شِيـَمٌ غـُرٌّ رَضـِيـَّاتٌ عِــذابْ
وحـِجـَى يَنْفـُـذُ بِالرَّأْيِ الصَّوَابْ
وَذَكَاءٌ أَلْـمَــعـِيٌّ كـَالشـِّهـَابْ
وَجَــــمَــالٌ قـُدْسِـيٌّ لا يُعَابْ
كُلُّ هَذَا فِي التُّرَابْ؟ آهِ مِنْ هَذَا التُّرَابْ
(أ) - من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها : هات مرادف " ينفذ ، الشهاب " ، ومضاد " جمال ، قدسي " ، وجمع " غُر ، التراب " ، ومفرد " شيم ، عذاب " .
(ب) - كيف أبرز الشاعر أن مي جميلة الخُلق والخِلقة ؟
(جـ) - في المقطوعة السابقة صيحتان ؛ صيحة إنكار وصيحة إقرار . وضح .
(د) - ما نوع الخيال في : (شِـيـَمٌ عِــذابْ) ؟
(هـ) - أي التعبيرين أفضل دلالة : (جَمَالٌ قـُدْسِيٌّ - جَمَالٌ خلاب) ؟ ولماذا ؟
(و) - ماذا أفاد العطف بالواو في : (شِـيـَمٌ غـُرٌّ .. وحـِجى .. وَذَكَاءٌ .. وَجَمَالٌ ..) ؟
(ز) - ما سمات مدرسة الديوان التي ظهرت في النص ؟
(أ) - مرادف " ينفذ " : يقطع ، يقضي -
" الشهاب " : الشعلة الساطعة ، النجم المضيء
- ومضاد " جمال " : قبح ، دمامة
- " قدسي " : دنس - وجمع " حجى " : أحجاء
- " التراب " : أتربة ، تِربان
- ومفرد " شيم " : شيمة
- " عذاب " : عذب .
(ب) - [أجب بنفسك]
(جـ) - الصيحة الأولى : (كُلُّ هَذَا فِي التُّرَابْ؟) فيها إنكار وما يشبه التعجب وعدم التصديق بل ما يشبه الاحتجاج والغضب إلي كثير من الألم .
- الصيحة الثانية (آهِ مِنْ هَذَا التُّرَابْ) فيها إقرار واعتراف بأن الموت قد غيّبها عن الحياة لكنه غير قادر على أن يطمس ويمحو مآثرها وفضلها وإبداعاتها التي لا سلطان له عليها ، ولا قدرة له على إخفائها أو حجبها والتي ستظل حية ؛ لأنها فوق سلطانه ، وأكبر من قدرته .
(د) - استعارة مكنية ، حيث صور الشاعر الشيم بماء عذب صافٍ ، وسر جمال الصورة : التجسيم ، وتوحي الصورة بالطهر والنقاء .
(هـ) - التعبير الأول ؛ لأن فيه تأكيد على جمالها الطاهر النقي وصفاتها النبيلة المثالية .
(و) - العطف بالواو يفيد تعدد وتنوع الصفات الخُلقية والخِلقية التي تفردت بها مي زيادة .
(ز) - سمات مدرسة الديوان التي ظهرت في النص : ذاتية التجربة - الوحدة العضوية - وضع عنوان للقصيدة - تقسيم القصيدة إلى مقاطع - تنويع القوافي في القصيدة - ظهور مسحة من الحزن والألم - التأمل في الموت والحياة .