الفصل الرابع عشر : إقامة كريمة
تدريبات
س’ فما كان بقاؤه عند النعمان ومحاربته أعداءه بأقل فى نظره من الرق ، وإن كان رقا تحيط به هالة كاذبة من زخرف الحياة ، وكان كلما فرغ إلى ذكريات حياته الأولى بدا له رقه الأول أهون قيدا وأخف ذلا . . . ,, .
أ ) اختر الإجابة الصحيحة : مرادف ’’ بدا ,, : ( ظهر ـ قرب ـ بقى ) .
ب ) لم كان عنترة يحس وهو حر عن النعمان بأنه أكثر ذلا ؟
جـ ) من الذى صاحب عنترة وهو فى جوار النعمان ؟ ولم كان يلازمه هذا الصاحب ؟
***********************************
س: وأخذ يحس الملل يدب اليه شيئا فشيئا ، ووجد أن ذكرى أرض الشربة تعاوده بين حين وحين ، فلا يكاد يمر به يوم بغير أن تتحرك شجونه ، فاذا أخلى الى نفسه بعد زحمة اليوم جاشت همومه ، وساورته حتى جعلت الحيرة تصغر في عينيه وتضيق به .
(أ) أكمل : معنى" يدب" ... ومرادف " شجونه"... ومفردها .... والمقصود ب( خلا ) ... ومعنى (جاشت ) .
(ب) لما أضاق عنترة بمقامه في الحيرة ؟ وكيف توطدت علاقته بابي الحارث ؟
(ج) برغم ألام الذكريات الا أن عنترة أحرز مجدا ونصرا كبيرا . وضح ذلك .
(د) ماذا طلب عنترة من النعمان ؟ وما موقف النعمان من طلبه ؟ وما الدور الذي قام به أبو الحارث ؟
(ه) كيف ودع أبو الحارث صديقه ؟