" وأنا أعفيك اليوم من القراءة ، ولكن أريد أن آخذ عليك عهداً ، فعدني بأن تكون وفياً . قال الصبي في استحياء
: لك عليّ الوفاء ، قال سيدنا : فأعطني يدك ، وأخذ بيد الصبي ، فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما
أحس مثله قط ، عريض يترجرج .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف كلمة " راع " : (أسرع - أوجد - أفزع - أحس)
2 - مضاد كلمة " استحياء " : (فرح - جرأة - تحدٍّ - سعادة)
3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : (الدهشة - الخوف - الحزن - الألم)
(ب) - كيف رفع الصبي رأس سيدنا ؟ وما العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي والعريف ؟
(جـ) - ما المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط ؟ وممَ كان يعجب صبيان الكتاب ؟
(أ) -
1 - مرادف كلمة " راع " : أفزع (نصف درجة) .
2 - مضاد كلمة " استحياء " : جرأة (نصف درجة) .
3 - " ما أحس مثله قط " تعبير يوحي بـ : الدهشة (نصف درجة) .
(ب) - رفع الصبي رأس سيدنا عندما نجح في تلاوة القرآن أمام والده وكان جيد الحفظ والتلاوة .
- العهد الذي أخذه سيدنا على الصبي هو أن يتلو على العريف ستة أجزاء من القرآن كل يوم .
- و العهد الذي أخذه سيدنا على العريف هو أن يسمع للصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن . (درجتان) .
(جـ) - المقصود بالشيء الذي لم يحس الصبي بمثله قط : لحية سيدنا وشعرها الكثيف .
- كان صبيان الكتاب يعجبون من منظر الشيخ حينما أخذ يد الصبي ووضعها على لحيته ، وكذلك أخذه العهد على الصبي والعريف . (درجتان ونصف) .