Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

Ameyelshrkawy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  937

سٔ1 : عاد الشيخ وقد وارى ابنته فى التراب .. منذ ذلك اليوم اتصلت الأواصر بين الحزن وبين هذه الأسرة . ماذا قصد
الكاتب بهذه الأواصر ؟ وما معنى كلمة الأواصر ؟ وما مفردها ؟

سٕ2 : بم وصف الصبى ايامه ؟ وكيف كانت تمضى ؟

سٖ 3: بم وصف الصبى اخته الصغرى ؟ وما شعور الأسرة نحوها ؟ ولماذا ؟

سٗ4 : كان استعداد أسرة الصبى لعيد الأضحى مختلفاً عن استعداد الصبى له . وضح .

س٘5 : كيف كانت النساء تتعامل مع مرض أطفالهم فى قرى وأقاليم مصر ؟ وما اسباب ذلك ؟
ُ
سٙ 6: كيف فقد الصبى بصره ؟

س7:كيف فقدت أخت الصبى حياتها ؟ وما الملاحظة الهامة التى ذكرها الكاتب فى هذا الموقف ؟ وما دلالتها ؟

س8 : كيف استقبلت أسرة الصبى وفاة طفلتهم الصؽيرة ؟

س9 : ماذا فعل وباء الكوليرا الذى ضرب مصر فى صيف ٕٓ1902م ؟ وماذا كان اثره فى نفوس المصريين ؟

سٓٔ 10: ما اليوم الذى طبع الأسرة بطابع الحزن الدابم ؟

سٔٔ11 : بم وصف الصبى أخاه المنتسب إلى مدرسة الطب ؟

سٕٔ : ما المرض الذى أدى إلى وفاة الأخ المنتسب إلى مدرسة الطب ؟

سٖٔ : ما أثر موت طالب الطب على اسرته ؟

سٗٔ : كيف تغيرت نفسية الصبى منذ وفاة أخيه ؟ وما دافعه من ذلك ؟

س٘ٔ : كيف فكر الصبى فى الإحسان إلى أخيه الشاب بعد وفاته ؟

سٙٔ : يرى الصبى أن أباه فى تلك الليلة كان جديراً باإلعجاب ليلة مرض ابنه . وضح ذلك .

س7 : ٔماذا طلب الفتى طالب الطب من أسرته ؟

س8 : ٔكيف كان الصبى يمضى ليله بعد وفاة أخيه طالب الطب ؟

س9 : ٔبم تستدل على وفاء الصبى لأخيه طالب الطب ؟

سٕٓ10 : ما الذى عرفه الصبى يوم وفاة اخته ؟

 

سٕٔ11 : متى عرف الصبى الأحلام المخيفة ؟ وفيما تمثلت ؟

اللغويات :
فاترة : .............................

تسبػ : .......................

مبهوته : ......................

بوادر : ........................

آثمة : ..........................

واجمة : ..........................
الثكل : ...................... 

تصك : ..........................

هلع : ..........................

بعد ألى : .....................

يتضور : .........................

اجابة (1)

سٔ1 : عاد الشيخ وقد وارى ابنته فى التراب .. منذ ذلك اليوم اتصلت الأواصر بين الحزن وبين هذه الأسرة . ماذا قصد
الكاتب بهذه الأواصر ؟ وما معنى كلمة الأواصر ؟ وما مفردها ؟
قصد الكاتب بـ " الأواصر " تلك الروابط القوية ، وتوثيق الصلة بين الحزن وبين هذه الأسرة وكأنه أصبح لا غنى
بأحدهما عن الآخر . والأواصر (ج) الآصرة وهى العلاقات والروايط .


سٕ2 : بم وصف الصبى ايامه ؟ وكيف كانت تمضى ؟

وصفها :لا هى بالحلوة ولا هى بالمرة ، ولكنها تحلو حيناً وَتمر حيناً آخر . كانت تمضى فاترة سخيفة ، فقد كانت بين
البيت وا ُلكّتاب والمحكمة والمسجد وبيت المفتش ومجالس العلماء وحلقات الذكر .


سٖ3 : بم وصف الصبى اخته الصغرى ؟ وما شعور الأسرة نحوها ؟ ولماذا ؟
وصف الصبى اخته بصفات جميلة فهى صغرى ابناء الأسرة تمتاز بخفة الروح . كانت لهو الأسرة كلها فقد كانت الأسرة
تجد لذة قوية فى الاستماع إلى أحاديثها ، حيث أنها كانت تبعث فيها روحاً قوية وقد عدها الصبى ضحية الإهمال لأن أحداً لم
يهتم بها عندما بدأت عوارض المرض تظهر عليها . ولم يستدع أحد الطبيب لعالجها .


