Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 4 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  39

مــصريــون . مـصريــون 

س1 : ما الذي يشهد بأننا مصريون ؟ أو كيف نكون مصريين ؟

س2 : ما غايتنا لمصر وأمنياتنا لها ؟

س3 : من الذي هتف ؟ وبماذا هتف ؟ وعلامَ يدل هتافه ؟

س4 : ما رأي الكاتب في هذا الأحمق ؟

س5 : من هذا الأحمق ؟ وعلى أي شيء اعتمد ليطلق صيحته هذه ؟

س6 : ما رأي الكاتب في غرض هذه الصيحة عند ذلك الشخص ؟

س7 : ما مصير صيحة الأحمق ؟ وما مكاسبه الزائفة من هذه الصيحة ؟

س8 : ما أفدح خسائر المصري الذين انتمت مصالحه إلى غير صالح الوطن ؟

س9 : ما الذي يستنكره الكاتب من هذا المصري الأحمق صاحب المنصب ؟

س10 : ما تأثير الاستماع لكلمة مصر علينا أبناء مصر الحقيقيين ؟

س11 : ما الذي يدعو إليه الكاتب الأطياف السياسية في مصر ؟

س12 : متى لا يستحق المصري أن نطلق عليه مصرياً ؟

س13 : من أين تنبت الإنسانية الحقيقية في العالم ؟

س14 ما رأي الكاتب فيمن يدعو إلى خير البشرية قبل أن يدعو إلى خير وطنه ؟

س15 : إلامَ يدعو الكاتب أبناء مصر الشرفاء ؟ وماذا يسألهم ؟

س16 : لماذا يرفع المصريون شعار حب مصر؟

س17 : هل يستطيع المغرضون تخريب مصر ؟

س18 : هل يستطيع أحد إذلال مصر ؟ دلل على ما تقول . أو هل يستطيع أي عدو الاقتراب من مصر ؟ دلل على ما تقول .

 

اجابة (1)

س1 : ما الذي يشهد بأننا مصريون ؟ أو كيف نكون مصريين ؟

جـ : الذي يشهد بأننا مصريون :

1 - كل قطرة من دمائنا .

2 - كل مسرى من مجرى دمائنا .

3 - أعراقنا (أصولنا) التي ورثناها عن آباءنا .

4 - أعراقنا التي تختلج بها قلوب أبنائنا .

5 - آمالنا كلها التي تطوف بأرض مصر وسمائها ومسالك الهواء في أجوائها ، ومجرى الجداول من نيلها ، وأمواج البحرين على ضفافها

س2 : ما غايتنا لمصر وأمنياتنا لها ؟

جـ : غايتنا وأمنياتنا لمصر أن يكون الرغد والرخاء والأمن والنماء أحضان مصر وحياتها وترابها ونبتها من الشجرة اللفّاء عريقة الجذور (أي الشجرة طويلة العمر) إلى أعواد الزروع حديثة الاخضرار والزراعة .

س3 : من الذي هتف ؟ وبماذا هتف ؟ وعلامَ يدل هتافه ؟

جـ : الذي هتف : قائل محموم من أبناء مصر .

- وهتف : " لا يكفي أن نقول " مصر " حتى تنحني الرءوس " .

- ويدل هتافه على أنه إنسان كاره لمصر وحاقد وحاسد لها ولا ينتمي لها ؛ فهو لا يريد أن ينحني احتراماً وتقديراً لها .

س4 : ما رأي الكاتب في هذا الأحمق ؟

جـ : رأيه: أنه يستحق الهلاك يوم نادى هذا النداء ؛ ليحط من قدر مصر .. ما أعظم ما تبجح! (أي فخر وفرح به) وما أبغض ما فجر به! (أي فسد به من رأي)

س5 : من هذا الأحمق ؟ وعلى أي شيء اعتمد ليطلق صيحته هذه ؟

جـ : مصري صاحب منصب من ألفاف حنايا مصر (أي من أعماقها) .. جعل منصبه درعاً ؛ ليطلق صيحته الرعناء الحمقاء ، واتخذ من منصبه جُنّة يستجن بها (أي وقاية يحتمي بها) ؛ ليهاجم مصر .

س6 : ما رأي الكاتب في غرض هذه الصيحة عند ذلك الشخص ؟

جـ : لا يشك الكاتب أن سبب هذه الصيحة المغرضة كان الفوز بمال دَنِس تسرب إلى هذا المصري في ليل من الحاقدين على مصر والشانئين (الكارهين) من أقزام الدول (التافهة القدْر) .

س7 : ما مصير صيحة الأحمق ؟ وما مكاسبه الزائفة من هذه الصيحة ؟

جـ : صيحته ستبتلعها أفناء مصر ، ولن يلتفت إليها .

