هل وجد الملك زهير فرسان طيء في طريق عودته ؟ وماالذى حسبه ؟

لا لم يجد الملك زهير أي فارس في طريق عودته ، وعجب من هذا حتى ظن أنهم خادعوه تلك المرة أيضا ً ، فاتبعوا طريقا ً أخرى حتى لا يلاقوه .

س3 : ما سر عجب الملك زهير عند عودته إلى الحلة ؟وماذا قال له شداد؟ علام تدل هذه العبارة ؟

عجب الملك زهير عند عودته إلى الحلة لأنه رأى أهلها في عيد صاخب ووجد قومه يستقبلونه بالبشرى والتهنئة .وقال له شداد: ( لئن كانت لنا بقية فالفضل فيها لعنترة بن شداد )

وهى تدل على اعتراف شداد الصريح بعنترة ابنا ً له

س4 : ما موقف كل من ( الشباب - السادة - المجتمع كله ) من عنترة بعد اعتراف أبيه به ؟

الشباب هللوا له وصاحوا باسمه كثيرا ً ، أما السادة فلم يسعهم إلا أن يمدوا أيديهم إلى عنترة يصافحونه ويعترفون بما له من فضل على قومه ، أما المجتمع كله فقد احتفل بعنترة كثيرا ً وكان عنترة في كل احتفال هو واسطة العقد ، ولم يدع العبسيون وسيلة يعبرون بها عن شكرهم لعنترة إلا توسلوا بها .

و كان شعر عنترة على كل لسان إذا أُنشدت الأناشيد ، وإذا أقبلت الفتيات إلى حلقات الرقص كان غناؤهن باسم عنترة .

س5 : لماذا اهتم العبسيون بعنترة ؟

لاعتراف شداد ببنوته وذلك بعد أن أنقذ قومه من هزيمتهم المحققة أمام الطائيين .

س6 : ما مظاهر اهتمام العبسيين بعنترة ؟

أصبح عنترة واسطة العقد في الأسمار والولائم كما أن شعره كان على كل لسان والفتيات كان غناؤهن باسم عنترة ..

س7 : ما موقف كل من مالك بن قراد وابنه عمرو وعمارة بن زياد عندما كانوا يرون عنترة وهو يتحدث إلى عبلة .

لم يستطع مالك ولا ابنه عمرو أن يتعرضا له إذا تحدث إلى عبلة ، ولم يستطع عمارة أن يظهر غضباً إذا هو رآها تجلس إلى جانب ابن عمها أو تسايره أو تناجيه .

س8 :بم تحدث الناس عن عنترة وعبلة ؟

تحدث الناس في المجالس في همس قائلين : أما آن لعمارة أن يدع الفتاة لمن أحبها وهتف بها في شعره ؟ وقالوا إن عبلة كادت لولاه أن تصبح أمة سبية في أرض طيء ، وهيهات لعمارة أو غير عمارة أن يستطيع ردها .

س9 : جرى الحديث منتقلاً من عنترة لعبلة كفراش الربيع. فما الحديث الذى دار بينهما؟

كان عنترة أحيانا يصف لها مغازيه وأحيانا يصف لها أخاه شيبوبا فى خبثه ونوادره وأحيانا يحدثها عن وحدته وهمومهوما كان يراه فى الليالى المظلمة حين باعد قومه من أجلها ثم أنشدها شعره وحدثها بنجوى قلبه ثم سألها فجأة أحقا ما يقولون يا عبلة؟ فقالت له باسمة :وماذا يقولون يا بن العم ؟ فوقعت كلماتها على نفسه وقع أنغام المزاهر ثم انتقل الحديث بينهما إلى عمارة وخطبته لها.

س10 : ماذا قالت عبلة لعنترة حين سألها عن كلام الناس عنها وعن عمارة ؟

قالت" أف لك ولعمارة إن الناس لا يزالون يتحدثون في شأنه وشأني ، وليت شعري أي أحاديث الناس تقصد ؟ فليس لهم من همّ في ليل أو نهار إلا أن يتحدثوا "

س11 : ما حقيقة إحساس عبلة كما تصوره عنترة ؟ وما سبب ذلك؟

أنها لا تعجب به وإنما تعجب فقط بشعره وبطولاته وهي تعطف عليه وأنها لا تنظر إليه إلا كما تنظر السيدة إلى عبد يخدمها ، والسبب في ذلك التصورأنها لم تصرح له بحبها .

س12: لمَ لم تفصح عبلة عن حبها ؟ وما مظاهر ذلك؟

لم تفصح عبلة عن حبها حياء وخجلا .- ومن مظاهر ذلك أنها قالت لعنترة حين قال لها الويل لعمارة ثم الويل لك ( إنك ترمينى بسهام وتلقى على من الذنوب ما لى ذنب فيه وقولها حين سألها عن رضاها وما رضائى الذى تسأل عنه ؟ فهل أنا إلا فتاة فى بيت أبيها ) .

س13:حاول عنترة استرضاء عبلة وضح .

أسرع وراءها وهو يقول: فى ضراعة عفوا يا عبلة فإن شقائى هو الذى حرك لسانى و إن دمعة من عينيك أفتديها إن استطعت بحياتى ويلى أنا وتعسا لى وحاشاك أن يحل الويل ساحتك يا بنة عمى وطلب منها أن تعفو عنه وألا تغضب من فلتة لسانه .

س14 : كيف استدل عنترة على إعجاب عبلة بعمارة ؟

عندما ذكر قصة الوليمة التي أقامها أبوهاعندما تقدم عمارة لخطبتها وكيف أنها بالغت في إكرامه

س15 : ما سبب غضب عبلة من عنترة ؟ وما رد عبلة عليه ؟وماذا تقصد بردها؟وما أثرذلك على عنترة؟

غضبت عبلة عندما قال لها عنترة تذهبين إليه كما تذهب الأمة مع سيدها ، وردت عبلة عليه بقولها له " إنما الأمة غيري" . وتقصد بهذه الأمة زبيبة ، وأثر ذلك على عنترة أنه غضب غضباً شديداً وثار على عبلة .

س16: بم هدد عنترة عبلة في نهاية هذا الحوار ؟ وعلام يدل ؟وما أثر ذلك على عبلة؟

هددها بأن يرسل لها برأس عمارة ليلة العرس وهذا يدل على حبه الشديد لها وتمسكه بها فمضت عبلة إلى خبائها نافرة باكية .

اضف اجابتك