Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

Ameyelshrkawy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  20

سٔ1 : ما الذى كان يحزن الصبى وهو يستعد للسفر إلى الأزهر ؟

سٕ2 : بم بشر الأب ابنه الصبى ؟ وكيف استقبل الصبى تلك البشرى ؟ معللا .

سٖ3 : ما الذى تمناه الأب للصبى ولأخيه الأزهرى ؟

سٗ4 : لماذاغضب الأخ الأكبر من أخيه الصبى قبيل سفره ؟ وما نصيحته ؟

س٘5 : بم علل الأب حزن الصبى وهو مسافر إلى الأزهر ؟

سٙ : ما سبب حزن الصبى وهو مسافر إلى الأزهر ؟ ولم تكلف الابتسام ؟

س7 : ما حال الصبى بعد أدابه أول صالة جمعة له بالأزهر ؟

 

س8 : ما العلوم التى اقترحها الأزهرى على الصبى ليدرسها فى الأزهر ؟ وماذا كان رأى الصبى ؟

س9 : ما الذى طلب الصبى دراسته فى السنة الأولى بالأزهر ؟ وعالم اتفق الصبى وأخوه فى ذلك ؟

سٓٔ10 : ما أول درس حضره الصبى فى القاهرة ؟ وما موضوع الدرس ؟

            ولماذا لم يكن اسم قائل الدرس غريباً على سمع الصبى ؟

سٔٔ11 : كيف كان يذكر أبو الصبى اسم شيخ الفقه ؟ ولماذا ؟

سٕٔ12 : ما رأى أم الصبى فى زوجة شيخ الفقه ؟

سٖٔ 13: عم كان الأب يسؤل ابنه الأزهرى كلما عاد من القاهرة ؟ وبم كان يجيبه ؟

سٗٔ14 : ما علاقة الفتى الأزهرى بشيخ الفقه ؟ وما أثر تلك العلاقة على أبى الفتى ؟

 

اللغويات :


آثر :.......................... 

 ينهره : .....................

تكلف : ........................ 

التمست : ....................

هوجاء : .....................
جلفة :.........................

اجابة (1)

سٔ1 : ما الذى كان يحزن الصبى وهو يستعد للسفر إلى الأزهر ؟
سبب الحزن لأنه تذكر أخاه الذى توفى متؤثراً بمرض الكوليرا والذى كان يؤمل أن يصاحب أخويه فى رحلتهما إلى القاهرة
للالتحاق بمدرسة الطب .


سٕ2 : بم بشر الأب ابنه الصبى ؟ وكيف استقبل الصبى تلك البشرى ؟ معللا .
بشر الأب ابنه بأنه سيذهب إلى القاهرة مع أخيه ، وسيصبح مجاوراً فى الأزهر وسيجتهد فى طلب العلم . ولم يصدق
الصبى ولم يكذب كالم والده وإنما آثر أن ينتظر تصديق الأيام أو تكذيبها له ، فكثيراً ما قال له أبوه مثل هذا الكالم ، وكثيراً
ما وعده بذلك أخوه الأزهرى ، ثم يسافر ويترك الصبى .


سٖ3 : ما الذى تمناه الأب للصبى ولأخيه الأزهرى ؟
تمنى الأب أن يعيش حتى يرى الصبى من علماء الأزهر ، وأن يرى الأخ الأزهرى قاضياً .


سٗ4 : لماذاغضب الأخ الأكبر من أخيه الصبى قبيل سفره ؟ وما نصيحته ؟
غضب الأخ الأكبر من الصبى ،لأنه كان منكس الرأس كبيباً محزوناً . وقد نصحه بألا ينكس رأسه ،
وألا يحزن حتى لا يحزن أخاه الأزهرى .


س٘5 : بم علل الأب حزن الصبى وهو مسافر إلى الأزهر ؟
علل الأب حزن الصبى : فراق أمه وحرمانه من اللعب .


