سٔ 1: ما الذى يدل عليه ما ذهب إليه الكاتب من أن هذا الوقت كان يقع فى ذلك اليوم فى فجره أو عشابه ؟
الذى يدل على ذلك:ٔ – الهواء الذى تلقاه كان فيه شىء من البرد الخفيؾ .
ٕ – حين خروجه من البيت تلقى نوراً خفيفاً هادباً لطيفاً كؤن الظلمة ؼطت حواشيه .
ٖ – عدم وجود حركة يقظة قوية خارج البيت ، بل كانت حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه.

سٕ2 : لماذا لم يستطع الصبى تخطى سياج القصب أو الدخول فيه ؟
لأنه كان أطول من قامته ولم يدخل فى ثناياه لأن قصبه كان مقترباً كؤنما كان متالصقاً

سٖ3 : ما آخر الدنيا التى كان السياج ينتهى إليها ؟ وما اثرها على الصبى ؟
آخر الدنيا كان قريباً ، فقد كانت تنتهى إلى قناة . أثرها على الصبى : كانت عظيمة التؤثير فى حياته وخياله

سٗ4 : لماذا حسد الصبى الأرانب ؟
لأنها كانت تتخطى السياج وثباً من فوقه أو انسياباً بين قصبه بينما هو كان يعجز عن فعل ذلك .

سٗ5 : متى كان الصبى يحب الخروج من داره ولماذا ؟
إذا ؼربت الشمس وتناول الناس عشاءهم حتى يستمع إلى إنشاد الشاعر .

س٘6 : ما الذى كان ينشده الشاعر فيمن يلتفون حوله؟ وكيؾ كانوا يستقبلون إنشاده ؟
ينشدهم أخبار ابى زيد والزناتى خليفة ودياب بن ؼانم . كانوا يستقبلونه فى سكوت إلا حين يستخفهم الطرب أو تستفزهم
الشهوة فيستعيدون ويتجادلون ويختصمون . فيسكت الشاعر حتى ينتهوا من ضجيجهم .

سٙ7 : لماذا كان الصبى يشعر بالحسرة كلما خرج ليالً ؟
لأنه كان يقدر أنه سيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر ، وحمل اخته له عنوة وإدخاله الدار .

س8 : لماذا كانت اخت الصبى تضع رأسه على رجل أمه ؟ وكيؾ كان يستقبل ذلك ؟
حتى تقطر القطرة السابلة فى عينيه ، وهذا السابل كان يإذيه بال فابدة ، ويستقبل ذلك بؤنه كان يتؤلم لكنه لا يشكو ولا
يبكى لأنه يكره أن يكون بكاء شكاء كؤخته الصغيرة .

س9 : برع الكاتب فى وصؾ حمل الأخت أخاها الصبى . وضح ذاكراً هدؾ ذلك ؟
فقد قال : تحمله بين ذراعيها كؤنه الثمامة ( عشب خفيؾ ) حيث شبه الصبى بالثمامة مما يوحى بخفة وزنه وضآلة
حجمه والسخرية والتهكم منه .

س10 : اين كانت أخت الصبى تنيم أخاها ؟ وماذا كان يدور فى نفسه أثناء النوم ؟
كانت تنيمه فى زاوية بإحدى الحجرات الصؽيرة على حصير مبسوط عليها لحاؾ وتؽطيه بلحا ٍؾ آخر . كانت نفسه تمتلا
بالحسرات ، وقد كان ذلك يمد سمعه لعله يسمع نؽمات الشاعر الحلوة التى يرددها فى الهواء الطلق .

سٓٔ11 : لماذا كان الصبى يقضى ليله خابفاً مضطرباً ؟
لأنه كان يخشى أن يعبث به عفريت من العفاريت التى تمأل أرجاء دارهم بعد إطفاء المصابيح.كما كان يعتقد أن اصوات
الديكة ما هى إلا اصوات عفاريت تشكلت باشكال الديكة ، كما كان يفزع من الأصوات النحيفة الضبيلة التى تنبعث من زوايا
الحجرة متمثلة فى أزيز مرجل يؽلى أو حركة متاع خفيؾ ينقل أو خشباً ينكسر وكان اشد خوفه من اشخاص يتمثلها تسد
باب الحجرة .

سٔٔ 12: بم كان الصبى يحتمى من الأشباح ؟ ولماذا ؟
بؤن يلتؾ فى لحافه من رأسه إلى قدمه لأنه كان واثقاً أنه إن ترك ثؽرة فى لحافه فستمتد منها يد عفريت إلى جسمه
فتناله بالؽمز واللمز .

سٕٔ13 : متى كان الصبى يعرؾ ببزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل عندبذ ؟
كان الصبى يعرؾ أن الفجر قد بزغ إذا سمع اصوات ؼناء النساء وهن عابدات إلى منازلهن بعد ملء جرارهن . وكان
الصبى يستحيل عفريتاً أنسياً ، فيتحدث إلى نفسه بصوت عال ويتؽنى بما حفظه من نشيد الشاعر ويؽمز أخوته وأخواته
حتى يوقظهم وبعد ذلك يكون الصياح والؽناء حتى يستيقظ األب ثم يخرج إلى عمله .

سٖٔ14 : لماذا كان الطفل يحزن إذا خرج ليالً من داره ؟
ألنه كان يقدر أن اخته ستقطع عليه استمتاعه لإنشاد الشاعر حين تدعوه إلى النوم وتجبره على ذلك .

اللغويات :
حواشيه : جوانبه

السياج : السور ج سياجات وأسوجة

ينسل : يخرج فى خفية

تقرض : تقطع

يستخفهم : يهزهم 
تستفزهم : تستخفهم

 شكاك : كثير الشكوى

 تذره : تتركه

 ينقسم : ينكسر

الؽمز : إلحاق الشر

 العجيج : رفع الصوت والصياح