سٔ : أطلق الصبى لسانه فى الرجلين إطلاقاً شنيعاً . من الرجلان ؟ وما الذى شجع الصبى على إطلاق لسانه فيهما ؟
سٕ : ما سبب انقطاع الصبى عن الكتاب ؟
سٖ : كيف كان الصبى يقضى يومه بعد انقطاعه عن الكتاب ؟
سٗ : كيف كان الصبى يتناول الفقيه والعريف بعد انقطاعه عن الٌكتا َب ؟ وما سبب ذلك ؟
س٘5: صف حالة الصبى عندما انقطع عن الكتاب ؟ ولماذا ؟
سٙ6 : ما سبب سعادة الصبى ؟ ولماذا لم تدم ؟
س7 : ما الذى كان يتوقعه الصبى عند عودته إلى الكتاب بعد انقطاعه عنها ؟
س8 : ما الدرس الذى تعلمه الصبى عند عودته إلى الكتاب مرة ثانية ؟
س9 : ما وجه الشبه بين الأب و سيدنا فى نظر الصبى ؟
سٓٔ10 : كيف استغلت الأسرة عودة الصبى إلى الكتاب فى معاملتها له ؟ وما موقفه من ذلك ؟ ولماذا ؟
اللغويات :
يختلؾ :.....................
أنبت :......................
أترابه : ...................
ريثما : ...................
يحنث : ...................
الخطل : ................
سخطه : ................
يؽرونه : .....................
سٔ1 : أطلق الصبى لسانه فى الرجلين إطلاقاً شنيعاً . من الرجلان ؟ وما الذى شجع الصبى على إطلاق لسانه فيهما ؟
الرجلان هما : سيدنا والعريف . وساعد الصبى على ذلك ما خيل إليه من أن الأمر قد انقطع بينه وبين الكّتاب وسوؾ
يسافر إلى القاهرة بعد شهر .
سٕ2 : ما سبب انقطاع الصبى عن الكّتاب ؟
لأن فقيهاً آخر يذهب إلى البيت مكان سيدنا ، وكان ُيقرىء الصبى ساعة أو ساعتين .
سٖ 3: كيف كان الصبى يقضى يومه بعد انقطاعه عن ُالكّتاب ؟
ظل حراً يلهو ويلعب فى البيت بعد أن ينصرف عنه الفقيه الجديد. حتى إذا جاء العصر أقبل عليه أصحابه ورفاقه من
ا ُلكّتاب فكان يعبث بهم و ُبكّتابهم وبسيدنا وبالعريف .
سٗ4 : كيف كان الصبى يتناول الفقيه والعريؾ بعد انقطاعه عن الٌكتا َب ؟ وما سبب ذلك ؟
لقد أطلق الصبى لسانه فى الفقيه والعريف إطلاقاً فظيعاً وأخذ يظهر عيوبهما وسيباتهما . والذى دفعه إلى ذلك ظن أن
الأمر قد انقطع بينه وبين الكتاب ومن فيه. لأن أخاه بعد شهر سيصحبه إلى القاهرة ليصبح مجاوراً فى الأزهر.
س٘5: صف حالة الصبى عندما انقطع عن الكتاب ؟ ولماذا ؟
كان الصبى سعيداً لأنه كان يشعر بالتفوق على رفاقه وأصحابه فهو لا يذهب إلى الكتاب مثلهم وإنما يسعى الفقيه إليه
وأنه سيسافر إلى القاهرة حيث الأزهر وحيث أولياء الله الصالحين .
سٙ6 : ما سبب سعادة الصبى ؟ ولماذا لم تدم ؟
السعادة سعادة االنقطاع عن الكتاب . ولم تدم : حيث إن الفقيه لم يطق صبراً على قطيعة الصبى ، فؤخذ يتوسل إلى ابى
الصبى حتى وافق على ذهابه إلى الكتاب فى الصباح .
س7 : ما الذى كان يتوقعه الصبى عند عودته إلى الكتاب بعد انقطاعه عنها ؟
ما سيلقاه الصبى من سيدنا وهو يقربه القرآن للمرة الثالثة وايضاً ما ناله الصبى من لوم سيدنا والعريف على ما كان
يطلق به لسانه فيهما ظناً منه أنه لم يجالسهما مرة اخرى . بينما أصحابه ينقلون ذلك للفقيه والعريف.
س8 : ما الدرس الذى تعلمه الصبى عند عودته إلى الكتاب مرة ثانية ؟
تعلم الصبى : ٔ – الاحتياط فى اللفظ فقد كان الصبيان يغرونه بشتم الفقيه والعريف ، ثم تقربوا إليهما بنقل ما كان يقوله
الصبى فى حقهما .
ٕ - كما تعلم أنه من الحمق االطمبنان إلى وعود وعهود الرجال . فالشيخ أقسم بعدم عودة الصبى إلى الكتاب أبداً لكنه حنث
بقسمه ولم يبر به .وأمر بعودة الصبى إلى الكتاب .
س9 : ما وجه الشبه بين الأب و سيدنا فى نظر الصبى ؟
وجه الشبه : الشيخ اقسم بعدم عودة الصبى إلى الكتاب لكنه لم يـبر بقسمه . وكذلك الفقيه فقد كان يرسل الطلاق
والايمان وهو يعلم أنه كاذب .
سٓٔ10 : كيف استغلت الأسرة عودة الصبى إلى الكتاب فى معاملتها له ؟ وما موقفه من ذلك ؟ ولماذا ؟
أم الصبى كانت تضحك منه وتغرى به سيدنا حين اقبل يتحدث إليها بما نقله إليها الصبيان .
أخوته : كانوا يشمتون به ويعيدون عليه مقالة سيدنا من حين إلى حين يغيظونه ويثيرون غضبه ، وقد كان يحتمل
ذلك فى صبر وجلد ؛ لأنه سيفارق هذه البيبة كلها بعد شهر أو اقل متوجهاً إلى الأزهر .
اللغويات :
يختلؾ : يتردد
أنبت : انقطع
أترابه : من هم فى سنة
ريثما : مقدار
يحنث : لا يبر فى يمينه
الخطل : الفساد والسفه
سخطه : غضبه
يغرونه : يحرضونه .