سٙ : ما سبب حزن الصبى وهو مسافر إلى الأزهر ؟ ولم تكلف الابتسام ؟
السبب الحقيقى لحزن الصبى تذكره أخاه طالب الطب المتوفى الذى كان يذكر كثيراً أنه سيكون معهما تلميذاً فى القاهرة
فى مدرسة الطب . تكلف الابتسام لأنه لو أرسل نفسه مع طبيعتها لبكى ولأبكى من حوله وإخوته .


س7 : ما حال الصبى بعد أدابه أول صالة جمعة له بالأزهر ؟
خاب ظن الصبى لأنه لم يجد فرقاً بين خطيب الأزهر وخطيب مدينته سواء فى الخطبة أو الحديث أو الصالة ، الفارق
الوحيد ضخامة صوت خطيب الأزهر وارتفاعه ، وفخامة راءاته وقافاته .

س8 : ما العلوم التى اقترحها الأزهرى على الصبى ليدرسها فى الأزهر ؟ وماذا كان رأى الصبى ؟
أقترح الأزهرى أن يدرس الصبى تجويد القرآن ، والقراءات . رفض الصبى ذلك لأنه يتقن التجويد وهو ليس فى حاجة إلى
القراءات ، وهو يريد أن يكون مثل أخيه .


س9 : ما الذى طلب الصبى دراسته فى السنة الأولى بالأزهر ؟ وعالم اتفق الصبى وأخوه فى ذلك ؟
أراد الصبى : دراسة الفقه والنحو والمنطق والتوحيد . اتفقا على أن يدرس الصبى الفقه والنحو .


سٓٔ10 : ما أول درس حضره الصبى فى القاهرة ؟ وما موضوع الدرس ؟

            ولماذا لم يكن اسم قائل الدرس غريباً على سمع الصبى ؟
أول درس كان يخص أخا الصبى . فالموضوع كان الفقه ، لم يكن اسم الشيخ غريباً لأن الصبى سمع اسمه ؛ فقد كان أبوه
وأمه يذكرانه كثيراً أمامه .


سٔٔ11 : كيف كان يذكر أبو الصبى اسم شيخ الفقه ؟ ولماذا ؟
كان أبو الصبى يفتخر وهو يذكر اسم الشيخ .لأنه عرف الشيخ حين كان قاضياً للإقليم .


سٕٔ12 : ما رأى أم الصبى فى زوجة شيخ الفقه ؟
كانت أم الصبى ترى زوجة شيخ الفقه : بأنها فتاة هوجاء جافة تتكلف زى أهل المدينة .


سٖٔ 13: عم كان الأب يسؤل ابنه الأزهرى كلما عاد من القاهرة ؟ وبم كان يجيبه ؟
كان الأب يسؤل ابنه عن الشيخ ودروسه وعدد طالبه . كان الابن يحدثه عن الشيخ ومكانته فى المحكمة العليا وحلقته
التى تعد بالمبات.


سٗٔ14 : ما علاقة الفتى الأزهرى بشيخ الفقه ؟ وما أثر تلك العلاقة على أبى الفتى ؟
كان الشيخ يعرف الفتى ، فقد كان ورفاقه من أخص التلاميذ وآثرهم عنده وقد كان يحضر درسه العام
ثم يحضر عليه درساً خاصاً فى منزله ، وقد كان يتناول الغذاء فى منزلة كثيراً وقد كان وزملاؤه يعملون
مع الشيخ فى كتبه الكثيرة التى يؤلفها . وكان الأب سعيداً وفخوراً بذلك ، وقد كان يقص على اصحابه
ما يقوله ابنه فى فخر واعتزاز .

اللغويات :


آثر : فضل

 ينهره : يزجره 

تكلف : تصنع

التمست : طلبت

هوجاء : حمقاء ج هوج
جلفة : ؼليظة جافية × رقيقة .

اضف اجابتك