مراجعة الجزء الأول من القصة علي حسب النمط الجديد للامتحان
س1 : تذكر الكاتب سياج القصب فبم وصفه ؟ ولماذا يرجح أنها كانت فى عشاء أو فجر ؟
س2 : لماذا يحسد الصبى الأرانب ؟ وما سبب فرحته عند السياج ثم إصابته بالحسرة؟
س3: كيف يقضى الصبى ليله ؟ وما الذى يخيفه ؟ وما السبيل ليحصن نفسه؟
س4: متى يستيقظ الصبى ؟ وكيف كان يستدل على بزوغ الفجر ؟
س5: يطمئن الصبى ويفرح مع بزوغ الفجر فلم ؟ وما مظاهر فرحته ؟
س6: بعد الضجيج تخفت الأصوات وتهدأ الحركة فلم ؟ وهل يستمر الحال على هذا الهدوء ؟
س7 : عالم القناة فى خيال الصبى يختلف عن العالم الواقعى . وضح ذلك.
س8 : لماذا يتمنى الصبى أن ينزل القناة وما الذى كان يخشاه ؟
س9 : ما المخاطر التى كانت القناة محفوفة بها ؟
س10: لماذا يتعجب الكاتب من ذاكرة الأطفال ؟
س11 : كم يبلغ عدد أخوة الصبى ؟ وما ترتيبه ؟
س12 : تكلم عن مكانة الصبى بين أبناء أسرته ؟ وهل كانت ترضيه أم تؤذيه ؟
س13: ما سبب المعاملة الخاصة التى يعامل بها الصبى ؟ وما الحالة التى وصل إليها الصبى ؟
س14 : كم كان عمر الصبى عندما ختم القرآن ؟ وما المكافأة التى نالها لذلك ؟ وهل كانت مناسبة لعمر الصبى ؟
س15: موقف الأسرة من اللقب الجديد للصبى يختلف عن موقف سيدنا ناقش ذلك
س16 : وضح ملامح الشيخ الصغير .
س17 : أعجب الشيخ الصبى بالمكافأة ولكنه كان ينتظر شيئا ما فما هو ؟ ولم كان صعب التحقق؟
س18 : لم ذكر الصبى بأنه لم يكن جديرا بلقب الشيخ ؟
س1 : تذكر الكاتب سياج القصب فبم وصفه ؟ ولماذا يرجح أنها كانت فى عشاء أو فجر ؟
** وصفه بأنه طويل ممتد عن يمينه إلى قناة بعيدة وعن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية ، وهو لا يبعد عن الدار إلا خطوات قليلة وهذه الذكرى اليوم لا يستطيع الكاتب أن يحدد لها يوما محدد ولكن أكبر ظنه أن ذلك كان عشاء أو فجرا لأن: - وجهه تلقى هواء باردا عندما خرج من الدار - ونورا هادئا خفيفا لطيفا - ولم يأنس من حوله يقظة قوية (هواء-ضياء- حركة).
س2 : لماذا يحسد الصبى الأرانب ؟ وما سبب فرحته عند السياج ثم إصابته بالحسرة؟
يحسد الصبي الأرانب لأنها تستطيع أن تتخطى السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قصبه لتأكل ما وراءه من نبت أخضر 0 وكان يحب الخروج بعد غروب الشمس مغرقا في التفكير حتى يجذبه صوت الشاعر ينشد أخبار أبى زيد وخليفة ، وكان يصاب بالحسرة سببها قطع استماعه لنشيد الشاعر عندما تأتى أخته وتجذبه وتنيمه على فخذ أمه لتقطر له سائلا يؤذيه وهو يتألم فلا يشكو ولا يبكى .
س3: كيف يقضى الصبى ليله ؟ وما الذى يخيفه ؟ وما السبيل ليحصن نفسه؟
كان يقضى ليله خائفا مضطربا ويغلبه النوم وهو يحاول أن يمد سمعه ليحظى بنغمات الشاعر ، ويستيقظ والناس نيام فيرفع اللحاف عن وجهه فى خوف ؛ لأنه كان يخاف أن ينام مكشوف الوجه فيعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التى تخرج من تحت الأرض ولم يكن يخيفه صياح الدسكة أو غيرها نت الأصوات البعيدة بل تخيفه الأصوات المنبعثة من زوايا الحجرة ، وكان أشد خوفه من أشخاص يتخيلهم على باب الحجرة يأتون بحركات غريبة .
وكان يحصن نفسه من ذلك بأن يلتف فى لحافه من رأسه إلى أخمص قدميه .
س4: متى يستيقظ الصبى ؟ وكيف كان يستدل على بزوغ الفجر ؟
يستيقظ فى السحر ويقضى وقتا طويلا من الليل فى الأهوال والمخاوف حتى يبزغ الفجر وكان يستدل عليه عندما يطرق سمعه أصوات النساء يغنين وقد ملأن جرارهن عائدات إلى بيوتهن .
س5: يطمئن الصبى ويفرح مع بزوغ الفجر فلم ؟ وما مظاهر فرحته ؟
مع الفجر تهبط العفاريت إلى مستقرها من الأرض السفلى فيتحول هو إلى عفريت فيتحدث إلى نفسه بصوت عال ، ويتغنى بما حفظ من نشيد الشعر ، ويملأ البيت حركة ونشاطا ومرحا ويغمز من حوله من أخوته وأخواته حتى يوقظهم واحدا واحدا .
