بالعلم ترتقى الامم

اللغة العربية

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  16

الفصل التاسع 

امتحان الدور الثاني 2008م

1 - " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة, واستمرت

الحال كذلك أعوامًا. ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله, فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين,

وأصبح فتى ورجلاً, وتقلبت به أطوار الحياة, وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ, يذكره ويراه فيما يرى

النائم مرة في الأسبوع " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :

مرادف "
تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين .

(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ وما أثر تقدم السن في ذلك ؟

(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، والسبب الذي أدي إلى ذلك .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  12

الفصل الثامن 

امتحان الدور الثاني 2013 م 

" هؤلاء هم العلماء . ولكن علماء آخرين كانوا منبثين في هذه المدينة وقراها وريفها . ولم يكونوا أقل من

هؤلاء العلماء الرسميين تأثيراً في دهماء الناس وتسلطاً على عقولهم ، منهم هذا الحاج ... الخياط .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " منبثين " : (منتشرين - مشهورين - معروفين) .

2 - مضاد " دهماء الناس " : (جُل الناس - جهلة الناس - خاصة الناس) .

3 - مفرد " آخرين " : (أخير - آخر - أخرى) .

(ب) - علامَ أجمع الناس على وصف الحاج الخياط ؟ وما رأيه في العلماء جميعاً ؟ ولماذا ؟

(جـ) - يرى الكاتب أن العلم يجرى عليه قانون العرض والطلب . وضح ذلك . ثم بين نظرة الكاتب إلى العلماء .

الإجابة :

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  9

الفصل الثامن

امتحان الدور الأول 2006م

(للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في

هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب) .

(أ) - تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين الأقواس :
 

1 - جاءت جملة (قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها :
 

(قلة الناس في الريف - اتساع أرجاء القاهرة - جهل الناس في القرى - كثرة العلماء في القاهرة) .
 

(الأولى - الثالثة - الأولى والثانية - الرابعة)
 

2 - "جلال" المراد بها : (الحب - الاحترام - الخوف - الإقبال) .

(ب) - وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف .

(جـ) - علل : من سهام القدر : قول طه حسين : "ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منه إثماً " .

الإجابة :

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  7

الفصل السابع

امتحان الدور الأول 2012م

" وكانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبي مواقع تيه وإعجاب ، لأنه لا يفهم لها معنى لأنه يقدر أنها تدل على

العلم ، ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " تيه " هو : (ارتياب - زهو - ضلال - التباس)

2 - جمع " نفس " هو : (نفائس - نفوس - أنفاس - نِفاس)

3 - " كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن " :

(مكانة يتيه بها - صحبة يرتاح إليها - مكان يأوي إليه - زيارة أولياء الله الصالحين)

(ب) - ما الأسماء التي تشير إليها الفقرة ؟ وبم برر الصبي إعجابه بها ؟

(جـ) - لماذا تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؟ وكيف قضى السنة التي تأجل فيها سفره ؟

الإجابة :

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  9

الفصل السادس

امتحان الدور الأول 2013م

" فلما أنبئ بأنه سيمتحن بعد ساعة خفق قلبه وَجِلاً ، وسعى إلى مكان الامتحان .. ولكنه لم يكد يدنو من

الممتحنين حتى ذهب عنه الوَجَل فجأة ، وامتلأ قلبه حسرة وألماً ، وثارت في نفسه خواطر لاذعة لم ينسها قط

... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - " وَجِل " جمعها : (وجائل - وجول - وجال - أوجلة)

2 - " فجأة " مضادها : (توقع - إدراك - تشكك - تحقق)

3 - " لاذعة " معناها : (مغضبة - محبطة - مهلكة - موجعة)

(ب) - لماذا خفق قلب الصبي كما فهمت من العبارة ؟ ولماذا تحول الوَجَل إلى حسرة وألم ؟

(جـ) - امتحن الصبي في القرآن امتحانين . اذكرهما ، وبين أثر كل منهما عليه .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  31

الفصل الخامس

الدور الثاني 2011م

" وأنا أعفيك اليوم من القراءة ، ولكن أريد أن آخذ عليك عهداً ، فعدني بأن تكون وفياً . قال الصبي في استحياء

: لك عليّ الوفاء ، قال سيدنا : فأعطني يدك ، وأخذ بيد الصبي ، فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما

أحس مثله قط ، عريض يترجرج .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مرادف كلمة " راع " : (أسرع - أوجد - أفزع - أحس)

2 - مضاد كلمة " استحياء " : (فرح - جرأة - تحدٍّ - سعادة)

3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : (الدهشة - الخوف - الحزن - الألم)

(ب) - كيف رفع الصبي رأس سيدنا ؟ وما العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي والعريف ؟

(جـ) - ما المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط ؟ وممَ كان يعجب صبيان الكتاب ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  8

الفصل الثالث

الدور الثاني 2010 م 

" كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه، وخامس أحد عشر من أشقته . وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم

من الشباب والأطفال مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ الحق

أنه لا يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مفرد كلمة " شباب " : (شبة - شبيبة - شيب - شاب)

2 - جمع كلمة " خاصاً " : (أخصاص - خواص - خصائص - خصاص)

3 - مضاد كلمة " غموض " : (وضوح - شهرة - انتشار - اختلاط)

(ب) - وضح موقف الصبي من معاملة والديه له . مستدلاً ملى ما تقول .

(جـ) - بيّن إحساس الكاتب من أمه وأبيه ، وما رأيك في هذا الإحساس ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  32

الفصل الثالث 

الدور الثاني 2009 م 

" وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان

احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)

2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)

3 - كان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه وهذا يدل على :

(قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )

(ب) - تحدث الصبي عن معاملة أبيه وأمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .

(جـ) - ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  36

الفصل الثاني

الدور الأول 2010 م 

" لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي

كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها

المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - معنى " يخالطه " هو : (يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه)

2 - مضاد " تزدرد " هو : (تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ)

3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : (السعة - الفخامة - الكثرة - العظمة)

(ب) - اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على شخصية الصبي ؟

(جـ) - بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟

emy
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  34

الفصل الأول 

الدور الأول 2009 م 

" حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى

عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , وانسابت في البيت صائحة لاعبة حتى

تختلط بما في البيت من طير وماشية " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مضاد :" انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)

2 - جمع : " الفراش " هو : (مفروشات - فرانش - قرش - مفارش)
3 -
كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان)

(ب) - لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟

(جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . وما رأيك في ذلك ؟