سٔ1 : لماذا اقبل سيدنا من الغد إلى الكتاب مسروراً ؟
سٕ2 : لماذا استحق الصبى أن يدعى " شيخاً " فى نظر سيدنا ؟
سٖ3 : كيف كان سيدنا والصبى يتلو القرآن أمام والده ؟
سٗ4 : بم كافأ سيدنا الصبى بعد نجاحه فى تلاوة القرآن أمام والده ؟
س٘5 : ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وعلام اقسم الصبى أمام سيدنا ؟
سٙ6 : ما وديعة سيدنا للعريف ؟ وما موقف العريف من هذه الوديعة ؟
اللغويات :
مبتهجاً : ........................
أحصنك :.........................
تغور فيه الأصابع :...............
جناح :..............................
سٔ1 : لماذا اقبل سيدنا من الغد إلى الكتاب مسروراً ؟
لأن الصبى رفع رأسه وبيض وجهه وشرؾ لحيته واضطر والده أن يعطيه الجبة كل ذلك لأن الصبى حفظ القرآن وتلاه أمام والده .
سٕ 2: لماذا استحق الصبى أن يدعى " شيخاً " فى نظر سيدنا ؟
لأنه حفظ القرآن الكريم ، وكان يتلوه كسلاسل الذهب أمام أبيه .
سٖ : كيف كان سيدنا والصبى يتلو القرآن أمام والده ؟
كان سيدنا خائفاً مخافة خطأ الصبى أو انحرافه فى القراءة كما كان يحصنه بالحى القيوم الذى لا ينام حتى انتهى امتحان
الصبى .
سٗ4 : بم كافأ سيدنا الصبى بعد نجاحه فى تلاوة القرآن أمام والده ؟
بأن أعفاه من قراءة القرآن فى ذلك اليوم .
س٘5 : ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وعلام اقسم الصبى أمام سيدنا ؟
تعاهدا على أن يسمّع الصبى للعريف كل يوم ستة أجزاء من القرآن الكريم عند قدومه إلى الكتاب ثم يلهو كما يحلو له
دون أن يصرف الصبيان عن أعمالهم . واقسم الصبى بألا يهين لحية سيدنا فلن يهمل حفظ القرآن
سٙ6 : ما وديعة سيدنا للعريف ؟ وما موقؾ العريف من هذه الوديعة ؟
الوديعة : شرف سيدنا ، وكرامة لحيته ، ومكانة الّكْتاب فى البلد . وقد قبل العريف هذه الوديعة .
اللغويات :
مبتهجاً : يعنى فرحاً
أحصنك : أحميك
تغور فيه الأصابع : تغيب فيه
َجناح : ذنب .