Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

Ameyelshrkawy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  2   مشاهدة  831

سٔ1 : لماذا أشفق الكاتب من مصارحة أبنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟ ومتى وعدها بالحديث عن طفولته ؟


سٕ2 : ويل للأزهريين من خبز الأزهر .. ماذا قصد الكاتب بهذه العبارة ؟

سٖ 3: لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سؤاله عن مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟

سٗ 4: ما نظرة الأطفال فى مثل عمر ابنة ( طه حسين ) إلى والديهم ؟

س٘ 5: ما رأى ابنة طه حسين الطفلة فى أبيها ؟

سٙ6 : ما رأى طه حسين فى رغبة ابنته أن تحيا حياته وهو فى الثامنة ؟

س7 : كيف كان شعور الابنة وابوها يقص عليها قصة " أوديب ملكاً " ؟ وما تعليل الأب لذلك الشعور ؟

 

س8 : ما عمر الصبى حين التحق بالأزهر ؟


س9 : لماذا كانت العين تقتحم الصبى ، وتبتسم إليه فى آن واحد ؟

سٓٔ 10: كيف كان يعيش الصبى فترة تعلمه فى الأزهر ؟ وما الذى كان يحكيه لوالديه عن ذلك ؟ معللاً.

سٔٔ11 : إلام انتهى الحال بالصبى كما حكى لابنته ؟
ا
سٖٔ 12: من صاحب الفضل على طه حسين وابنته ؟ وكيف ؟ وعلام تعاهد هو وابنته ؟

 

اللغويات :
ساذجة : ................

اقارنهم :....................

تقتحمه : ......................

لثماً : ......................

رثة: .......................

الباليتين : ..................
ينفق :.......................

يستؤثر :.......................

ضؽينة : .....................

يشرببون :...................

يؽمس :.....................

اجابة (2)

سٔ1 : لماذا أشفق الكاتب من مصارحة أبنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟ ومتى وعدها بالحديث عن طفولته ؟
حتى لا تتؽير الصورة الجميلة التى كانت كثيراً ما يتخيلها الأطفال عن آبابهم فى تلك السن الصغيرة وحتى لا يخيب كثيراً
من ظنها أو يفتح إلى قلبها البسيط باباً من ابواب الحزن فيعكر صفو حياتها . قد وعدها بالحديث عندما تتقدم بـها السن

قليلاً فتستطيع أن تقرأ وتفهم وتحكم ، وُتقِّدر مدى حب أبيها لـها ، وجّده فى إسعادها ليجنبها طفولته وصباه .


سٕ2 : ويل للأزهريين من خبز الأزهر .. ماذا قصد الكاتب بهذه العبارة ؟
يقصد بهذه العبارة أن خبز الأزهر وصل إلى درجة من السوء جعلته يشفق على الأزهريين من أكله فهو ملىء بضروب
من القش والحصى والحشرات .


سٖ 3: لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سؤاله عن مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟
رفقاً بهما فقد كان يكره أن يخبرهما بما هو فيه من حرمان فيحزنهما .


سٗ 4: ما نظرة الأطفال فى مثل عمر ابنة ( طه حسين ) إلى والديهم ؟
يعجب الأطفال بوالديهم ويتخذونهم ُمثلاً عليا فى الحياة ، فيتأثرون بـهم فى القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم فى
كل شىء ويفاخرون بـهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم اثناء اللعب ، وُيخَّيل إليهم أنهم كانوا اثناء طفولتهم كما هم الآن ُمثلاً عليا
يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة صالحة .
س٘ 5: ما رأى ابنة طه حسين الطفلة فى أبيها ؟
رأى الطفلة فى أبيها أنه خير الرجال وأكرمهم ، وأنه كان خير الأطفال وأنبلهم .


سٙ6 : ما رأى طه حسين فى رغبة ابنته أن تحيا حياته وهو فى الثامنة ؟
لا يتمنى الأب لابنته أن تحيا حياته بل يتكلف من المشقة ما لا يطيق ليجنبها حياته حين كان صبياً .


س7 : كيف كان شعور الابنة وابوها يقص عليها قصة " أوديب ملكاً " ؟ وما تعليل الأب لذلك الشعور ؟
كانت تستمع إلى القصة أول الأمر وهى مبتهجة ، ثم اخذ لونـها يتغير قليلا قليلا، وأخذت جبهتها تتغير شيباً فشيباً ، ثم
همت بالبكاء وانكبت على أبيها لثما وتقبيلاً .
علل الأب ذلك بأن ابنته بكت لأبيها كما بكت لأوديب فكلاهما مكفوف البصر ولا يستطيع أن يهتدى وحده .

