سٔ 1: لماذا ذكر الصبى أنه لم يكن خليقاً بلقب الشيخ ؟
سٕ2 : كيؾ أصبح الصبى شيخاً وهو لم يتجاوز التاسعة ؟
سٖ 3: متى كان سيدنا يدعو الصبى شيخاً ؟
سٗ 4: بم وصف الكاتب الشيخ الصبى ؟
س٘5 : بم علل الصبى إضافة والديه لقب " شيخ " إلى اسمه ؟
سٙ6 : ما أثر لقب "شيخ" على الصبى ؟ ولماذا ؟
س7 : لم رأى الصبى أنه لم يكن جديراً بلقب الشيخ ؟
س8 : لماذا كان الصبى يذهب إلى الكٌتاب ويعود منه دون عمل ؟
س9 : متى ذاق الصبى مرارة الخزى أول مرة فى حياته ؟ وكيؾ كانت حالته ؟
اللغويات :
نحيفاً:..........................
وقار :...........................
زرى : ............................
خليقاً : ..........................
الضعة :.........................
تحفز : .......................... .
سٔ1 : لماذا ذكر الصبى أنه لم يكن خليقاً بلقب الشيخ ؟
لأنه كان قصيراً نحيفاً قبيح المنظر ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم قليل أو كثير .
سٕ2 : كيف أصبح الصبى شيخاً وهو لم يتجاوز التاسعة ؟
أصبح الصبى شيخاً لأنه حفظ القرآن الكريم و َمْن حفظ القرآن فهو شيخ مهما تكن سنه .
سٖ3 : متى كان سيدنا يدعو الصبى شيخاً ؟
كان سيدنا يدعو الصبى شيخاً أمام ابويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يريد أن يترضاه لأمر من الأمور .
وكان يدعوه باسمه وربما دعاه بـ " الواد "
سٗ 4: بم وصف الكاتب الشيخ الصبى ؟
وصفه بأنه قصير نحيف شاحب ، زرى الهيبة ، ليس له من وقار الشيوخ ، ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير.
س٘5 : بم علل الصبى إضافة والديه لقب " شيخ " إلى اسمه ؟
علل الصبى ذلك بأنهما اكتفيا من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذى أضافاه إلى اسمه كبراً منهما وعجباً لا تلطفاً به ولا
تحبباً إليه .
سٙ 6: ما أثر لقب "شيخ" على الصبى ؟ ولماذا ؟
الصبى أعجبه هذا اللفظ فى أول الأمر . ولكنه كان ينتظر شيباً آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع ، كأن يتخذ ( الِعَّمة )
ويلبس الجّبة والقفطان حتى يكون شيخاً حقاً .
س7 : لم رأى الصبى أنه لم يكن جديراً بلقب الشيخ ؟
لم يكن الصبى جديراً بلقب شيخ رغم حفظه للقرآن ، لأنه كان جديراً أن يذهب إلى الكتاب ، كما كان يذهب مهمل الهيبة ،
على رأسه ( طاقيته ) التى تنظف يوماً فى الأسبوع .
س8 : لماذا كان الصبى يذهب إلى الكتاب ويعود منه دون عمل ؟
كان يذهب ويعود بدون عمل لأنه كان واثقاً بأنه قد حفظ القرآن وسيدنا كذلك كان مطمبناً إلى أنه حفظ القرآن .
س9 : متى ذاق الصبى مرارة الخزى أول مرة فى حياته ؟ وكيف كانت حالته ؟
ذاق الصبى مرارة الخزى عندما عاد إلى منزله يوماً وطلب منه ابوه أن يقرأ سورة( الشعراء )ثم طلب منه أن يقرأ
سورة (النمل ) ثم )( القصص) لكن الله لم يفتح عليه بشىء مما طلبه ابوه منه .
لقد مضى خجالً وهو يتصبب عرقاً ولا يدرى أيلوم نفسه لأنه نسى القرآن أم يلوم سيدنا لأنه أهمله أم يلوم أباه لأنه امتحنه
اللغويات :
نحيفاً:مهزولا ج نحفاء
وقار : رزانة
زرى : هو الذميم المحتقر
خليقاً : جديراً
الضعة : الخسة واللؤم
تحفز : تهيؤ .