سٗ4 : كان استعداد أسرة الصبى لعيد الأضحى مختلفاً عن استعداد الصبى له . وضح .
استعداد الأسرة : الأم تهيئ الدار للعيد ، وتعد له الخبز وألوان الفطير وإخوة الصبى أخذوا يستعدون بأن يختلف كبارهم إلى الخياط ، وإلى الحذ َّاء ، كما يلهو صغارهم بالحركة الطاربة على الدار.
استعداد الصبى : إلى كان ينظر إلى إخوته فى شىء من الفلسفة ، إذ لم يكن فى حاجة إلى الخياط أو  َالحذَّاء وما كان ميالا إلى اللهو ، بل كان يخلو إلى نفسه ، ويعيش فى عالم من الخيال يستمده مما يقرأه فى الكتب .


س٘5 : كيف كانت النساء تتعامل مع مرض أطفالهم فى قرى وأقاليم مصر ؟ وما اسباب ذلك ؟
كانت النساء يهملن شكوى أطفالهن ، فهن يعتقدون أن الأطفال دائما الشكوى ، إذا اعتنت الأم بمرض طفلها فهى
تزدرى الطبيب أو تجهله ، كما تعتمد على علم النساء الآثم .أسباب ذلك : كثرة عدد أفراد الأسرة ، وكثرة عمل ربة البيت .

سٙ6 : كيف فقد الصبى بصره ؟

فقد الصبى بصره عندما اصابه الرمد  فأِهملَ أياماً ، ثم ُ د ِعى الحلاق فعالجه علاجاً ذهب ببصره
ُ
س7:كيف فقدت أخت الصبى حياتها ؟ وما الملاحظة الهامة التى ذكرها الكاتب فى هذا الموقف ؟ وما دلالتها ؟
لقد اصبحت الطفلة ذات يوم فى شىء من الفتور الخمول فلم يلتفت إليها أحد من الأسرة ، وقد ظلت فاترة هامدة محمومة
، وهى ملقاة فى ناحية من نواحى الدار ثالثة ايام . تعنى بها أمها أو أختها ، وفى عصر اليوم الرابع ازداد صياح الطفلة
وأخذت تتلوى وتضطرب بين ذراعى أمها ، والأم أخذت تسقيها ألواناً من الدواء ، وقد أخذ صياح الطفلة يخفت واضطرابها
يخف ، وأخيراً انقطعت أنفاس الطفلة وفارقت الحياة .
الملاحظة الهامة : عدم تفكير أحد من افراد الأسرة فى استدعاء الطبيب .
الدلالة : التخلف وانتشار الجهل فى تلك الفترة .


س8 : كيف استقبلت أسرة الصبى وفاة طفلتهم الصغيرة ؟
لقد صاحت الأم وارتفع صياحها وأخذت تلطم خديها فى عنف متصل ، وكان الدمع يقطع صوتها ، الأب كان لا ينطق
لسانه بحرف ، ولكن دموعه تنهمر ، أما الشبان الصبيان فتفرقوا فى الدار ، قد قست قلوب بعضهم فنام ، وقد رقت قلوب
بعضهم فسهر .


س9 : ماذا فعل وباء الكوليرا الذى ضرب مصر فى صيف1902م ؟ وماذا كان اثره فى نفوس المصريين ؟
لقد فتك وباء الكوليرا بؤهل مصر. لقد ملأ الهلع النفوس واستأثر بالقلوب ، وكانت الحياة قد هانت على الناس ، وكانت
كل أسرة تتحدث بما أصاب الأسر اخرى ، وتنتظر حظها من المصيبة .


سٓٔ 10: ما اليوم الذى طبع الأسرة بطابع الحزن الدابم ؟
هو يوم الخميس ٕٔ21 أغسطس سنة1902م ذلك اليوم الذى فقدت الأسرة فيه أعز بنيها الفتى الذى جمع المحاسن كلها .


سٔٔ11 : بم وصف الصبى أخاه المنتسب إلى مدرسة الطب ؟
كان فى الثامنة عشرة ، جميل المنظر رابع الطلعة ، نجيب ذكى القلب وكان أنجب الأسرة واذكاها وأرقها قلباً وأصفاها
طبعاً ، وأبرها بؤمه وأرأفها بؤبيه وأرفقها بصغار إخوته وأخواته ، وكان مبتهجاً دائماً .