س6: بعد الضجيج تخفت الأصوات وتهدأ الحركة فلم ؟ وهل يستمر الحال على هذا الهدوء ؟
تخفت الأصوات وتهدأ الحركة حينما يستيقظ الشيخ ويتوضأ ويصلى ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضى إلى عمله ، فيغلق الباب من دونه فتنهض الجماعة وتصيح لاهية لاعبة.
س7 : عالم القناة فى خيال الصبى يختلف عن العالم الواقعى . وضح ذلك
القناة في خيال الصبي عالم آخر تعمره التماسيح التى تبتلع الناس والمسحورون الخطرون والأسماك الطويلة التى يمكن أن يجد فيها خاتم سليمان واعل ذلك يرجع إلى فما أنه لم يكن يرى عرض القناة ولم يكن يقدر أنه ضئيل يمكن أن يعبره الشاب النشيط بقفزة ، ولم يكن يقدر أن الماء ينقطع عنها من حين لآخر فإذا هى حفرة صغيرة يعبث بها الصبيان .
س8 : لماذا يتمنى الصبى أن ينزل القناة وما الذى كان يخشاه ؟
كان أحب إليه أن أن ينزل القناة لعل سمكة من الأسماك الكبيرة تبتلعه فينال الخاتم ليحقق به أحلامه وآماله . وكان يخشى كثيرا من الأهوال قبل أن يصل إلى هذه السمكة .
س9 : ما المخاطر التى كانت القناة محفوفة بها ؟
المخاطر عن يمينه كان العدويون : قوم من الصعيد لهم دار على بابها كلبان عظيمان لاينقطع نباحهما ولا ينجو المار منهما إلا بعد عناء ومشقة ..وعن شمالها سعيد الأعرابى الشرير وامرأته كوابس ذات الحلقة الذهبية المعلقة فى أنفها التى كانت كانت تؤذى الصبى عند زيارتها للبيت .
س10: لماذا يتعجب الكاتب من ذاكرة الأطفال ؟
لأنها تستعرض بعض الحوادث الماضية واضحة كأن لم يمض عليها من الوقت شيئ وأحيانا تمحى منها بعض الحوادث كأن لم تقع فالصبى يتذكر السياج والعدويين وسعيد وكوابس ولا يذكر منه شيئا كأنه حلم مضى .
س11 : كم يبلغ عدد أخوة الصبى ؟ وما ترتيبه ؟
يبلغ عدد إخوته ثلاثة عشر ، وان ترتيبه السابع من بين أبناء أبيه واالخامس بين إخوته الأشقاء
س12 : تكلم عن مكانة الصبى بين أبناء أسرته ؟ وهل كانت ترضيه أم تؤذيه ؟
كان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا . وكان يجد صعوبة فى تحديد هذه المكانة أترضيه أم تؤذيه لأن :
- كان يحس رحمة ورأفة من أمه إلى جانب شىء من الإهمال أحيانا ومن الغلظة أحيانا أخرى.
- وكان يجد من أبيه لينا ورفقا بجانب شىء من الإهمال و الابتعاد من وقت لآخر
- وكان يشعر من إخوته بشىءمن الاحتياط فى تحدثهم إليه ومعاملته له ، ولكن كان هذا الاحتياط يؤذيه لأنه يجد فيه شيئا من الإشفاق ممتزجا بشىء من الاحتقار.
س13: ما سبب المعاملة الخاصة التى يعامل بها الصبى ؟ وما الحالة التى وصل إليها الصبى ؟
سبب ذلك - أن إخوته كانوا يرون ما لا يرى - وكانت تظر عليه أشياءتباح لإخوته وكان ذلك يغضبه ثم تحول هذا الغضب إلى حزن صامت عميق.
س14 : كم كان عمر الصبى عندما ختم القرآن ؟ وما المكافأة التى نالها لذلك ؟ وهل كانت مناسبة لعمر الصبى ؟
كان عمره لم يتجاوز التاسعة ، والمكافأة التى نالها الصبى هى لقب ( شيخ ) ؛ وهذا اللقب كان يلقب به كل من حفظ القرآن الكريم مهما يكن عمره .
س15: موقف الأسرة من اللقب الجديد للصبى يختلف عن موقف سيدنا. ناقش ذلك.
كان الأب يدعو الصبى ( شيخا ) ودعته أمه كذلك أما سيدنا فقد تعود أن يدعوه شيخا أمام أبيه أو حين يرضى عنه أوحين يريد أن يترضاه لأمر من الأمور أما عدا ذلك فقد كان يدعوه باسمه وربما دعاه ( بالواد)
س16 : وضح ملامح الشيخ الصغير .
كان الشيخ الصبى قصيرا نحيفا شاحبا معيب الهيئة ، ليس له نصيب من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم
س17 : أعجب الشيخ الصبى بالمكافأة ولكنه كان ينتظر شيئا ما فما هو ؟ ولم كان صعب التحقق؟
· أعجب الصبى بلقب ( شيخ ) فى بادئ الأمر ولكنه كان ينتظر شيئا آخر من مظاهر المكافأة العينية لا المعنوية ، فقد كان ينتظر أن يكون شيخا حقا يرتدى العمة والجبة والقفطان ، وكان ذلك صعب تحقيقه لأنه أصغر مكن أن يحمل العمة ومن أن يدخل فى القفطان.
س18 : لم ذكر الصبى بأنه لم يكن جديرا بلقب الشيخ ؟
ذكر الصبى أنه لم يكن جديرا مستحقا لقب الشيخ لأنه لم تتغير معاملة الأهل له فهو مهمل الهيئة ، لاتنظف طاقيته إلا يوما فى الأسبوع كما كان المعتاد.