امتحان الدور الأول 1998 م
تطورت القصيدة العربية على يد خليل مطران ، اذكر ثلاثاً من خطوات هذا التطور .
امتحان الدور الثاني 1999 م
يعتبر بعض النقاد : أن طريقة مطران مرحلة انتقالية بين الكلاسيكية الجديدة والرومانسية . وضح ذلك .
إجابة امتحان الدور الأول 1998 م
(أ) - خطوات تطور القصيدة العربية على يد خليل مطران :
1 - أصبحت القصيدة تجربة شعورية تجمع بين مشاعر قائلها والمستمعين إليها ، أو قارئيها .
2 - القصيدة كل متماسك ، ترتبط أجزاؤها ارتباطاً يتمثل في وحدة عضوية فنية لا في وحدة البيت .
3 - للخيال دوره في التصوير .
4 - ينبغي أن تكون اللغة ، حية نابضة رقيقة تنأى عن الغريب .
5 - الارتباط بوحدة القافية والأوزان التقليدية مع إدخال بعض التجديد فيها .
إجابة امتحان الدور الثاني 1999 م
(أ) - قام جيل الإحياء والبعث بدوره ، وتبعه جيل طور رسالته ونمّاها ، تمثل في الكلاسيكية الجديدة ، نظر جيل جديد ، فوجد الشعر على يد سابقيه قد أكثر من الالتفات إلى التقديم ومحاكاته ومعارضاته ، واهتم بالصياغة على حساب المعنى . وكان الشعر العربي في حاجة إلي مزيد من التطور وقد تمثل ذلك في شعر خليل مطران الذي كان قد أطلع على الشعر الرومانسي ، حيث نجد في شعره حرارة العاطفة ، وتحليل العواطف الإنسانية وصدق التجربة ، والاتصال بالطبيعة ، وحب الجمال ، وأصبحت القصيدة قائمة على أساس من التجربة الشعرية ، ومتماسكة ، تترابط أجزاؤها ، وكان للخيال دوره في التصوير ، هذا على الرغم من تمسك خليل مطران بالوزن والقافية ، وجودة الصياغة وأصالة العبارة ، وقوة الأسلوب .