سٔ1 : كيؾ يتذكر الإنسان حوادث الطفولة ؟
سٕ2 : لماذا كان الصبى مطمبناً إلى أن الدنيا تنتهى عن يمينه بالقناة ؟
سٖ3 : كانت القناة عالماً آخر فى نظر الصبى . وضح معالم هذا العالم .
سٗ4 : لماذا أحب الصبى أن يهبط فى القناة ؟
س٘5 : ما الخطر الذى كان ينتظر الصبى إذا اقترب من شاطا القناة ؟
سٙ6 : كيؾ تعامل الصبى مع دنياه الضيقة المحدودة ؟
س7 : بم دلل الكاتب على ؼرابة ذاكرة الطفولة ؟
.
س8 : ما الذى يذكره الصبى عما حل مكان السياج والمزرعة والعدويين وسعيد وزوجته ؟
س9 : ما ذكريات الصبى عن شاطا القناة بعد زوال الخطر حوله .
سٓٔ10 : كيف عبر الفتى القناة ؟ ولماذا ؟
ا
سٔٔ11 : ماذا كان يفعل الصبى عندما يتقدم عن يمينه على شاطا القناة ؟
اللغويات :
تعمره : تعيش فيه
تزدرد : تبتلع
يبلو : يختبر
محفوفاً : محوطاً
يتنسمون : يتنفسون
ضروباً : أنواعاً
يمحى : يزول أثره .
سٔ1 : كيف يتذكر الإنسان حوادث الطفولة ؟
لأن الإنسان حين يحاول استعراض حوادث الطفولة يجد بعضها واضحاً جلياً كؤن لم يمض بينها وبينه من الوقت شىء فى
الوقت الذى ُيمحى ويتالشى بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينها عهد .
سٕ2 : لماذا كان الصبى مطمبناً إلى أن الدنيا تنتهى عن يمينه بالقناة ؟
أ - لأنه لم يكن يقدر أن عرض القناة ضبيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يقفز من إحدى حافتيها إلى الحافة الأخرى .
ب - كما لم يكن يقدر أن حياة الناس والحيوان والنبات تتصل من وراء هذه القناة على نحو ما هى من دونها .
جـ - كما أنه لم يكن يقدر أن الماء ينقطع عنها من حين إلى حين فإذا هى حفرة مستطيلة يعبث فى الأطفال .
سٖ3 : كانت القناة عالماً آخر فى نظر الصبى . وضح معالم هذا العالم .
معالم عالم القناة تعمره كابنات ؼريبة مختلفة منها التماسيح التى تزدرد ) تبتلع ( الناس ، ومنها المسحورون الذين
يعيشون تحت الماء حتى إذا أشرقت الشمس أو ؼربت طفوا فوق الماء يتنسمون الهواء ، وهم عندبذ خطر على األطفال ،
وفتنة للرجال والنساء ، ومنها األسماك الطوال العراض التى ال تكاد تظفر بطفل حتى تبتلعه وقد يتاح لبعض األطفال أن
يظفروا فى بطونها بخاتم سليمان .
سٗ4 : لماذا أحب الصبى أن يهبط فى القناة ؟
لعل سمكة تبتلعه فيظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان فقد كانت حاجته شديدة عليه لأنه كان يطمع أن يحمله أحد خادمى
الخاتم إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من أعاجيب .
س٘5 : ما الخطر الذى كان ينتظر الصبى إذا اقترب من شاطئ القناة ؟
إذا تقدم عن يمينه كانت ( دار العدويين )حيث يقؾ على بابها كلبان لا يكفان عن النباح وال ينجو أحد منهما إال بصعوبة .
وإذا تقدم عن شماله فقد كانت ( دار سعيد الأعرابى ) المعروؾ بمكره وشره وحرصه على سفك الدماء وامرأته( كوابس )
التى تقبل الصبى فيإذيه خزامها ويخيفه .
سٙ6 : كيؾ تعامل الصبى مع دنياه الضيقة المحدودة ؟
استطاع الصبى أن يجد ضروباً من اللهو والعبث تمأل نهاره كله .
س7 : بم دلل الكاتب على ؼرابة ذاكرة الطفولة ؟
لأنه يذكر بوضوح السياج والمزرعة وكلاب العدويين وسعيد وزوجته لكنه لا يتذكر مصير كل هذا كأنه نام ثم أفاق فلم ير
شىء من ذلك .
س8 : ما الذى يذكره الصبى عما حل مكان السياج والمزرعة والعدويين وسعيد وزوجته ؟
يذكر الصبى أنه لمس مكان كل ما سبق : بيوتاً قابمة ، وشوارع منظمة تنحدر من جسم القناة ممتدة من الشمال إلى
الجنوب ، وهو يذكر كثيراً من رجال ونساء وأطفال هذه البيوت .
س9 : ما ذكريات الصبى عن شاطئ القناة بعد زوال الخطر حوله .
كان يستطيع أن يتقدم يميناً وشماالً على شاطا القناة دون خوؾ كما يذكر قضاءه ساعات من نهاره على شاطئ القناة
سعيداً مبتهجاً بما سمع من نغمات الشاعر الذى يتغنى بشعره فى ابى زيد وخليفة ودياب .
سٓٔ10: كيف عبر الفتى القناة ؟ ولماذا ؟
استطاع الصبى أن يعبر القناة على كتؾ أحد أخوته . لأنه كان يذهب إلى شجرات التوت وراء القناة ويأكل من ثمراتها
اللذيذة .
سٔٔ11 : ماذا كان يفعل الصبى عندما يتقدم عن يمينه على شاطئ القناة ؟
كان يصل إلى حديقة المعلم وقد أكل فيها ؼير مرة تفاحاً وقطؾ منه نعناع وريحان .
اللغويات :
تعمره : تعيش فيه
تزدرد : تبتلع
يبلو : يختبر
محفوفاً : محوطاً
يتنسمون : يتنفسون
ضروباً : أنواعاً
يمحى : يزول أثره .