سٕٔ12 : ما المرض الذى أدى إلى وفاة الأخ المنتسب إلى مدرسة الطب ؟
لقد اصيب بوباء الكوليرا وهو يساعد الطبيب المعالج بمرض الكوليرا الذى تفشى فى المدينة .

سٖٔ13 : ما أثر موت طالب الطب على اسرته ؟
لقد استقر الحزن العميق على اسرته ، وأصبح إظهار الابتهاج أو السرور شيباً ينبغى أن يتجنبه الشباب والأطفال ، فالأم
انبعثت من صدرها شكوى لا يذكرها الصبى إلا انخلع قلبه انخلاعاً ، أما الشيخ الأب فلا يجلس إلى غذائه أو عشائه حتى
يتذكر ابنه ويبكيه ، والأم تعينه على البكاء ، والأبناء يحاولون تعزية الأبوين وعندما يفشلون يجهش الجميع بالبكاء .


سٗٔ14 : كيف تغيرت نفسية الصبى منذ وفاة أخيه ؟ وما دافعه من ذلك ؟
لقد تغيرت نفسيته وقد عرف الله حقاً وحرص على التقرب إليه بالصدقة حيناً وبتلاوة القرآن الكريم وبالصلاة مرة أخرى .
وهدفه من ذلك أن يخفف عن أخيه بعض السيئات حيث كان يعرف أن أخاه يقصر فى واجباته الدينية .


س٘ٔ15 : كيف فكر الصبى فى الإحسان إلى أخيه الشاب بعد وفاته ؟
فكر فى أن يؤدى دين أخيه لربه من الصلاة والصوم ولقد وفى الصبى بالعهد اشهراً ولم يغير سيرته هذه إلا حين ذهب
إلى الأزهر .


سٙٔ16 : يرى الصبى أن أباه فى تلك الليلة كان جديراً بالإعجاب ليلة مرض ابنه . وضح ذلك .
فقد كاد هادباً رزيناً ولكنه يملك نفسه وكان فى صوته شىء يدل على أن قلبه حزين وعلى أنه مع ذلك صبور مستعد
لاحتمال المصيبة وقد أرجع ابنه إلى حجرته وأمر بأن يفصل بينه وبين أخوته وذهب وأحضر الطبيب .


س7 : ٔماذا طلب الفتى طالب الطب من أسرته ؟
طلب أن يرسل إلى أخيه الأزهرى وإلى عمه فى أعلى الأقاليم وقد وصل العم لحظة خروج الجنازة من الدار .


س8 : ٔكيف كان الصبى يمضى ليله بعد وفاة أخيه طالب الطب ؟
عرف الصبى أرق الليل حيث كان يقضى الليل كاملا يفكر فى أخيه أو يقرأ سورة الإخلاص له آلاف المرات أو ينظم شعراً
يذكر فيه حزنه وألمه لفقد أخيه ثم يتم الشعر بالصالة على النبى واهباً كل ذلك لأخيه .


س9 : ٔبم تستدل على وفاء الصبى لأخيه طالب الطب ؟
أن جميع أفراد الأسرة صبروا لموته ونسيه من نسيه منهم إلا الصبى وأمه فهما يذكرانه أول الليل فى كل يوم .


سٕٓ : ما الذى عرفه الصبى يوم وفاة اخته ؟
عرؾ أن الآلام التى كان يشقى بها ويكره من أجلها الحياة لم تكن شيباً وأن الدهر قادر على أن يكلم الناس ويحبب إليهم
الحياة ويهون من أمرها على نفوسهم فى وقت واحد .

سٕٔ : متى عرف الصبى الأحلام المخيفة ؟ وفيما تمثلت ؟
عرفها منذ وفاة أخيه طالب الطب . وقد تمثلت فى مرض أخيه الذى يتمثل له فى كل ليلة واستمرت هذه الأحلام أعواماً ثم
أخذت تظهر له من حين لحين وظل وفائه لأخيه يراه مرة كل أسبوع رغم تقلب الحياة وأطوارها .


اللغويات :
فاترة : ضعيفة

تسبػ : تضفى

مبهوته : مندهشة

بوادر : بشابر

آثمة : خاطبة

واجمة : عابسة
الثكل : فقد الحبيب

تصك : تضرب صدرها

هلع : جذع

بعد ألى : بعد شدة ومشقة

يتضور : يتلوى .

اضف اجابتك