القراءة : 1- وصية إلى ولدى
4( الآن أستطيع غير خاشٍ لوما ولا عتبا أن أقضي للناشئ الفقير على الناشئ الغني قضاء لا مجاملة فيه ولا محاباة ، ومن ذا الذي يجامل الفقراء ويحابيهم ! وأن أقول للناشئ الفقير : صبرا يا بني وعزاء .. )
أ - تخير الصواب مما بين القوسين :
1- مضاد " خاشٍ " ( مطمئن – خائف – لاعب – عابث )
2- جمع "الناشئ " ( نُشَّاء – نَشء – نشَأة – أنشاء )
3 - "لوما" و" عتبا " بينهما ( تضاد - ترادف – تجانس)
4- "من ذا الذي يجامل الفقراء " استفهام غرضه ( التقرير - النفي - التعجب)
5- العلاقة بين"مجاملة" و "محاباة " (تضاد - ترادف – تجانس )
ب - بم أوصى الكاتب الناشئ الفقير ؟
ج - من خلال الدرس : أيهما أسعد حالا : الناشئ الفقير أم الناشئ الغني ؟ ولماذا ؟
أ – ( مطمئن – نشء – ترادف – النفي – ترادف )
ب- أوصاه بألا يبهر من منظر الأغنياء لأن الغني ليس أسعد حالا من الفقير وإن دل مظهره على السعادة فلكل نفس همومها وآلامها وهموم الفقر على شدتها أقل هموم الحياة وأهونها .
ج – الناشئ الفقير أفضل من الناشئ الغني لأنه ينمو وتنمو معه عاطفة الرحمة والرفق بالفقراء والمساكين.