سٔ1 : كيف قضى الصبى السنة التى تؤجل فيها سفره إلى القاهرة للالتحاق بالأزهر ؟
سٕ2 :هل سافر الصبى إلى الأزهر ؟ ولماذا ؟
سٖ3 : كيف كانت حياة الصبى بعد سفر اخيه إلى القاهرة ؟ ولماذا ؟
سٗ4 : بم أوصى الأخ الأزهرى الصبى قبل سفره إلى القاهرة ؟
س٘5 : ما وقع أسماء " الجوهرة والخريدة والسراجية والرحبية والمية الأفعال " على نفس الصبى ؟ ولماذا ؟
سٙ 6: ما منزلة الأخ الأزهرى عند اسرته وأهل قريته ؟ مدللا .
س7 : ماذا لقى الأخ الأزهرى من إكرام وحفاوة يوم مولد النبى ؟ وبم علل الصبى تلك الحفاوة ؟
اللغويات :
الباهر : ...................
يكتنفونه : ..................
جزالن : .....................
المتون :.........................
تيه : .............................
سٔ1 : كيف قضى الصبى السنة التى تأجل فيها سفره إلى القاهرة للالتحاق بالأزهر ؟
قضاها فى دراسة وحفظ ( ألفية بن مالك ) ، ومجموعة المتون مما يسمى بالجوهرة والخريدة والسراجية والرحبية
والمية الأفعال استعداداً للالتحاق بالأزهر
سٕ 2:هل سافر الصبى إلى الأزهر ؟ ولماذا ؟
لم يسافر . لقد كان لا يزال صغيراً ، ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، فأشار بأن
يبقى حيث هو سنة أخرى .
سٖ 3: كيف كانت حياة الصبى بعد سفر اخيه إلى القاهرة ؟ ولماذا ؟
تؽيرت حياة الصبى بعض الشىء . فلقد أشار أخوه الأزهرى بؤن يقضى سنته فى الاستعداد للأزهر ، ودفع إليه كتابين
يحفظ أحدهما جملة ويتلو من الأخر صحفاً مختلفة .
سٗ4 : بم أوصى الأخ الأزهرى الصبى قبل سفره إلى القاهرة ؟
أوصى الأخ الأزهرى الصبى بأن يبدأ بحفظ الألفية حفظاً متقناً ، ثم حفظ الجوهرة ، والخريدة ، والسراجية ، والرحبية ،
والمية الأفعال من كتاب " مجموع المتون " .
س٘5: ما وقع أسماء " الجوهرة والخريدة والسراجية والرحبية والمية الأفعال " على نفس الصبى ؟ ولماذا ؟
كانت تقع من نفسه مواقع فخر وإعجاب . لأنه لا يفهم لها معنى ، ولأنه يقدر أنها تدل على العلم ، ولأنه يعلم أن أخاه
الأزهرى قد حفظها وفهمها فؤصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة فى نفس أبويه وإخوته وأهل القرية جميعاً.
سٙ6 : ما منزلة الأخ الأزهرى عند اسرته وأهل قريته ؟ مدللا .
الأخ الأزهرى ظفر بمكانة ممتازة فى نفس أبويه وإخوته وأهل القرية جميعاُ . والأدلة :
ٔ - كانوا يتحدثون بعودته قبل أن يعود بشهر .
ٕ - عند يأتى يقبل الجميع إليه فرحين مبتهجين متلطفين .
ٖ - كان الشيخ يشرب كالمه شرباً ، ويعيده على الناس فى إعجاب وفخار .
ٗ - توسل أهل القرية إليه أن يقرأ لهم درساً فى التوحيد أو الفقه .
٘ - توسل الشيخ إليه أن يلقى خطبة الجمعة على الناس .
س7 : ماذا لقى الأخ الأزهرى من إكرام وحفاوة يوم مولد النبى ؟ وبم علل الصبى تلك الحفاوة ؟
مظاهر الحفاوة والتكريم : اشتروا له قفطاناً جديداً ، وجبه جديدة وطربوشاً جديداً ، ومركوباً جديداً ، وقد ارتدى ثيابه
الجديدة ثم حمله الرجال ووضعوه على فرس ، وأحاط به الناس يميناً وشمالا ومن خلفه وبين يديه ، وقد اطلقوا البنادق فى
الفضاء ، وقد اتخذ الأزهرى خليفة ُيطاف به فى المدينة ، وما حولها من القرى . وقد علل الصبى كل هذا التكريم ، لأن
الفتى أزهرى قد قرأ العلم ، وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة .
اللغويات :
الباهر : الفاخر
يكتنفونه : يحيطون به
جزالن : فرحان
المتون : اصول الكتب م متن
تيه : زهو × تواضع .