- مكاسبه الزائفة من هذه الصيحة : ربما يكون قد ملأ خزانته مالاً ، وزاد ذمته المالية المتجردة من الأمانة ثراء بالنقود .

س8 : ما أفدح خسائر المصري الذين انتمت مصالحه إلى غير صالح الوطن ؟

جـ : خسر الشرف والكرامة والوطنية والانتماء لمصر .

س9 : ما الذي يستنكره الكاتب من هذا المصري الأحمق صاحب المنصب ؟

جـ : يستنكر قوله (ويحه ماذا قال ؟) ، وغايته (وأي غاية تغيّا ؟) ، ومقصده (وأي هدف تقصد ؟) .

س10 : ما تأثير الاستماع لكلمة مصر علينا أبناء مصر الحقيقيين ؟

جـ : إننا نحن - أبناء مصر - إذا سمعنا كلمة " مصر " خشعت منا القلوب ، ووجفت (خفقت ، ارتجفت) منا حبات الأفئدة ، وخضعت منا الجباه (أي انحنت احتراماً) ، فلا محباً لوطنه مشغول بغيره ، فإن يكن هناك يسارٌ فليكن يساراً مصرياً أو يمينٌ فليكن مصرياً .

س11 : ما الذي يدعو إليه الكاتب الأطياف السياسية في مصر ؟

جـ : إن تزيا (لبس ، ارتدى) اليسار المصري بالاشتراكية أو تسربل (لبس ، ارتدى) اليمين بالتطرف الديني فلا بد للقلوب أن تبقى مصرية أصيلة عميقة الإيمان تحرص على مصلحة مصر .

س12 : متى لا يستحق المصري أن نطلق عليه مصرياً ؟

جـ : لا يستحق المصري أن نطلق عليه مصرياً عندما يمد يديه خارج مصر ؛ ليصيح : إن العالم كله وحدة ، وإن الوطنية شعوبية ، وإن الوفاء للدولة تفريق بين أبناء الإنسانية .

س13 : من أين تنبت الإنسانية الحقيقية في العالم ؟

جـ : تنبت الإنسانية في العالم من أحضان الوطن الأم ، ومن عبير تراب الوطن نشعر بالوجود البشري ومن لم يعرف كيف يحب أمه جهل كيف يحب وطنه ، ومن لم يعرف كيف يحب وطنه جهل كيف يحب الإنسان في كل مكان .

س14 ما رأي الكاتب فيمن يدعو إلى خير البشرية قبل أن يدعو إلى خير وطنه ؟

جـ : رأيه : أنه كاذب ذلك الذي يدعو إلى خير البشرية قبل أن يدعو إلى خير وطنه وهو يتقاضى من أجل ذلك أموالاً من الخارج مشكوك في أغراضها ، وهي أحقر ما يصيب إنسان من مال على وجه الأرض .

س15 : إلامَ يدعو الكاتب أبناء مصر الشرفاء ؟ وماذا يسألهم ؟

جـ : يدعو إلى أن نرفع " مصر " شعاراً .

- وأسألكم يا أبناء مصر الخلَّص الشرفاء . أتعرفون نداء أجمل في القلوب أو أعذب في الآذان أو أسعد للنفوس من هذا النداء ؟ كأني أنصت لكم تجيبون : لا مصري المولد أو السكن منكر لروعة هذا النداء .

س16 : لماذا يرفع المصريون شعار حب مصر؟

جـ : إننا نرفع " مصر " شعاراً ؛ لأننا نعرف أن هناك فئات من الناس انتمت مصالحها إلى غير مصالح مصر .. ونعرف أن مصالح هذه الفئات أصبحت مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بما يجرّ على مصر الخراب والهوان .

س17 : هل يستطيع المغرضون تخريب مصر ؟

جـ : هيهات ألف هيهات لن يصل الخراب إلى مصر مهما يجدّ بالمغرضين السعي لتخريب وتدمير مصر .

س18 : هل يستطيع أحد إذلال مصر ؟ دلل على ما تقول . أو هل يستطيع أي عدو الاقتراب من مصر ؟ دلل على ما تقول .

جـ : هيهات ألف هيهات فلن يطول الهوان نسمة من أجواء مصر ؛ إنها كنانة الله في أرضه ، ونحن أبناؤها ، ودماؤنا حصنها دون أي عِربيد يحاول أن يمس ذرة من ترابها بهوان ، هذا شعارنا نرفعه ونموت دونه ويرفعه معنا أبناء مصر قاطبة من أقصى بحرها شمالاً إلى أقصى أسوانها جنوباً ، ومن حدود صحرائها في الغرب إلى حدود صحرائها في الشرق .

اضف اجابتك