س8 : ما عمر الصبى حين التحق بالأزهر ؟

كان عمر الصبى حينما أ رسل إلى الأزهر ثالثة عشر عاماً

س9 : لماذا كانت العين تقتحم الصبى ، وتبتسم إليه فى آن واحد ؟
كانت العين تقتحمه ، لأنه مهمل الزى ، عباءته قذرة ، طاقيته استحال بياضها إلى سواد قاتم ، وقميصه أتخذ ألواناً
مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام،ونعلاه باليتان مرقعتان ، وكانت العين تبتسم له:كان واضح الجبين ، مبتسم الثغر
، مسرعاً لا يتردد فى مشيته،لا تظهر على وجهه الظلمة التى تغشى وجوه المكفوفين،إصغاؤه فى حلقة الدرس إلى الشيخ
يلتهم كلامه التهاماً، لأنه يتألم ولا يتبرم ، ولا يميل إلى اللهو بل هو دائم الابتسامة .


سٓٔ 10: كيف كان يعيش الصبى فترة تعلمه فى الأزهر ؟ وما الذى كان يحكيه لوالديه عن ذلك ؟ معللاً.
كان الصبى ينفق اليوم والأسبوع والشهر والسنة لا يأكل إلا لوناً واحداً وهو خبز الأزهر ، لا شاكياً ولا متبرماً ، بل كان
جاداً مبتسماً للحياة والدرس ، محروماً لا يشعر بالحرمان ، كان ينظم لهما الأكاذيب فيحدثهما بحياة يحياها كلها رغد ونعيم
، وكان يفعل ذلك رفقاً بـهذين الشيخين لا حباً فى الكذب .


سٔٔ11 : إلام انتهى الحال بالصبى كما حكى لابنته ؟
انتهى الحال بـ (طه حسين ) بأن استطاع أن يهيئ  لابنته وأخيها حياة راضية ، كما استطاع أن يثير الحسد والحقد
والضغينة فى نفوس الكثير ، وأيضاً اثار فى نفوس آخرين ما يثير من رضا عنه وإكرام له وتشجيع .


سٖٔ12 : من صاحب الفضل على طه حسين وابنته ؟ وكيف ؟ وعلام تعاهد هو وابنته ؟
زوجة طه حسين هى صاحبة الفضل عليه وعلى ابنته . فقد بدلت بؤسه نعيماً ، وياسه أملاً ، وفقره غنى ، وشقاء ه
سعادة وصفواً ، كما كانت تحنوا على الابنة وهى تستقبل يقظتها ، أو وهى تستقبل مساءها لتنام فى هدوء . تعاهدا على أن
يتعاونا على أداء ما عليهما من دين تجاه تلك الزوجة والأم الحانية .

 

اللغويات :
ساذجة : بريبة × خبيثة

اقارنهم : أمثالهم م قرن

تقتحمه : تزدريه

لثماً : تقبيالً

رثة : قبيحة

الباليتين : القديمتين
ينفق : يقضى

يستؤثر : يخص نفسه

ضؽينة : حقد

يشرببون : يتطلعون

يؽمس : يؽمر .

سٔ1 : لماذا أشفق الكاتب من مصارحة أبنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟ ومتى وعدها بالحديث عن طفولته ؟
حتى لا تتؽير الصورة الجميلة التى كانت كثيراً ما يتخيلها الأطفال عن آبابهم فى تلك السن الصغيرة وحتى لا يخيب كثيراً
من ظنها أو يفتح إلى قلبها البسيط باباً من ابواب الحزن فيعكر صفو حياتها . قد وعدها بالحديث عندما تتقدم بـها السن

قليلاً فتستطيع أن تقرأ وتفهم وتحكم ، وُتقِّدر مدى حب أبيها لـها ، وجّده فى إسعادها ليجنبها طفولته وصباه .


سٕ2 : ويل للأزهريين من خبز الأزهر .. ماذا قصد الكاتب بهذه العبارة ؟
يقصد بهذه العبارة أن خبز الأزهر وصل إلى درجة من السوء جعلته يشفق على الأزهريين من أكله فهو ملىء بضروب
من القش والحصى والحشرات .


سٖ 3: لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سؤاله عن مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟
رفقاً بهما فقد كان يكره أن يخبرهما بما هو فيه من حرمان فيحزنهما .


