البلاغة والادب

ا-علل

1-تعتبر شعراء الواقعية عن متناقضات الحياة

2-اتخاذ شعراء المهاجر القصة وسيلة للتعبير لانسانية ومن تجسيد للمعانى لذلك غلب على شعراء الشمال النثر اكثر من الشعر ومن هنا كانت القصة الشعرية لونا من الوان البلاغة الجديدة عند شعراء المهجر

من موضوع اسلوب واسلوب

ان جو الماضى الى الحاضر يبنى للحدث حرارتة وتلقائية وحركتة والقصة محتاجة لان تشبع فيها الحركة

بل يقولون ان بدءها يفعل بدل على الحركة يخدمها

1-فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى

1-القاسية مضادها (تعمدة – توخية – تكلفة – تشبعة )

2-تشبع معناها ( تعتمد – تكتمل – تنتشر – تمثل )

3-الحث جمعها (الحادث – الحوادث – الاحداث – الحادثات )

ب-عرض الكاتب اسلوبين للفرد القصصى وضحها بايجاز مبينا اصلحهما للقصة من وجهة نظرة

الاسلوبان

ج-علل 1-المنولوج الداخلى خير وسيئة الرجوع الى الوراء فى القصة

ثانيا القراءة

من موضوع القدس مدينة عربية اسلامية

واذا كان اليهود قد نشروا الاكاذيب وزيفوا الحقائق فيما يتعلق بالقدس وحاولوا اقناع العالم زورا وبهتانا

بانهم هم اللذين انشؤا وشيدوا مدين القدس فان المصادر التاريخية والاثرية والادبية تكشف اكاذيب اليهود

ا-فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى

1-الاكاذيب مفردها (الكذب – الاكذب – الكذوب – الاكذوبة )

2-زيفوا مضادها (حسنوا – وضعوا – اعتدوا –ثبتوا )

3-نشروا معناها ( فرقوا – بسطوا – اخرجوا –اذاهبوا )

ب-لليهود اساليبهم الخادعة لنشر الاكاذيب حول القدس وضح ذلك مبينا الادلة التى تكشف عن كذبهم

ج-ما الدليل على تسامح الاسلام مع اهل الديانات الاخر ى

2-علل للقدس مكانة عظيمة عند اهل البيانات السماوية

القراءة

ولكن الليل لا يكاد يتقدم حتى يتفرق عنة رفاقة جميعا واذا هو يخلو الى نفسة هذة الخلوة عليها معينا

قد جلس وحدة فى غرفتة تداعب نفسة الخواطر المختلفة الكثيرة فيها ما يسر وفيها ما يسوء فيها وما يحيى الامل وفيها ما يملا القلب باسا وقنوطا

ا-فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى

1-يتفرق مضادها (يتصل – يتجمع – يلتحم – يرتبط )

2-قنوطا معناها شدة ( الحزن – الياس – الضعف –الموجدة )

3-الخواطر مفردها ( المخاطرة- الخاطرة – الخطر – الخطورة )

ب-ما عمل الفتى قبل مجئ الليل وتفرق رفاقة عنة وما موقفة هو تجاة هذا الامر الذى يعملة مع رفاقة

ج-تكشف الفقرة عن امر الم الكاتب صغيرا وكبيرا فما هو وكيف كان الخلاص منة ففى الحالتين

مالفرق بين مصدر الموسيقي وسر الجمال الموسيقي

القراءة

دائما انبئ بانة سيمتحن بعد ساعة حقق فية رجلا وسعى الى مكان الامتحان ولكنة لم يكد يبدو من الممتحنين حتى ذهب عنة الرجل فجاة وامتلا قلبة حسرة وائما وثارت فى نفسة خواطر لاذعة لم قط

ا-فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى

1-وجل جمعها (وجلال –وجول – وجال – اوجلة )

2-فجاة مضادها ( توقع – ادراك – تشقق – تحقق )

3-لاذعة معناها ( مغطبة – محبطة – مهلكة – موجعة )

ب-لماذا خفق قلب الصبى كما فهمت من العبارة ولماذا الرجل الى حسرة والالصبي لان

ج-امتحن الصبى فى القران امتحانين – اذكرهما وبين اثر كل منهما علية

اكتب فى موضوع واحد فقط من الموضوعات الاتية

-تيتم صغيرا فلم يستسلم للياس وشق الصخر حتى تحقق املة واصبح يشار الية بالبنان اكتب قصتة

اكتب فى موضوع واحد فقط من الموضوعات الاتية

الاساءة للانبياء والرسل والمقدسات امر يرفضة العقل والمنطق وتحرمة الاديان

اكتب فى موضوع واحد فقط من الموضوعات الاتية

نحن فى حاجة الى طاقة العمل الايجابية لا السلبية حتى تحقق ما نصبو الية من خير بعيد لمصر

دورها وتكون صانعة الحضارة ومعلمة الانسانية

اكتب فى الموضوع التالى

فيما لايزيد عن ثمانية اسطر ولا يقل عن ستة اسطر

اكتب رؤيتك لنظام تعليمى يعد اجيالا من القادة والعلماء تنهض بة مصرنا الحبيبة