سٔ1 : وازن الكاتب بين نظرتى الريف والحضر للعلماء . وضح ذلك .
سٕ 2: بم علل الكاتب اختلاف النظرة إلى العلم فى الأقاليم عنه فى العاصمة ؟
سٖ 3: ما منزلة علماء الريف فى نظر الصبى ؟
سٗ4 : ما شعور الصبى وهو يستمع لكل من علماء الريف وعلماء القاهرة . وضح .
س٘5 : بم وصف الصبى العالم كاتب المحكمة ؟ ولم قنع هذا العالم بمنصب الكاتب فى المحكمة ؟
سٙ6 : ما المذهب الدينى الذى كان يتبعه العالم كاتب المحكمة ؟ وما سبب غضبه على خصومه العلماء ؟
س7 : ما وجهة نظر أهل الريف لتمجيد كاتب المحكمة للفقه الحنفى وكراهيته من فقه مالك والشافعى ؟
س8 : كيؾ كانت علاقة كاتب المحكمة والفتى الأزهرى ؟ وما السبب من الفتى الأزهرى ؟
س9 : كيؾ استعد الفتى الأزهرى لإلقاء خطبة الجمعة ؟ وماذا كان شعور والديه عندبذ ؟
سٓٔ10 : كيف منع الفتى الأزهرى من إلقاء خطبة الجمعة ؟ وما أثر ذلك على والده ؟
سٔٔ11 : ما وظيفة العالم الشافعى المذهب ؟ وبم اتصف ؟ وما منزلته عند أهل المدينة ؟
سٕٔ12 : لماذا كان الشيخ مالكى المذهب مثالا للمسلم الحق ؟ وما مدى اهتمام أهل المدينة به ؟
سٖٔ 13: ما موقف كبير أهل الطرق من العلماء ؟ ولماذا ؟ وما العلم الصحيح فى رأيه ؟
سٗٔ 14: ما تأثير العلماء غير الرسميين فى عامة الناس ؟
س٘ٔ15 : ما موقف الصبى من علماء مدينته ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
اللغويات :
أصحاب الأسنان : .................
تهمهم : .......................
يزدرى : ......................
تياه : ...........................
جلة : .............................
الموجدة : .........................
فطروا : .............................
سٔ1 : وازن الكاتب بين نظرتى الريف والحضر للعلماء . وضح ذلك .
يحظى العلماء فى الريف بالتقدير والإجلال والمهابة بينما العلماء فى العواصم والحضر لا يكاد يشعر بهم أحد غير
تلاميذهم .
سٕ 2: بم علل الكاتب اختلاف النظرة إلى العلم فى الأقاليم عنه فى العاصمة ؟
إن الكاتب أرجع اختلاف النظرة إلى العلم إلى قانون العرض والطلب الذى يجرى على العلم كما يجرى على غيره مما يباع
ويشترى .
سٖ 3: ما منزلة علماء الريف فى نظر الصبى ؟
كان الصبى يحترم العلماء كما يحترمهم الريفيون ، ويكاد يأمن بأنهم خلقوا من طينة نقية ممتازة غير الطينة التى ُخلق
منها الناس جميعاً .
سٗ4 : ما شعور الصبى وهو يستمع لكل من علماء الريف وعلماء القاهرة . وضح .
كان الصبى يسمع لعلماء الريف وهم يتكلمون فيأخذه شىء من الإعجاب والدهشة . لكنه لم يجد مثل هذا الشعور أمام
كبار العلماء والشيوخ فى القاهرة .
س٘5 : بم وصف الصبى العالم كاتب المحكمة ؟ ولم قنع هذا العالم بمنصب الكاتب فى المحكمة ؟
وصف الصبى كاتب المحكمة بأنه قصير ضخم ، غليظ الصوت يمتلا شدقه بالألفاظ حين يتكلم فتخرج الألفاظ ضخمة
غليظة . قنع بمنصب كاتب المحكمة ، لأنه لم يفلح فى الأزهر ، ولم يوَّفق إلى شهادة العالمية ولا إلى القضاء رؼم قضائه
فترة طويلة فى الدراسة بالأزهر .
سٙ6 : ما المذهب الدينى الذى كان يتبعه العالم كاتب المحكمة ؟ وما سبب غضبه على خصومه العلماء ؟
كان كاتب المحكمة (حنفى المذهب )، ويغضب من خصومه لأنهم كانوا يتبعون المذهب الشافعى أو المذهب المالكى ، وقد
كانوا يجدون فى أهل المدينة صدى لعلمهم ، وطالباً للفتوى عندهم ، كل ذلك بينما كان لا يوجد أتباع لأبى حنيفة .