سٗ 4: ما نظرة الأطفال فى مثل عمر ابنة ( طه حسين ) إلى والديهم ؟
يعجب الأطفال بوالديهم ويتخذونهم ُمثلاً عليا فى الحياة ، فيتأثرون بـهم فى القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم فى
كل شىء ويفاخرون بـهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم اثناء اللعب ، وُيخَّيل إليهم أنهم كانوا اثناء طفولتهم كما هم الآن ُمثلاً عليا
يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة صالحة .
س٘ 5: ما رأى ابنة طه حسين الطفلة فى أبيها ؟
رأى الطفلة فى أبيها أنه خير الرجال وأكرمهم ، وأنه كان خير الأطفال وأنبلهم .


سٙ6 : ما رأى طه حسين فى رغبة ابنته أن تحيا حياته وهو فى الثامنة ؟
لا يتمنى الأب لابنته أن تحيا حياته بل يتكلف من المشقة ما لا يطيق ليجنبها حياته حين كان صبياً .


س7 : كيف كان شعور الابنة وابوها يقص عليها قصة " أوديب ملكاً " ؟ وما تعليل الأب لذلك الشعور ؟
كانت تستمع إلى القصة أول الأمر وهى مبتهجة ، ثم اخذ لونـها يتغير قليلا قليلا، وأخذت جبهتها تتغير شيباً فشيباً ، ثم
همت بالبكاء وانكبت على أبيها لثما وتقبيلاً .
علل الأب ذلك بأن ابنته بكت لأبيها كما بكت لأوديب فكلاهما مكفوف البصر ولا يستطيع أن يهتدى وحده .

س8 : ما عمر الصبى حين التحق بالأزهر ؟

كان عمر الصبى حينما أ رسل إلى الأزهر ثالثة عشر عاماً

س9 : لماذا كانت العين تقتحم الصبى ، وتبتسم إليه فى آن واحد ؟
كانت العين تقتحمه ، لأنه مهمل الزى ، عباءته قذرة ، طاقيته استحال بياضها إلى سواد قاتم ، وقميصه أتخذ ألواناً
مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام،ونعلاه باليتان مرقعتان ، وكانت العين تبتسم له:كان واضح الجبين ، مبتسم الثغر
، مسرعاً لا يتردد فى مشيته،لا تظهر على وجهه الظلمة التى تغشى وجوه المكفوفين،إصغاؤه فى حلقة الدرس إلى الشيخ
يلتهم كلامه التهاماً، لأنه يتألم ولا يتبرم ، ولا يميل إلى اللهو بل هو دائم الابتسامة .


سٓٔ 10: كيف كان يعيش الصبى فترة تعلمه فى الأزهر ؟ وما الذى كان يحكيه لوالديه عن ذلك ؟ معللاً.
كان الصبى ينفق اليوم والأسبوع والشهر والسنة لا يأكل إلا لوناً واحداً وهو خبز الأزهر ، لا شاكياً ولا متبرماً ، بل كان
جاداً مبتسماً للحياة والدرس ، محروماً لا يشعر بالحرمان ، كان ينظم لهما الأكاذيب فيحدثهما بحياة يحياها كلها رغد ونعيم
، وكان يفعل ذلك رفقاً بـهذين الشيخين لا حباً فى الكذب .


سٔٔ11 : إلام انتهى الحال بالصبى كما حكى لابنته ؟
انتهى الحال بـ (طه حسين ) بأن استطاع أن يهيئ  لابنته وأخيها حياة راضية ، كما استطاع أن يثير الحسد والحقد
والضغينة فى نفوس الكثير ، وأيضاً اثار فى نفوس آخرين ما يثير من رضا عنه وإكرام له وتشجيع .


سٖٔ12 : من صاحب الفضل على طه حسين وابنته ؟ وكيف ؟ وعلام تعاهد هو وابنته ؟
زوجة طه حسين هى صاحبة الفضل عليه وعلى ابنته . فقد بدلت بؤسه نعيماً ، وياسه أملاً ، وفقره غنى ، وشقاء ه
سعادة وصفواً ، كما كانت تحنوا على الابنة وهى تستقبل يقظتها ، أو وهى تستقبل مساءها لتنام فى هدوء . تعاهدا على أن
يتعاونا على أداء ما عليهما من دين تجاه تلك الزوجة والأم الحانية .

 

اللغويات :
ساذجة : بريبة × خبيثة

اقارنهم : أمثالهم م قرن

تقتحمه : تزدريه

لثماً : تقبيالً

رثة : قبيحة

الباليتين : القديمتين
ينفق : يقضى

يستؤثر : يخص نفسه

ضؽينة : حقد

يشرببون : يتطلعون

يؽمس : يؽمر .

اضف اجابتك