س7 : ما وجهة نظر أهل الريف لتمجيد كاتب المحكمة للفقه الحنفى وكراهيته من فقه مالك والشافعى ؟
علل أهل الريف موقف كاتب المحكمة : بأنه متؤثر بالحقد والموجدة . كانوا يعطفون عليه ويضحكون منه .
س8 : كيف كانت علاقة كاتب المحكمة والفتى الأزهرى ؟ وما السبب من الفتى الأزهرى ؟
كانت العلاقة منافسة شديدة عنيفة بينهما والسبب لأن الفتى الأزهرى كان ُينتخب خليفة فى كل سنة دونه.
س9 : كيؾ استعد الفتى الأزهرى لإلقاء خطبة الجمعة ؟ وماذا كان شعور والديه عندبذ ؟
استعد الفتى بأن أجهد نفسه فى حفظ الخطبة ، واستعد لهذا الموقف أياماً متصلة وتلا الخطبة على أبيه غير مرة . وكان
أبوه ينتظر هذه الساعة اشد ما يكون إليها شوقاً ، وكانت أمه مشفقة تخاف عليه العين ، وقد كانت تبخر حجرات المنزل
فترة خروجه إلى المسجد .
سٓٔ10 : كيف منع الفتى الأزهرى من إلقاء خطبة الجمعة ؟ وما أثر ذلك على والده ؟
حيل بين الفتى وإلقاء الخطبة ، بسبب تأليب الشيخ المصلين ضد الفتى ، فقد وصفه بأنه حديث السن .
وما ينبغى له صعود المنبر ، أو الصلاة بالناس وفيهم الشيوخ ، ثم حرض الناس على ترك المسجد حتى لا تبطل صلاتهم
وقبل أن تحدث فتنة بين المصلين نهض إمام المسجد وخطب الناس ، وصلى بهم . وأثر ذلك على والده كان غاضباً يلعن
هذا الرجل الذى أكل الحسد قلبه ، فحال بين ابنه وبين المنبر والصالة .
سٔٔ11 : ما وظيفة العالم الشافعى المذهب ؟ وبم اتصف ؟ وما منزلته عند أهل المدينة ؟
كان يعمل إماماً بالمسجد ، وكان صاحب الخطبة والصالة . اتصؾ بالتقى والورع . ومنزلة العالم الشافعى : أكبره الناس
وأ َجلوه إلى حد يشبه التقديس . كانوا يتبركون به ويلتمسون عنده شفاء مرضاهم وقضاء حاجاتهم ، وظلوا يذكرونه بالخير ّ
بعد موته ، وكانوا مقتنعين أنه قال عند دفنه فى قبره : اللهم اجعله منزلا مباركاً ، كما كانوا يتحدثون عما رأوه فى نومهم
بحظه الوافر ونعيمه فى الجنة .
سٕٔ12 : لماذا كان الشيخ مالكى المذهب مثالا للمسلم الحق ؟ وما مدى اهتمام أهل المدينة به ؟
لأنه لم ينقطع للعلم ولم يتخذه حرفة بل كان يعمل فى الأرض ويتاجر ورغم ذلك يحافظ على شعابر الدين فيذهب للمسجد
ويؤدى الصلاة ويجلس إلى الناس من حين إلى حين يقرأ لهم الحديث ويفقههم فى الدين فى تواضع . لم يحفل به إلا أقل
الناس عدداً .
سٖٔ 13: ما موقف كبير أهل الطرق من العلماء ؟ ولماذا ؟ وما العلم الصحيح فى رأيه ؟
كان الشيخ يحتقر العلماء جميعاً لأنهم يأخذون علمهم من الكتب لا عن الشيوخ .والعلم الصحيح فى رأيه : هو العلم
الربانى الذى يهبط على قلبك من عند الله دون أن تقرأ أو تكتب .
سٗٔ 14: ما تأثير العلماء غير الرسميين فى عامة الناس ؟
كانوا لا يقلون عن العلماء الرسميين تأثيراً فى عامة الناس وتسلطاً على عقولهم .
س٘ٔ15 : ما موقف الصبى من علماء مدينته ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
كان الصبى يذهب إلى هؤلاء العلماء جميعاً ويؤخذ عنهم العلم وقد اجتمع له من ذلك مقدار من العلم ضخم مضطرب
متناقض . ولقد عمل ذلك عملا غير قليل فى تكوين عقله الذى لم يخل من اضطراب واختلاف وتناقض .
اللغويات :
أصحاب الأسنان : كبار السن
تهمهم : تتكلم كلاماً خفياً
يزدرى : يحتقر
تياه : متكبر × متواضع
جلة : عظماء م جليل
الموجدة : شدة الغضب
فطروا : خلقوا .